اقتباسات من كتاب السماح بالرحيل : الطريق نحو التسليم

❞ إن الاستمرار بالسماح برحيل القيود يسمح للشخص بالنهاية أن يدرك هويته الحقيقية، فالسماح بالرحيل واحدة من أكثر الوسائل فعالية حيث يحقق المرء أهدافه ❝

الطريقة التي نرى فيها أنفسنا، هي نفسها الطريقة التي يرانا بهاالآخرون

انا أعجبت كثيرا في الكتاب أحببته كثير

عندما نشعر بشعور حياد: «لا مشكلة لدينا إن تحقق ما نريد أو إن لم يتحقق»، ولذلك فأن تكون مستسلم لا يعني أن تكون غير فاعل، بل أن تكون فاعل ولكن بطريقة إيجابية ‏ ‫ ‏عندما نستسلم، لا يعود هناك ضغط زمن،

«كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في العالم ».⁠‫

إن إحدى أكبر عقبات السعادة، كما يخبرنا، هو الإعتقاد أن السعادة غير ممكنة، «لا بد من سبب للحصول عليها» ، إنها أكبر من« أن تصدق»، يمكن أن تحدث للغير ولكن ليس لي ».⁠‫

الحياة اجمل

‫ ‏فلقد أصبحنا نخاف من مشاعرنا الداخلية لأنها تحمل كمية كبيرة من السلبيات التي نخاف أن نغرق بها إذا ما نظرنا إليها نظرة عميقة. ‏

‫ ‏إننا نخاف من هذه المشاعر لأننا لا نملك آلية واعية يمكننا من خلالها أن نتعامل مع هذه المشاعر إذا ما سمحنا لها أن تظهر داخلنا. ‏

‫ ‏و لأننا نخشى مواجهة هذه المشاعر فإنها تتراكم حتى نبد أنتطلع للموت خفية كي ننهي كل هذا الألم. ‏

‫ ‏ليست الأفكار التي تؤلمنا ولا الحقائق ولكنها المشاعر التي تصاحبهم،

الأنا التي تجمع البرمجات التي يظن العقل سهواً أنها ضرورية للبقاء. ‏

نحن نعتقد بطريقة أو بأخرى، أننا إذا ما تعلقنا بذلك الشعور، فإنه سيجعلنا نحصل على ما نريد،

الاستسلام لله يعني السماح برحيل عناد الشخص، والعناد هو الأنا بحد ذاته. ‏

فالتخلي عن البرمجات السلبية سمح بشروق إبداع وإلهام وحدس أكبر

❞ «كلما كان الرباط أقوى، قل احتمال الخسارة» ❝

❞ «المثيل يجذب مثيله» ❝

أحيانًا، من الأفضل ألا تخبر الناس بأنك تحبهم، لأنهم سيشعرون بالخوف ويظنون أنك ترمي إلى شيء أو تريد منهم شيء. في الحقيقة، هناك أشخاص يخافون من الحب ويرتابونه، لذلك من الأفضل أن تحب هؤلاء الناس دون أن تخبرهم بذلك. ‏

وحب الأشخاص الذين نحبهم والحيوانات والأصدقاء هو حب الإله لنا

‫ ‏لا يهم أين نحن الآن في حياتنا، فإن هذا الكتاب سيدلنا على «الخطوة التالية»، فآلية التسليم التي يشرحها الدكتور هاوكنز يمكن تطبيقها على كل مراحل الرحلة الباطنية، من السماح برحيل غضب نحمله منذ أيام الطفولة وحتى التسليم الأخير للأنا

❞ فالأفكار تشبه سمكة زينة تسبح في حوض ماء والذات الحقيقية الماء، الذات الحقيقية هي المساحة بين الأفكار، أو بصورة أدق هي الإدراك الصامت خلف كل الأفكار.⁠‫ ❝

❞ عندما نتخلى عن شيء ما تماما، فإنه يختفي من مستوى الوعي، و لأننا لم نعد نفكر فيه أبدا لا ندركأنه رحل. ❝

❞ الأشخاص الذين يتبنون وعي اللامبالاة يجذبون ظروفاً مُعدمة في حياتهم، في حين أن أولئك الذين يتبنون وعي الثراء يجذبون الوفرة إلى حياتهم.⁠‫ ❝