البط الدميم يذهب إلى العمل > اقتباسات من كتاب البط الدميم يذهب إلى العمل

اقتباسات من كتاب البط الدميم يذهب إلى العمل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب البط الدميم يذهب إلى العمل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

البط الدميم يذهب إلى العمل - ميتي نورجارد, شكري مجاهد
تحميل الكتاب

البط الدميم يذهب إلى العمل

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وعندما نكون في بيئتنا الطبيعية فإن ارتباطنا يكون عميقًا، ليس بجوانب الحياة المبهجة بل وبجوانبها المفزعة أيضًا.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • سواء سعينا إلى إعادة تشكيل مكان عملنا الحالي أم تركناه، فإن اكتساب المزيد من الأصالة والصدق يبقى الأمر الصعب. فعندما قال جوزيف كامبل «ابحث عن سبيل سعادتك» لم يكن يقصد «ابحث عن أوقات ممتعة تقضيها»، بل كان يقول: «اصغ للصوت الخافت الثابت - ذلك النداء الذي لا يخطئ اسمك». ينطوي تنفيذ ذلك على مخاطرة، لأن ذلك الهمس لن يهدينا إلى طريق مهني واضح المعالم، بل سيطلب منا أن نصنع ذلك الطريق بأنفسنا.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • ويؤكد جوناثان ينغ، وهو أحد المساعدين السابقين لعالم الميثولوجيا (علم الأساطير) جوزيف كامبل، أن ترك المرء عمله غالبًا ما يكون الحل الأسهل. فقد كتب في رسالة إلكترونية حديثة «إن التمسك بالوظيفة الحالية والبحث عن سبيل لبعث حياة جديدة فيها لا يقل بطولة وإبداعًا مؤثرًا عن قرار ترك العمل».

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • مواجهة العظمة فينا قد يكون أمرًا مفزعًا. فربما نشعر بالأمان عندما نرى شيئًا رائعًا من بعيد، لكننا نفزع عندما يأتي إلينا مباشرة ويقول: «هيا انضم إلينا». ربما نخشى ألا نطاول عظمته، أو أن نحرج أنفسنا، فيكون الأسهل أن نبتعد عن المخاطرة، فنتراجع. لكننا لن نرى جوهرنا الأصيل أبدًا ما لم نجرؤ على الانضمام إلى من نعتبرهم «عظماء».

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • في حياة أغلبنا دجاجة متسلطة. نراها بسهولة في أحد الوالدين أو في الأصهار أو في زوج أو صديق أو زميل أو مدير، لكننا غالبًا لا ننتبه إلى صوت «لقلقتها» في رؤوسنا. فهي الصوت المسؤول، الواقعي الذي يصيح قائلًا: «لا ينبغي أن تلتفت إلى شغفك الآن، فهذا سيضر مستقبلك المهني»، «لا تفعل، فليس لديك الوقت»، «لا تفعل، فثمة آخرون يعتمدون عليك».

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • مثلهم كمثل صوص الحكاية، يشعر كثير من الناس في مكان العمل بالتمييز ضدهم، لأنهم غير متناغمين مع الصيغة السائدة، بسبب النوع أو العرق أو الدين أو التعليم أو المزاج. قد تكون الأحكام التي يصدرها عليهم مجتمعهم مؤذية لكن الضرر الحقيقي لا يحدث إلا عندما يتبنون تلك الآراء.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • لا يتوقف النجاح في الحياة على مهنة أو منصب يرنو إليه الجميع، بل يحقق الناس النجاح عندما يعدون مكانهم الطبيعي وذواتهم الأصيلة. ومكاننا الطبيعي ليس بالضرورة وسط من نعمل أو نعيش معهم، بل مع من يشاركوننا ما نحب أو يشجعوننا عليه. وليس معنى التقدم في العمر أننا وجدنا ذواتنا الأصيلة. فالتوحد مع هذا الجوهر لا يحدث إلا بسقوط صور الذات المزيفة.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • لكن ماذا رأى على سطح الماء الصافي؟ رأى صورته فلم يعد ذلك الطائر الرمادي الأسود الدميم المقزز، بل كان هو نفسه بجعة.

    ‫ «لا يهم إن كنت قد ولدت في حظيرة بط، فقد خرجت من بيضة بجعة».

    ‫ شعر وقتها بالرضا عن كل المعاناة والعداوات التي تعرض لها، لأنه الآن يقدر حظه الطيب، وكل الجمال الذي كان في انتظاره.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • عندما ننصت إلى صوت الشغف بداخلنا

    ‫فإننا نصل لطبيعة البجع في كل منا

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • عندما يعتمد تقديرنا لذاتنا على موافقة الآخرين، وعلى الحوافز أو الترقيات التي يمنحونها أو يمنعونها، يكون الأمر بأيديهم لا بأيدينا.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • إن مواجهة الحقائق ضرورية للأفراد وكذلك للفرق عالية الأداء. فالعاملون البالغون، الذين لديهم القدرة على قول الحقيقة ووصف الأشياء كما هي، يمثلون رصيدًا غاليًا لفرقهم شريطة تجنب الاتهامات، وأن يكون الفريق كله راغبًا في الإنجاز.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • يحتاج كل واحد منا إلى من يصارحه، صديق أو قريب أو زميل أو أستاذ. ولسنا مجبرين على الأخذ بنصائحهم، المهم أن ننصت إليهم، ولاسيما إذا توافقت آراؤهم.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • إننا نسعى إلى المسايرة لأن رئيسنا في العمل ومن هو أعلى منه في الهرم الوظيفي يتصرفون وكأنهم يتحكمون في حياتنا المهنية، ونحن نقبل هذا الرأي، ونعتقد أننا سنحصل على المكافآت ما دمنا نلعب بقواعدهم. وطالما كتبنا على الخطوط التي رسموها سننجح. ولكن عندما يعجزون عن الوفاء بذلك نشعر أننا خدعنا

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • إننا نسعى إلى المسايرة لأن رئيسنا في العمل ومن هو أعلى منه في الهرم الوظيفي يتصرفون وكأنهم يتحكمون في حياتنا المهنية، ونحن نقبل هذا الرأي، ونعتقد أننا سنحصل على المكافآت ما دمنا نلعب بقواعدهم. وطالما كتبنا على الخطوط التي رسموها سننجح. ولكن عندما يعجزون عن الوفاء بذلك نشعر أننا خدعنا

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • كلنا يقوم بأشياء كثيرة طلبًا للتوافق، من التحلي بمزيد من الأدب حتى الالتزام بالمواعيد المحددة، ولا عيب في ذلك. تظهر المشكلة عندما يدفعنا الحرص على التوافق إلى تجاهل الحقائق، فنأتي بتصرفاتٍ تناقض قيمنا. عندها يكون الحرص على التوافق حماقة؛ فلماذا نرتكبها؟ غالبًا ما يكون الخوف وإيثار السلامة هما السبب في ذلك.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • لكل واحدٍ منا وجهٌ يظهر به للناس، وجه رجل حليق أو وجه امرأة تجمله المساحيق، وجه نظهر به في العمل. عندما نرتدي هذا الوجه، فإننا نستعد لأداء الدور فلا نقول ولا نفعل إلا ما يتوافق مع صورتنا، ويساعدنا على المزيد من التوافق مع الآخرين. فنحن نجيد أداء دور المؤيد المتحمس، وإن لم نكن نرى «القماش». فنحن «نفصل» أداءنا على التوقعات.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • تميل الثقافات التقليدية إلى تفضيل العلاقات الإنسانية على الإنجازات الشخصية. وتؤيد هذه الثقافات المثل الياباني القائل: «المسمار الذي يخرج عن مكانه يتلقى ضربات المطرقة سريعًا».

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • عندما نسعى إلى التوافق، فإننا نتبنى أجندة الآخرين

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • العملية والمثالية كلاهما مفيد إذا تكاملا. ولكن توقعات الناس منا تكاد تضمر اهتماماتنا. بل إن الكثير منا يستبعد شغفه الشخصي باعتباره غير عملي، ويشعر بمسؤولية أكبر نحو أهداف المؤسسة لا نحو إمكاناته الشخصية. إذا كنت من هؤلاء، فقد حان الوقت لأن تكسب عملك بعض الحكمة.

    مشاركة من AMR GAAFAR
  • قد يمنحنا العمل الحياة، ولكنه قد يقتلنا أيضاً

    مشاركة من AMR GAAFAR