مراجعات رواية أرض زيكولا

أرض زيكولا للكاتب عمرو عبد الحميد

قصة فانتازية تحكي قصة (خالد حسني) الذي دخل سرداب (فوريك) ليجد نفسه في أرض زيكولا التي........ لن أكمل، عليكم بقراءتها.

الحبكة متينة أيما متن.

والقصة مشوقة أيما تشويق.

متشوق لقراءة الجزء الثاني لها (أماريتا).

التقييم العام ٥ من ٥

أول كتاب قرأته ومنه إنطلقت في القراءة

رواية جميلة جدا تشعرك أنك في داخلها معهم في القصة

أنصح أي شخص بقراءتها

ولكن لم يعجبني ترك خالد لأسيل والذهاب لمنى بعد كل هذه الأحداث

تقييمها حقيقة هو ثلاث نجمات، لكني منحتها الرابعة لخيال الكاتب الشيق.

يقولون :الحب أعمى ...وهو يقول "أصابنتي العمي حين احببت "

روايه وائعه ولكن لم أقرأ الجزء الثاني بعد

أي عبث هذا ؟

البطل "مش فاهمة نوع الكرامة الاستك اللي عنده" يتقدم للبطلة ثمان مرات ووالدها يرفض وهوا بقا مصر يتجوزها وابوها يقوله ابدا انا بنتي مش ههتتجوز الا واحد غير بقية الناس و البطل يعد يفكر ازاي اكون مختلف مفيش حل غير الممر اللي محدش عدي فيه قبل كدا الا واختفي وسبحان الله في نفس الوقت الأب المعقد اللي مش هيجوز بنته قرر انه يجوزها لواحد تاني فالبطل بقا يدمر نفسيا ويقرر ينزل الممر يلاقي نفسه فبلد بيتعاملو فيها بوحد الذكاء بدل الفلوس المفروض بقا يبقي اهل البلد اذكياء بس هما اغبياء وكل ما الواحد يفكر يبقا غبي

مش هكلم عالأسلوب اللغوي الضحل ولا المصادفات الغريبة "الكتاب اللي بيدور عليه كل الناس اللي بيقابلهم بيدلوه علي مكانه "والنهاية العربي اللي طبعا بعد ما "خالد " يرجع و يتقدم للبنت للمرة التاسعة وأبوها يوافق !!

الرواية تافهة و خيال ضعيف حتي لو الفكرة جديدة فالكاتب مش عارف يوظفها

روايه ارض زيكولا هي روايه خيالي ولكن تملك قيم ومبادئ لو وجدت ف اي مجتمع ستجعل منها مجتمع متقدم هناك علي هذه الارض تستطيع العمل بجهد حتي لا تموت وحتي لا تقترب من الفقر كل شئ له مقابل يا عايزيزي وكل شخص يعتمد علي نفسه في زيكولا كل شئ متاح ان تقتل اباك ان تسرق ان تكون بلطجي لا يوجد عيب ف ذلك ولكن العيب ان تقترب من الفقر ان تقل وحدات ذكائك زيكولا هي وصف لحياه الذي نحيه اليوم و نمارس قوانين زيكولا ولا ندري

اعطيتها 4 وحدات ذكاء (نجمات ) لانها في البداية شوقتني ان اعرف ماهم اهل زيكولا ... وبماذا يتعاملون واي عالم هذا ... انتهت معي في جلسة واحدة ... خفيفة علي القلب .. روتينية النهاية لكنها مميزة في بدايتها ...خالد شخصية منحدرة من عائلة مجنونة .. لكنه في النهاية يبحث عن السعادة ... في النهاية اعجبتني ككل دون الخوض في تفاصيل اللغة والاسلوب الادبي

من الروايات العبقرية اللي تشعر بان كاتبها ابدع فيها فكرتها رائعة وجديدة واسلوب شيق

كان هذا اول كتاب قراتها في حياتي و كان السبب في دخول عالم القراءة

وأخيرًا قرأت أرض زيكولا بعد الكثير الكثير من الترشيحات والمدح وخلافه، وبصراحة توقعتها أن تكون أفضل من ذلك، ولكنني لم أندم على قراءتها؛ فهي رواية ممتعة. ودون ان نطيل، فلنبدأ في الكلام عن ميزات وعيوب الرواية من وجهة نظري.

أولًا: الميزات:-

1- الرواية ممتعة مشوقة بلا ذرة ملل

2- فكرة الرواية هي العنصر البارز فيها؛ حيث أرض زيكولا العجيبة، والتعامل بوحدات الذكاء. وهي فكرة تدل على مدى إتساع خيال الكاتب

3-الكاتب كان بارعًا في تصوير زيكولا؛ حيث كنت أراها أمامي طوال قراءتي للرواية، بمبانيها، وشوارعها، وأناسها

4-رغم كون الرواية بالعامية الا إنها كانت عامية راقية وغير مبتذلة، وإن كانت ركيكة بعض الشيء

5- الرواية محترمة، وبلا الفاظ خارجة أو إيحاءات، وهذا اصبح شيئًا نادرًا في الروايات الحديثة للأسف

ثانيًا: العيوب:-

1-طريقة السرد لم تعجبني؛ حيث تجد بعض الجمل جافة منقوصة مبتورة، تحتاج تعبيرًا أفضل حتى يكون الاسلوب ادبيًا صحيحًا. ولكي يتضح المعني نأتي .بجملة مما لفتوا نظري

"مصطفى كان أول واحد فكر إنه ينزل السرداب من 50 سنة ....... ومستني اليوم اللي يقرر فيه حد ينزله بعد ما أبوك وأمك مارجعوش .ثم تركهما كي يكملا حديثهما بمفردهما "

هل أتضح قصدي الآن؟ عند قراءتك لهذا الكلام تشعر، وكأن كلام الجد انقطع فجأة، وكنت أفضل لو أكمل كلامه قائلًا: "بعد ما أبوك وأمك مارجعوش، وهاسيبكم أنا عشان تتكلموا براحتكم. ثم تركهما كي يكملا حديثهما بمفردهما". والقصد هنا أن تشعر ان السرد متصل ببعضه.

- وثاني نقطة في السرد أين انفعالات الاشخاص؟ فالتعبير عن الانفعالات أشبه بالادب الموجه للنشأ؛ فترى مثلًا جملة تقول

"وهكذا استطاع خالد أن يحرك عقول عمال زيكولا، وأن يقنعهم ألا يدفعوا تلك الوحدات مقابل حمايتهم مجددًا حتى صاحوا فرحين بأنهم لن يدفعوا، وتراقصوا فرحًا بذلك، وزادت سعادة أسيل ويامن بما فعله خالد". ويظهر جمود الأبطال أيضًا - بشكل كبير - في مقابلة منى وخالد بعد رجوعه من السفر؛ حيث لا إحساس، لا انفعال، لا شعور، وكأنه قد تناول الغداء معها منذ ساعات، ولم يكونا مفترقين على خصام لفترة!!

2- لا يوجد ملامح مميزة لكل شخصية، وتم تقسيم الناس كطيبين وأشرار فقط.

3- كمية الصدف في الرواية لا يعقل؛ حيث قابل خالد فتاة معينة في الاحتفال، وتشاء الصدف أنها تعلم مكان أخاه، وحكايته، ثم تكون المرأة التي عالج إبنها بالذات هي من قابل والده قديمًا!!

4- كان والد منى شخصية عجيبة؛ فأنا لم افهم سر كلامه لخالد عن إنه يريد لابنته شخصًا مختلفًا وإلخ إلخ، ليوافق بعدها على الطبيب بشكل تقليدي بحت. لا أفهم ما الذي يدفعه إلى الكذب، وقد كان يستطيع بكل بساطة أن يرفضه لصعوبة ظروفه؟ ثم ما سر تغيره المفاجيء من النقيض الى النقيض، وترحيبه بالزواج بعد رفضه كل تلك السنوات؟

5- لم اقتنع بسبب نزول خالد للسرداب.

6- كانت شخصية أسيل عجيبة، قد اتفهم إحجامها عن مساعدة خالد طوال الرواية - وهي الغنية للغاية - ؛ لإنها لا تريده أن يرحل في داخلها، ولكن لماذا تركته يعطي العمال أغلب ثروته حتى مَرِض؟ لماذا لم تساعده قليلًا بدلًا من تعذيبه؟ ولقد أثار استغرابي عذابها ومعاناتها؛ لأنها لاتريد ان تظلم احدًا لتنقذ خالد، وكأن اختيار إنسان للموت كل عام بلا ذنب هو منتهى الضمير!! وفي الحقيقة أنني انتظرت طوال الرواية أن يفسر لي الكاتب السبب في قتل الأفقر كل عام؟ ما المغزى؟ ما الفكرة؟ ولو كانت الزيكولا عقابًا فعلى اي خطيئة؟ خاصًة أن الأفقر ليس بالضرورة الأكثر كسلًا أو شرًا، بل أن الأفقر قد يكون انسانًا صالحًا مَرَض فجأة، ولم يستطع العمل. ولماذا يرضى الناس بذلك؟ قد يكون سبب رضا العامة هو الغباء، وخوفهم من التفكير حتى لا تستنفذ ثروتهم، ولكن ماذا عن أسيل، ومن يماثلونها من الأغنياء؟ ما حجتهم في الرضا بذلك؟

7- اضحكني كثيرًا دفاع الناس عن خالد بقولهم إنه غني؛ لذا فمن الظلم قتله، وقول الحاكم هيا لنحتفل إننا لم نكن يومًا ارضًا للظلم!! وانتظرت من خالد أن يتخذ دور البطولة، وأن يصارح الحاكم بشجاعة قائلًا له: إن زيكولا لم تكن يومًا إلا ارضًا للظلم، وأن فقر الانسان لا يبرر إطلاقًا قتله، ولكنه خيب أملي، ولم ينبس ببنت شفة. وقد كانت الرواية ستزداد قوةً لو أن خالد جعل الناس تفكر وتثور، وقاد تمردًا على هذا التقليد الظالم، أو لو صُورَ الحاكم كمستبد ظالم يقيم هذه المباريات لإخافة الناس كما في رواية (مباريات الجوع)؛ فقد كان هذا سيضفي على الرواية ثقلًا سياسيًا وإنسانيًا.

وأخيرًا، فالعيوب التي ذكرتها يسهل تداركها. وعمرو عبدالحميد كاتب موهوب مع بعض التعب والاجتهاد سيصبح اديبًا كبيرًا إن شاء الله.

منتظرة أعماله القادمة، وبالتوفيق ^_^

الفكره حلوه جداً .. بس التنفيز زى الزفت بصراحه والأسلوب ركيك جداً .. ونصيحة بس لأستاذ عمرو عبد الحميد .. بص يا أستاذ فى فرق بين الأحداث السريعة والكروته و إلى حضرتك هببته ده أسمه كروته .. واضح جداً أنك ما رجعتش الكتاب بعد ما خلصته وده باين لأن فى أوقات كتير كنت بتتلخبط وتخلى البطل يتكلم بلغة عربية فى سطر والسطر إلى تحتيه يرجع يتكلم عاميه .. أنت مش مركز وملخبط ومتعبتش على نفسك خالص ولم تراجع الرواية ويمكن كما كنت عايز تنزلها فى الأول الكترونى .. تقيم نجمتين تحيه على الفكره فقط لا غير

الفكرة رائعة وفي قمة الابداع والاحداث ايضا جميلة جدا جدا ولكن اللغة والمستوى الادبي سيئان للغاية والسرد لا يعطي لك المساحة للدخول بأجواء القصة ، السرد كان سريعًا للغاية وستشعر عندما تقرأها بانه كتبها على عجل ولم يقم بمراجعتها لاحقا ، او انه يفتقر للموهبة الروائية ، وايضا هناك ملاحظة اخرى وهي استعمال الكاتب للهجة المصرية في اغلب القصة والتي تشعر بذلك بانه يختص المصريين في القصة :)

اسطورة من الاساطير !

فكرة الرواية جميلة جداا ..

كفاية عليها 4 نجوم عشان حسيتها ضعيفة ادبيا وشخصاتها سطحية

لكن الاسلوب بسيط وسلس

وصف الكاتب خلاني اروح مع خالد زيكولا

بجد استمتعت بكل دقيقة قضيتها وانا بقرأها

عنصر التشويق يخليك تخلصها بسرعة

فكرة ان يكون في ارض بتستعمل الذكاء بدل الفلوس فكرة تحفة وجديدة

:)

من أجما الروايات التي قرأت بدرجة أنني قرأتها دفعة واحدة في ست ساعات لأن لديها أسلوب رائع في الكتابة تجذبك للقرائة دون ملل . خيال الكاتب رهيب و أحداث الرواية جميلة تعالج مجموعة من القضايا الانسانية بشكل ضمني .... تجعلك الرواية تتمنى أن تذهب لأرض زيكولا و تخوض التجربة و تتمنى لو أن عالمك كان أرض زيكولا

من الكتب الصعب تركها قبل انهاءها، رائعة

رغم انها من الخيال ...

كاتب ذو خيال خصب ، واسلوب كتابي متناغم

أحداثها متسلسلة ، لاتحتاج ان تضفي شيء لها

تعطيك احساس بالمتعة والتشويق والإثارة

اللي ما قرأها ، انصحك وبقوة انك تقرأها

(30) | 📖

-

تتكلم الرواية عن خالد الشاب المصري الذي يزور بهو قريته المسكون، ليكتشف أن البهو القديم ما هو إلى طريق لأرضٍ أخرى، أرضٍ لا تتعامَل بالمال. مكانٍ ذكائُك هو مُنقِذُك.

-

الجُمعة، ٣٠ اكتوبر.

لكل من لا يحب القراءة، انصحه بقراءة هذه الرواية الشيقة، فحقا ستغير تفكيرك و ستحببك في الكتب و القصص و الروايات ستغير نضرتك عن القراءة و ستعلم من خلالها كم هو مشوق و مسلي قراءة الكتب.

القصة والفكرة رائعة ولاكن ينقصها ان تتزين بالبلاغة الادبية فالكلمات المباشرة تضفي جوا من الجمود علي القصة الرائعة والفكرة الممتازة

خيال الكاتب رهيب ... فنان في الحبكة، انقذتني بعد ان قرأت عدة روايات بحبكة باهتة !

فكرة جديدة اعجبتني جدا