بنات الباشا > مراجعات رواية بنات الباشا

مراجعات رواية بنات الباشا

ماذا كان رأي القرّاء برواية بنات الباشا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بنات الباشا - نورا ناجي
تحميل الكتاب

بنات الباشا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ■ بنات الباشا

    (تجريبة الأصوات المتعددة والسرديات المتوازية) 

    حين يمتد خط ميرامار نجيب محفوظ على استقامته مع خلق مستويات جديدة وتقنيات أدبية مبتكرة، تتقارب فيها خطوط الحكي المتوازية وتنحني خطوط الدراما المتنوعة لتصل جميعاً إلى نقطة واحدة في مركز الرواية، تتلاشى عندها كل التفاصيل وتتكثف عندها كل المعاني ثم تذوب في معنى واحد كبير.

    حكايات متنوعة لبنات الباشا تدور حول هموم المرأة في الحياة وفي مجتمعاتنا، بدءاً من العزلة والتهميش والاستضعاف ومروراً بالمهانة والظلم والقهر ووصولاً إلى العنف والتحرش والاغتصاب، ونجد أن اغتصاب النفس والروح لا يقل بشاعة في كثير من الأحيان عن اغتصاب الجسد.

    تبدأ الحكايات ولا تنتهي، ويمضي الحكي بعذوبة أدبية فريدة ولغة بسيطة محببة، ينسج تفاصيل قصص "بنات الباشا" بأصواتهن.

    فنأسى لاستسلام "منى" الساكن،

    ونتأرجح لانهزام "چيچي" المحتوم،

    ونشفق لهواجس "نهال" الدفينة،

    ونتعاطف لتهميش "لا أحد" المربك،

    ونحزن لعزلة "چيلان" القاسية،

    ونجزع لتهديد حلم "أم لوسيندا" المتوتر،

    ونتألم لغربة "ياسمين" المؤلمة،

    ونبكي لوهم "فلك" الضائع،

    ونحفز لفرصة "زينب" التي كادت تذوب،

    ثم في النهاية ... ننتبه لآلام "نادية".

    تمتزج كل الحكايات لنجدها حكاية واحدة اتخذت مسارات عدة، تلتقي في النهاية مع تصاعد درامي عنيف يرج الصفحات الأخيرة للرواية فتبوح بسر "نادية"، التي كانت ملتقى كل آلام "بنات الباشا" ومفترغ كل أحزانهن، بل ومسيحَتَهُن من أجل الخلاص.

    ويكون التساؤل هل حقاً نحتاج إلى الخلاص أم أننا يجب أن نحيا المقادير إلى منتهاها، لأن الحياة كسريان النهرِ الهادر سوف تأخذ مجراها كيفما تشاء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

     بنات الباشا أم بنات القهر والفقر والظلم ؟؟؟

    على مدى يومان سافرت فى رحلة إنسانية عميقة ، رغم بساطة الحكي والسرد والحوار. رحلة غاصت بنا الكاتبة فى أعماق المجتمع لتكشف لنا عن عوراته وجروحه العميقة والمليئة بالصديد والقيح من خلال ٩ حكايات لنساء مختلفات الثقافة والبيئة والتعليم لكن يجمعهن خيط واحد هو كوافير الباشا الذى يشملهم جميعا فى حكاية واحدة كبيرة.

    كل بطلات الحكايات مررن بظروف القهر والظلم دون استثناء سواء كانت البطلة فى فقر مدقع أو غنى فاحش.

    فى الحقيقة هذه الرواية لا تخص المرأة فقط حتى وإن كانت تتعرض للقدر الاكبر من القهر فى مجتمعاتنا الشرقية ، بل سنجد أن المجتمع ككل ينسحق تحت عجلات القهر والظلم ، مما يدفع أفراده للعيش بازدواجية شديدة فتجد كل شخص له شكل يتعامل به مع المجتمع يختلف تماما عن شكله الاخر فى حياته الشخصية البعيدة عن المجتمع والناس. هذا المجتمع بهذه الازدواجية هو مجتمع مريض نفسيا وغير سوي وملىء بالجروح التى ينز منها الصديد والقيح فى شكل تصرفات ورغبات مكبوتة ومحرمة تؤدى الى مزيد من الحضيض والانهيار.

    الكاتبة بلغة بسيطة إستطاعت إيصال هذه الرسالة العميقة جدا والثرية جدا فى محتواها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق