تفصيل ثانوي - عدنية شبلي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تفصيل ثانوي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"آب 1949, يخيّم قائدُ كتيبة عسكريّة مع جنوده في بقعة من الصحراء النقب, يُشتبه في أنها ممرٌّ يسلكه المتسلّلون العرب. بعد أكثر من خمسة عقود, تنطلق فتاةٌ موظفةٌ فلسطينيّةٌ في رحلة صوب النقب ساعيةً إلى كشف ملابسات حادثة جرت في ذالك المعسكر, مستعينةً بتفاصيل ثانويّة شتّى. عدنيّة شبلي اديبة فلسطينيّة, حازت روايتها "مساس" و "كلّنا بعيدٌ بذات المقدار عن الحبّ" جائزة مؤسسة عبد المحسن القطّان
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 160 تقييم
1071 مشاركة

اقتباسات من رواية تفصيل ثانوي

‎"يمكننا الوقوف ومشاهدة مساحات شاسعة من الأراضي القادرة على استيعاب الأُلوف من أبناء شعبنا في المنفى، تحت وطأة الإهمال، أو ترانا غير قادرين على العودة إلى وطننا"

مشاركة من Rudina K Yasin
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تفصيل ثانوي

    159

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت الرواية، ولم أجد فيها أي نزعة للعنف و العدوان أو حتى للمقاومة، ولا استنهاضها، يمكن وصفها برواية ( كيوت) توثيقية تشير للمأساة و تسجل للحدث من طرف خفي دون أن تحمل معها رسائل لمقاومته أو ادانته، لكن يسجل للرواية الاشارة الى الظلم والظروف السيئة التي يحياها الفلسطيني. ومع كل تلك الوداعة في الطرح الا ان الرواية ايضا لم تسلم من العداء!

    وما حدث تأجيل تسليم الجائزة من قبل معرض فرانكفورت أو إلغائها الا اشارة واضحة وصريحة لمنع أي حق للفلسطيني للاشارة الى قضيته، حتى و إن كتبها بلغة و أسلوب توافق أو تقارب المعايير الغربية ( المتحيزة) والتهم الجاهزة و المعلبة ( بمعاداة السامية) لكل من يطرح رواية مغايرة للرواية الصهيونية، أو حتى لو قال: قد تألمت يوماً يا عزيزي، فلماذا قتلتني؟ سيقول لك: مت من تم ساكت!

    من ناحية أدبية:

    رواية مكتوبة بلغة صحافية تكاد تخلو من الجمال، أشبه بتقرير صحفي، القصة بسيطة في حبكتها، يمكن القول انها رواية دائرية، أو تستند لمقولة العود الأبدي، فما عانت منه الفتاة التي اغتصبت و قتلت من قبل فرقة من الجنود في آب1949 ، يتكرر في زمننا المعاصر، اذ يتقاطع مصير الفتاة التي تروي الاحداث مع مصير الفتاة التي ماتت قبل ربع قرن من مولد بطلة القصة، ومجد ان رائحة الوقود على اجسادهما مشتركة في يوم مقتلهما، وكلاهما ماتت و الكلب ينبح في الخارج.

    بعض الاشارات الى ما يعانيه سكان منطقة (أ) في فلسطين، و ما حلّ بالقرى الفلسطينية في أراضي ٤٨، هي ما انقذت القصة ، و منحتها النجمات الثلاث. اما على المستوى الجمالي و الاسلوبي، فالجزء الأول منها ممطوط جدا، ومكرر، بشكل ممل. لكنه مع ذاك أراه أسلوبيا أفضل من القسم الثاني الذي تسرده البطلة، بعض الاشارات مثل تكرار ظهور الكلب في الرواية في كلا زمنيها يضفي عليها اشتغالا اسلوبيا، يدفع القارئ الى البحث في دلالة ذاك التكرار.

    لكن هناك نقطة غير مقنعة، وهي تصوير المستوطنين بهذا الشكل الساذج و المتسامح مع الغرباء( لو كان هيك الوضع ما كانت المقاومة تغلبت، ولكانت داخلة طالعة من المستوطنات) يعني في شي مو منطقي ابدا بالسرد فيما يخص المستوطنات.

    مع كل ذلك، فأي عمل يخدم القضية، و يشير الى ما يعانيه شعبنا، فهو عمل يستحق القراءة، لإنه يسلط الضوء على القضية في ظل العصر الذي نحياه( عصر ماوراء الحقيقية) و اسكات صوت الفلسطيني.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأت هذه الرواية تضامناً مع المؤلفة الفلسطينية عدنية شبلي التي تم إلغاء تكريمها في معرض فرانكفورت لأسباب نعرفها جميعاً. ها هي مراجعتي للرواية، وأرجو المشاركة كي لا يتم تكميم أفواه المبدعين الفلسطينيين.

    "إننا، في هذا المكان المقفر المعزول الآن، فعلاً نشارك في معركة الوجود والبقاء في منطقة الجنوب. وبالتالي، نحن لا نؤدي مهمة عسكرية فحسب، بل وقومية أيضاً. لا يجب أن نترك النقب صحراء جرداء فريسة للقحل ولعبث العرب وحيواناتهم به." - من رواية عدنية شبلي تفصيل ثانوي 🇵🇸

    التهمت الرواية في جلسة واحدة لم يقطعها سوى إعدادي لكوب من الشاي. كان لا بد من شيء يرطب حلقي الذي اكتوى بلهيب صحراء النقب التي جعلت منها شبلي مسرحاً وحشياً لاغتصاب فتاة بدوية صغيرة في النصف الأول من الرواية على أيدي جنود الاحتلال قبل إطلاق الرصاص عليها (وعلى وطن بأكمله).

    اعتمدت شبلي نسقاً سردياً "خانقاً" داخل الفضاء الروائي، ينقل إلى القاريء حالة الحصار النفسي التي يخضع لها الفلسطيني، وجبروت الإرهاب المفروض عليه، كما خلقت ترابطات دلالية هامة بين أبطال روايتها ترجح تشابك المصائر وإن لم تدرك شخوصها ذلك. هنا، ما بين الإشارة والاستعارة، ندرك حقيقة المأساة في ضوء المجاز.

    المآلات هنا كارثية، بل إن محاولة إعادة بناء الذاكرة ذاتها تنتهي على خلفية دوي الرصاص لشعب يُسلب حتى الأدوات اللازمة لرتق خروق تلك الذاكرة. هنا، الموتى مبعثرون في الصحراء، بينما الجرح في فخذ المحتل يتعفّن ويتفسخ مثل جثامين الضحايا، مبشراً بدائرية المصير بين الضحية والجلاد ولو بعد حين.

    أدعوكم لقراءة الرواية والتضامن مع عدنية شبلي.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    القصة هي فعلاً تفصيل ثانوي .. كنت اتمنى التعرف عليها اكثر .. بمعنى البطلة التي تعرف عن ذاتها انها خرقاء .. كنت اتمنى معرفتها بشكل اكثر ! ومعرفة الارض خصوصا ان القصة تخدم القضية .. الجزء اللي اعجبني أنها اظهرت الفروقات بين المستوطنات وسكانها واهالي غزة ورفح بطريقة لم تكن قاسية لكنك تشعر بها …

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    "الشعور بالعجز يقودني إلى إحساس عظيم بالوحدة."

    أحياناً يكون للمنع والتقييد على الحريات ميزة هائلة، وهي التعرف على أعمال لم نكن لنسمع عنها لولا مقص الرقيب أو في حالتنا هنا، التقييد على الكاتبة الفلسطينية "عدنية شلبي" بسبب روايتها "تفصيل ثانوي" فجميعنا سمعنا عن منع تكريمها من قبل معرض فرانكفورت، وينبثق من هذا المنع محاولة لمعرفة العمل أكثر، فما الذي يجعلك تخاف من بضع سطور مكتوبة على ورق؟ أين الحريات التي صدعتوا أدمغتنا بها؟ ومن وحي الأزمة الحالية لشعب فلسطين، نرى العديد من الأصنام الفكرية تتهدم على أصحابها.

    في الحقيقة، قد نختلف على جودة هذا النص، فالرواية المكونة من فصلين فقط، أولهم مبني على واقعة حقيقية حيث قام جندي صهيوني باغتصاب فلسطينية من البدو، ولم يكتفي بذلك فقرر قتلها، والفصل الثاني يقوم على صحفية تحاول البحث في هذه الواقعة التاريخية بعد أكثر من ربع قرن، وعلى الرغم من أن الواقعة بالفصل الأول أشد عنفاً وقسوة، إلا أنه لم يتملكني الخوف إلا في الفصل الثاني، عندما ذهبت الصحفية إلى أرض الكيان، وتجولت فيها وحيدة، تسعى إلى الحقيقة المسلوبة والمطموسة، وكان الفصل الأول مترهلاً في أغلب أوقاته، عشنا مع الجندي أوقاتاً أكثر من اللازم، ولم تضف الكثير إلى الحكاية.

    ختاماً..

    يأتي تمهيد الكاتبة من عنوان الرواية نفسه "تفصيل ثانوي"، فكل ما حُكي من قتل واغتصاب وخوف وقلق وذعر، هي مجرد تفاصيل ثانوية لأرض مسلوبة، كل تلك المعاناة هي مجرد هوامش ورتوش، على حكاية أساسية، نعرفها جميعاً، ونعيش ألمها، ونُقتل بسببها معنوياً، كل يوم.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب رقم 54/2023

    تفصيل ثانوي

    عدنية شبلي

    "يمكننا الوقوف ومشاهدة مساحات شاسعة من الأراضي القادرة على استيعاب الأُلوف من أبناء شعبنا في المنفى، تحت وطأة الإهمال، أو ترانا غير قادرين على العودة إلى وطننا"

    "هناك قدر لا يُحتَمل من الشقاء في الوقت الحالي الذي على المرء مجابهته"

    عدنية شبلي وتفصيل ثانوي: هي, كاتبة فلسطينية من الجليل ولدت في العام 1974. مكان سكنها الحالي هو لندن حيث تعمل كمحاضرة في كلية الدراسات الثقافية و النظرية النقدية في جامعة نوتينغهام ابحرت بنا عبر رواية تفصيل ثانوي لمحاولة فهم الجذور عبر 118 صفحة قرائة الكترونية واصدار 2017 دار الادب ، نحالول فهم الجذور والمذابح وعمق النكبة ، وما حدث من تأجيل لتسليم الجائزة من قبل معرض فرانكفورت أو إلغائها الا اشارة واضحة وصريحة لمنع أي حق للفلسطيني للاشارة الى قضيته، حتى و إن كتبها بلغة و أسلوب توافق أو تقارب المعايير الغربية ( المتحيزة) والتهم الجاهزة و المعلبة ( بمعاداة السامية) لكل من يطرح رواية مغايرة للرواية الصهيونية، أو حتى لو قال: قد تألمت يوماً يا عزيزي، فلماذا قتلتني؟ سيقول لك مت ولا تتكلم

    يمكن تلخيص الكتاب في 1949, يخيّم قائدُ كتيبة عسكريّة مع جنوده في بقعة من الصحراء النقب, يُشتبه في أنها ممرٌّ يسلكه المتسلّلون العرب. بعد أكثر من خمسة عقود, تنطلق فتاةٌ موظفةٌ فلسطينيّةٌ في رحلة صوب النقب ساعيةً إلى كشف ملابسات حادثة جرت في ذالك المعسكر, مستعينةً بتفاصيل ثانويّة شتّى.

    تفاصيل صادمة : ان تبدا رواية في ظل اليقين او عدمه حول تاكيد الكاتبة حول ماحدث والرائحة النتنة التي صدرت عن الفتاة الأسيرة، حتّى بعد أن لامس جسدها الماء والصابون، وهُذِّبَ شعرها، ولبست ثيابًا تشبه ثياب العسكر، حتّى بعد أن قتلوها بسبع رصاصات بقيت رائحتها نتنة؛ فلماذا كلّ هذا التاكيد ؟ وكيف لم تنجح قطعة صابون ’الخواجات‘ في تخليصها من رائحتها؟

    خوف ورعب : رائحة الفتاة النتنة التي اشتبكت بالخوف من الجنود والرعب وليس لعلاقة هذه الفتاة بالصحراء التي هي ارضها لم تعجبني الكاتبة في الصاق هذه الصفة بالفتاة وهي فتاة بدوية قتل والدها وتم اختطافها واذلالها وارتكاب جريمة بشعة بحقها .

    تقسم الرواية الى قسمين : الاول ناقش الجريمة والتي نقلته الكاتبة كما هو دون تفصيل او حبكة من مقال كتب كمقال صحفي ابرزت معاناة الفتاة فعند الحديث هنا عن جمالية السرد او بطولات الجنود الذين يؤدون واجبهم امر غير جيد بالنسبة للكاتبة حيث تجعل القارئ في جزء من الكتاب يعطي العذر للضابط الذي عذب الفتاة في البداية بسبب القيح البارز من جرحه . تزداد إشكاليّة هذا الخيار في عدم تسمية الشخصيّات والأماكن؛ لأنّ ذلك يجعل الرواية تلزم منطقة الراحة، وتعفيها من نبش الأرشيف الحقيقيّ، واستحضار مجازر حقيقيّة، وضحايا، ومجرمين حقيقيّين لهم أسماء وتواريخ وصور.

    يثير هذا الكمّ الكبير من التساؤلات، الّذي تستفزّه الرواية، القلق أيضًا؛ فحتّى لو كان العمل الأدبيّ مسرحًا للخيال، تقتضي بعض الحكايات توخّي الحذر والدقّة في ألّا تُفْهَم على غير شكل، وألّا تسبح في بحر الضباب والمساحات الآمنة، فتفاصيل النكبة وتاريخ فلسطين يفرضان ذلك.

    القسم الثاني : هنا تتحدث الكاتبة عن الجريمة الثانية التي ظهرت في الصفحة الاخيرة موت الفتاة بنفس ظروف الاولى لا فرق بين الموتين

    وهي حكاية امرأة ما، غير معروفة هي الأخرى؛ لا اسم لها ولا ملامح، ربما ارادت الكاتبة عدم معرفة الاسماء في اشارة الى عمق الجرح وعدد الشهداء مجهولي الهوية ،

    تبدا قصة الثانية بغد قرائة مقال عن موت الاولى بواقع خمسة وعشرين عامًا. يشكّل تقاطع التاريخ ونشر المقال الذي كتبه صحفي حافزًا لهذه المرأة كي تخرج لتقصّي الحقيقة، دون أن نعلم طبيعة العلاقة بين المرأتين. ليسال القارئ : كيف تخوض امراة ساكنة رام الله؛ صاحبة بطاقة الهويّة الخضراء، رحلة محفوفة بخطر التعرّض لرصاصة جنديّ أو شرطيّ أو مستوطن؛ بحثًا عن مدفنفتاة قُتِلَت – مثل الكثير من الفلسطينيّين – في عام 1949.

    إنّ تعرّف الحادثة من خلال نصّ إسرائيليّ لتبدا رحلة الفتاة ، حيث انها منذ اللحظة التي قررت فيها الخروج من رام الله للبحث عن بقعة دُفِنَت فيها الفتاة؛ البدوية ؟ حدث الكثير من التفاصيل المتلاحقة بكثافة وسرعة تفتقر إلى الحوارات، حيث تعمّدت الكاتبة كتم صوتالشخصيّات، وأبقت الحرّيّة للراوي ليقول ما يشاء؛ فيجعل الأخيرالبطلة تتحرّك على محاور المناطق الّتي تسمّى حسب اتفاقية اسلوا " أ ، ب ،ج " حيث تجولت من خلال حصولهاعلى هويّة زرقاء ، وتحصل على سيّارة مستأجرة بلا معاناة، مدعومة بزملاء في العمل وبعض المساعدات .

    هنا تبرز التقسيمات التي يعاني منها الفلسطيني والتي تعيق الحركة والتنقّل؛ فهو اختيار جيّد، لكنّ المسارعة في سردها فيها شيئ من الظلم للواقع المر الذي يعاني منه المواطن حيث انها اظهرت الحياة وردية ممكن ان تتحقق دون تعب .

    تتنقّل البطلة باحثة عن قبر شهيدة المقال، من تل أبيب حتّى مستوطنة «نيريم» قرب قطاع غزّة، مسلّحة ببعض الخرائط، تسير على شوارع جنوب غرب البلاد، تدخل المولات والمتاجر والمطاعم وتلتقي، بل انها تبييت في الفنادق ." يبدو جميع الإسرائيليّين هنا لطفاء، ودودين، وثقتهم بالغرباء عالية" . حيث تتنقل وفق خرائط جوجل مع ابراز فرحة الفتاة بحسن المعاملة لانه ابرزت كيف شعرت ساكنة رام الله بالراحة التامة وحسن التنقل. في اشارة. ايضا غير جيدة. وان اعجبني في الكتاب. فكيف يمكن لهم ان يكونوا. ودودين .

    تحدثت الكااتبة " على بُعْد أسطر قليلة من قرار العودة ومغادرة الصحراء من قبل الفتاة لكنه القدر ، يفاجئنا وإيّاها عبر ظهور عجوز تكتسي بالأسود، تذكّرنا ثيابها بثياب فتاة غادرتنا قبل أكثر من مئة صفحة، ونحتار أكانت عجوزًا حقيقيّة أم أنّ البطلة توهّمت ذلك، أم أنّها صورة القدر الّذي يريد أن يقودها إلى منطقة عسكريّة حيث تدخل بطلتنا منطقة عسكريّة، تتوغّل فيها، وتلحظ بقايا رصاص فتلتقطها، ثمّ يباغتها صوت جنديّ معزَّز بكتيبة من زملائه؛ طالبًا منها التوقّف، ويُعْلَن صوت إطلاق نار بعيد خاتمة الرواية، ولربّما تكرار التاريخ لنفسه وكأنّها إشارة بصوت خافت: لم تنتهِ النكبة..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أعجبني اعتماد الكاتبة نوعين من السرد، كما أحببت استخدام نظرية العود الأبدي، واندفاع الإنسان نحو قدره، لإظهار مدى بشاعة المحتل.

    لا شك أن وقع الرواية أصعب على النفس في ظل الأحداث الراهنة.

    تتفنن الرواية في تجسيد اللحظة والموقف بتفاصيله بلغة رشيقة صادقة، لكن ما أزعجني هو إيقاع السرد البطيء جدًا، فقد انتهى النصف الأول من الرواية بأحداث كان من الممكن اختصارها في بضع صفحات. في رأيي المتواضع لو ارتدت هذه الرواية عباءة القصة القصيرة لكانت أفضل بكثير أو تم تبادل السرد بين الراوي العليم والمتكلم على عدة فصول لإضفاء عنصر المفاجأة.

    في النصف الثاني من الرواية تم استخدام ضمير المتكلم، فكانت اللغة أكثر حيوية وجذبًا لاهتمامي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    توقعتها أفضل مما جاءت عليه، إنها رواية ثانوية!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون