كان أبوه وهو يلفظُ أنفاسه يوصيه: «أعدى أعداء مصر أفاعيها، وإنّ أشدّ أفاعيها سُمًّا أولئك المُستتِرون بلباس الدّين من الكَهَنة في المعابد، فإنْ ظفرتَ بهم فلا تبقِ لهم باقية، وإنْ تمكّنْتَ منهم فاخْفِقْهم بالسّيفِ خَفقًا!!».