ألا تشعرين أنه لا يمكنك إلا أن تعشقي هذا العالم، عندما ترين صباحا مثل هذا الصباح؟
أبلغوني عند توفره
آن في المرتفعات الخضراء
نبذة عن الرواية
حكاية مثيرة للمشاعر عن طفلة يتيمة وتأثيرها الذي لا يقاوم على مجتمع زراعي هادئ. أراد آل كتبيرت تبني صبي ليساعدهما في أعمال المزرعة، لكن المشيئة الإلهية أرسلت لهما آن شيرلي؛ الطفلة الهزيلة ذات الشعر الأحمر والتي لا تتوقف عن الكلام أبداً. ورغم انزعاج الأخوين كتبيرت وحيرتهما فيما ينبغي لهما فعله بآن، وجدا أنهما يستلطفان دردشتها المتواصلة وخيالاتها الشاعرية.التصنيف
عن الطبعة
- 438 صفحة
- دار المنى
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
192 مشاركة
اقتباسات من رواية آن في المرتفعات الخضراء
مشاركة من محمد الجدّاوي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
سارة خضر
من اروع الكتب اللي قراتها وبصراحة اللي شجعني اتي كنت شفت الكرتون وانا صغيرة وبس قرات الرواية حسيت اني بقرا الاصل منها يعني ....
اسلوب الكاتبة رائع وشخصية ان الحيوية وافكارها عن الحياة خلتني اشوف الحياة بنظرة ثانية وكانت الطبيعة اللي وصفتها الكاتبة وصف بديع مشجع ثاني كمان .. مواقف طريفة ومفاجئة وحزينة مع انه عنصر الحزن مش داخل كثير الاشي اللي خلاني افهم انه هاي الرواية لجلب الاسترخاء هاي الرواية رح تسافر فيك لمكان ثاني لجزيرة الامير ادوارد ل40 سنة ورى .. بصراحة وانا بقرا الرواية كنت بتمنى لو انه الكاتبة عايشة عشان ارسللها اعجابي على ورقة ...اذا قرات عن الكاتبة بعدين فرات الرواية رح تفهم انو المشاعر اللي كانت في الرواية هي مشاعر الكاتبة كمان متقمصة بشخصية ... والقصة بتوخذ منحى من حياتها ...
شخصية ان جد لطيفة وبتخليك تضحك وتبتسم ولما كبرت ان وصارت هادية زعلت هههه... انتهت الرواية نهاية مفتوحة الاشي اللي اكدلي انو الكاتبة تركت الاثر اللي بدها اياه في 400 صفحة وخلص مع اني تمنيت اني اشوف ان وهي بتتزوج
-
samah abdalrahman
الرواية أدخلَتني إلى نفس الطفلة آن، كيف تتكاثر الأحاديثُ داخل الأطفال مرة وراء مرة، ويصبحون بحاجة إلى إخراجها، ويظمرون أنهم في كثيرٍ من الأوقات بحاجةٍ إلى من ينصت لهم.
الطفلة آن التي فقدت أبويها منذ الصغر، فما منحتها الحياة سوى بعض من البيوت التي تنقلت بينهما راجية الاستقرار ولو للحظة واحدة قبل أن تنتهي بها الحياة وهي بلا عائلة حقيقية وبلا بيت واحد ينتظرها بطاولة افطاره كل صباح بدفء.
الأخوين ماثيو وماريلا يتبنياها بحكم إلهي، ومن هُنا تبدأ حكاية آن التي تبلغ من العمر أحد عشر ربيعاً، والتي تنتقل للعيش معهما مكوّمة بشعرها الأحمر ووجهها الذابل المنمّش، وساقيها النحيلين المغطّيين بفستانٍ رديء.
