ماذا كان رأي القرّاء برواية قواعد العشق الأربعون؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
* العنوان : قواعد العشق الأربعون
( جلال الدين الرومي).
*المؤلف أو المؤلفة : إليف شفاق
*ملخص الكتاب :
تتحدث المؤلفة في هذا الكتاب عن الصوفي الشهير جلال الدين الرومي و المعلمة شمس التبريزي فالكتاب يمزج بين الشرق و الغرب، و الجهود بالماضي و الحاضر، لخلق قصة مثيرة، مقنعة ، ومندفعا حول كيفية الحب في العالم.
روآية روووووعه فووق الوصف فعلآ .. خلتني أدوور جوآيا عن العشق وأتـأمل في كل حـاجة و عجبني شمس وحكمته وقربه الشديد من الرومي ووفـآئهم لبعض
و كل حاجة فيها عجبتني .. متتوصفش بسهوله الصرآحة ^_^
بس اللي موش عجبني إن الرومي بعد أما كان بيخطب ويدل الناس ،، بقي شاعر !!
اليف شافاق من اروع الكاتبات اللواتي قرات لهن ، لها اسلوب مشوق في الكتابة كتابها قواعد العشق اضافة جميلة لعالم الروايات يتحدث عن الصوفية وكيف برز جلال الدين الرومي على يد الدرويش شمس التبريزي
عن نفسي ، لن أُفوت فرصة قراءة اي كتاب ل اليف شافاق
رواية رائعة جدا وتأخذ القارئ الى عالم العشق ،،هذه الرواية قرأتها وانا في أشد اللحظات حزنا لكنها اخذتني من قاع الحزن إلى سماء الحب رغم النهاية المؤلمة للرواية. لكنها غيرت تفكيري حول ماسأعيشه في بقية حياتي ..شكرا للكاتبة الرائعة إليه شافاك
فيها من الحب ما يجعل تعشق حتى الألم .
رواية تجعلك تسقط عن كاهلك كل مفاهيم الحياة باستثناء الحب.
شخصية شمس جدلية بامتياز لكن الرومي كان الأكثر تأثيرا في اعماقي
كتاب بديع غني بالمعلومات عن الصوفية النقية البعيدة عن اي توترات. كتاب يحتوي علي المعلومة و متعة القصة. كتاب يقراء اكثر من مره.
فسحة روحانية لإغاثة النفس التعبة ..
تخلع عنك عبء المداراة اليومية .. في حياتك فكرا وسلوكا.
وتضعك أمام روحك صلدا عاريا تحت أهطال الثلج الدافىء من المشاعر الفائقة القوة التي تغشى مسامك .
وتمسك بتلابيب قلبك وتغسل روحك من أثمال الحياة المحسوبة الخطاة ،
وتقذف بك وليدا حرا الى فضاء الحب اللاذع والوفاء القاتل .
كتاب راءع و مشوق... في كثير من اللحظات غالبت النوم و التعب حتى اصل الى لحظة في الرواية يمكنني فيها ان اتوقف عن القراءة .... احببت شمس اكثر من الرومي و اشمأزيت من ايلا و عزيز لما بدر منهما... لا علاقة بين شمس و عزيز فالاول صوفي عرف الله و الثاني لم يعرف شيءا... احببت اليف شفاق كذلك فعلا تستحق حبي ؛ )
ساورني شك عظيم أن المترجم (دكتور محمد درويش) يكن كرها كبيرا للتصوف وفلسفته. أدركت ذلك عبر التعليقات غير المطلوبة التي واظب على كتابتها في كل اجزاء الرواية.
الكتاب جميل في المجمل ولكن بصراحة لم يأسرني الكتاب بطريقة إيجابية بل بالعكس. و لأنّ مأخذاتي هي على المذهب الصوفي فأفضّل عدم الحديث.
كان يخيل لي اني سأجد متعه حقيقيه في هذا الكتاب بعد سماع المديح الهائل بحقه لكن لم اجد مايشد القارئ ولم اخرج منه الا بمدى تأثير شمس ع جلال الدين الرومي ولم إجد الحب الالهي ولا الصوفيه في احداث القصه او العلاقه التي جمعت الاثنين معا ع كل حال تجربه ليست سيئه قرأته لكن افضل قرأت القواعد ك قواعد منفصله
الرواية من أولها لأخرها تدور حول معتقد الحلول والإتحاد وهو معتقد صوفي فلسفي فاسد عقلا وشرعا .
فكرة الرواية فاسدة
سرد الأحداث جيد
قرأتها بترجمة خالد الجبيلي والترجمة مقبولة
تقييمي للنص الأدبي ممكن ٤.٥ لكني اختلف تماما مع الأفكار و التجاوزات المستمرة على الدين... رواية جذابة للتسلية ليس إلا و لا تصلح لتكوين اي منظور ديني
" إن الطريق الى الحقيقة .. يمر من القلب لآ من الرأس ..
فآجعل قلبك لآ عقلك .. دليلك الرئيسي ..
وآجه .. تحدَّ .. تغلب فى نهآية المطآف على " النفس " بقلبك ..
فإن معرفتك بنفسك ستقودك إلى معرفة الله "
اول كتاب أقرأه الكترونيا وبعدها اشتريه ..
سلسلة من القصص التافهة، مع لمسة من الرومانسية، تتحول أحياناً إلى قصص جنسية، تليها قصص روحانية رخيصة سطحية. لا تدع عنوان الكتاب يخدعك ... !
العودة إلى جلال الدين الرومي عبر بوابة سرد شيق ورصين كالذي برعت في عرضه إليف شافاق هي بالتأكيد عودة محفوفة بغير قليل من الدهشة و الألق.
إليف شافاق 1971
روائية تركية تكتب باللغتين التركية والانجليزية.
ولدت إليف بيلغين في ستراسبورغ لوالدين هما الفيلسوف نوري بيلغين وشفق أتيمان التي أصبحت دبلوماسية فيما بعد. انفصل والدها عندما كان عمرها عامًا واحدًا فربتها أمها..
حصلت روايتها الأولى Pinhan (أي الصوفي) على جائزة رومي لأفضل عمل أدبي في تركيا عام 1998. أما روايتها الثانية Şehrin Aynaları (أي مرايا المدينة) فتتطرق إلى التصوف عند المسلمين واليهود في خلفية بحر متوسطية في القرن السابع عشر. وحصلت روايتها Mahrem (أي النظرة العميقة) على جائزة اتحاد الكتاب التركيين عام 2000. وحققت روايتها التالية Bit Palas (أي قصر البرغوث) أعلى مبيعات في تركيا، وتبعها كتاب Med-Cezir (أي المد والجزر) وتناقش فيه قضايا حول مكانة المرأة والرجل والجنس والذهن والأدب.
في عام 2006 أصدرت رواية The Bastard of Istanbul (أي لقيطة إسطنبول) باللغة الإنجليزية وحققت أعلى المبيعات في تركيا. وتعرض شفق في هذه الرواية -بين قضايا أخرى- لقضية الأرمن، وقد أدى هذا إلى ملاحقتها قضائيًا في تركيا بحسب الفقرة 301 من القانون التركي إلا أن التهم أسقطت عنها فيما بعد.
وعام 2009 أصدرت رواية " The Forty Rules of Love " أي ( قواعد العشق الأربعون ) وترجمها للعربية في عام 2012 خالد الجبيلي عن دار طوى، حيث نجد لوحات متعددة لشخصيات من زمنين مختلفين الأول من خلال شخصية إيلا وعائلتها الذين يعيشون في ولاية ماساشوستس في الزمن الحاضر والعام 2008 تحديداً ، والثاني في القرن الثالث عشر ميلادي حيث يلتقي الدرويش الذاهل والطواف الشمس التبريزي بتوأمه الروحي مولانا جلال الدين الرومي.اعتمدت الرواية على تعدد الأصوات السردية بحيث يتناوب أبطال وشخصيات الرواية في سرد الأحداث في 500 صفحة تقع ضمن 5 أجزاء (التراب، الماء، الهواء، النار،العدم)..
