نورُ قلبِه يضيئُ العتمات ويكشفُ المُخبّآت.
أنا يوسف > اقتباسات من رواية أنا يوسف
اقتباسات من رواية أنا يوسف
اقتباسات ومقتطفات من رواية أنا يوسف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أنا يوسف
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من فادي العمري
-
نحن نأخذ بمقدار ما نعطي؛ جعل الله ذلك دستورًا لكلّ خَلقه؛ هي سنّة الله ولن تجدَ لِسُنّة الله تبديلاً..
مشاركة من فادي العمري -
هكذا هو الموت؛ زائرٌ على غير انتِظار.
مشاركة من فادي العمري -
«كالعِيس في البيداءِ يقتلُها الظّما.. والماءُ فوقَ ظُهورِها مَحمولُ!!».
مشاركة من فادي العمري -
والعِلم أولى بالتّقدمة في المرتبة من السّنّ، فإنّ السّنّ يبلغه كلّ واحدٍ، أمّا العِلم فلا يؤتاه إلاّ ذو حَظٍّ عظيم.
مشاركة من فادي العمري -
«لكلّ نارٍ ماءٌ يُطفِئها، إلاّ نار الحسد فإنّها إن اتّقدتْ أكلتِ الأكبادَ والقلوب؛ فإنْ أصابكم من حسد البشر وكيدهم فاصبروا واحتسبوا، فإنّه لا جَزاء للصّبر غير الفوز».
مشاركة من فادي العمري -
«العَجَلةُ تُورِثُ النّدم. لا خيرَ في مَنْ لم يُهذّبْ نفسَه بمقاومة جموحها النّابع من ثقةٍ مُضلَّلة. لقد تزبَّبْت وأنتَ حصرم، الطّريق الطّويلة الشّائكة الّتي تُوصل إلى نصرٍ دائمٍ خيرٌ من الطّريق القصيرة السّهلة الّتي تُوصل إلى فوزٍ خادع».
مشاركة من فادي العمري -
ظلامٌ كثيفٌ، ليلٌ عميق، بردٌ قارسٌ، كلّ شيءٍ هامدٌ كأنّما ينتظر قدرًا غامِضًا، ألقت الأشجار رؤوسها على جذوعها يائسة، وذرّ التّراب نفسَه على الأرض مستسلِمًا. الحُداة ضلّوا، العارِفون خُدِعوا، والأولياء غرقوا في بُكاءٍ صامت، ورُغاء الجِمال في القوافل السّيّارة لم يعدْ مسموعًا. لا صوتَ غيرُ صوتِ الرّيح. الموت يمشي حافِيًا. الذّعر بلا قدمَين. العَتَمة سيّدة الأشياء، وحدها النّجوم الخجلى كانت تتراقص مثل ذبابة مصباحٍ يوشكُ أنْ ينطفئ في الأفق البعيد.
مشاركة من فادي العمري -
لكلّ نارٍ ماءٌ يُطفِئها، إلاّ نار الحسد فإنّها إن اتّقدتْ أكلتِ الأكبادَ والقلوب؛ فإنْ أصابكم من حسد البشر وكيدهم فاصبروا واحتسبوا
مشاركة من صفاء الروح -
فقال يوسف: " من اتّقى مَلَك، ومن صَبَر غَنِم"
مشاركة من Noha Hassan -
فردّ يوسف: " يُجري الله الخير على يد الأُمناء٫ لو سَرَقَ حاكمُ مصر لجاعَ أهلُها"
مشاركة من Noha Hassan -
وجلسَ يوسف على مصطبة العلم، فقال: " إنّ الله لا يُحاسِب على زمن الصّبر حتى يأتيَكَ بالفرج، فمن أراد أنْ ينفتح له الباب. عليه أنْ يُديم الطَّرق دون أنْ يضجر إذا انحنى ظهرُه لِطول انتظاره، أو دَمِيَتٍ يدُه لطولِ قَرْعِه"
مشاركة من Noha Hassan