اقتباسات من كتاب جنون اسمه الفراعنة

إن الكلمات والصياح في الميكروفونات لن تعيد الأطفال ولن تزرع الزيتون في أرض يحتلها الشيطان.. ليتنا نقرأ التاريخ.

إن الكلمات والصياح في الميكروفونات لن تعيد الأطفال ولن تزرع الزيتون في أرض يحتلها الشيطان.. ليتنا نقرأ التاريخ.

أطلق عليه فيما بعد كمال الملاخ التسمية الشهيرة «مركب الشمس»، وكان كمال الملاخ في ذلك الوقت هو الأثري والمهندس المعماري المسئول عن إجراء التنظيفات حول هرم «خوفو»، والتي كانت تُجـرى على نفقـة المـلك سعود بن عبدالعزيز بعد زيارته منطقة الأهرامات وإعجابه بعظمة علوم الفراعنة في الهندسة والفلك.

كمال الملاخ - مكتشف مراكب الشمس عام 1954م

بالفعل يوجد نوعان من الزئبق الأحمر: الأول يصنع في روسيا وكازاخستان، وهو عبارة عن بودرة حمراء معدنية تستخدم في عمليات الانشطار النووي، وبالتالي تدخل في تصنيع الطاقة النووية والقنابل شديدة الانفجار، وتحمل هذه البودرة مادة مشعة تباع بملايين الدولارات في السوق السوداء بعد تهريبها من المعامل والمفاعلات النووية على أيدي المافيا العالمية.. هذا فعلاً موضوع حقيقي يشير إلى وجود ما يعرف باسم الزئبق الأحمر، ولكن هذا النوع ليس له صلة بتحضير الجان أو بشفاء المرضى

بالفعل يوجد نوعان من الزئبق الأحمر: الأول يصنع في روسيا وكازاخستان، وهو عبارة عن بودرة حمراء معدنية تستخدم في عمليات الانشطار النووي، وبالتالي تدخل في تصنيع الطاقة النووية والقنابل شديدة الانفجار، وتحمل هذه البودرة مادة مشعة تباع بملايين الدولارات في السوق السوداء بعد تهريبها من المعامل والمفاعلات النووية على أيدي المافيا العالمية.. هذا فعلاً موضوع حقيقي يشير إلى وجود ما يعرف باسم الزئبق الأحمر، ولكن هذا النوع ليس له صلة بتحضير الجان أو بشفاء المرضى

الأمير «خعمواس» ابن الملك «رمسيس الثاني»، وهو الأمير الذي يعتبر أول مرمم في تاريخ الإنسانية قام بترميم أهرامات ومعابد الفراعنة

أول شعب يوقع على معاهدة سلام في التاريخ منذ أكثر من ثلاثة آلاف عام، وكانت بين الملك «رمسيس الثاني» وملك الحيثيين

وبعد الكشف لم يكن كارتر يسمح للصحافة المصرية أو الزوار بدخول المقبرة، وكان هناك سخط مصري ضد كارتر، ولم يجد مرقص باشا حنا المسئول في ذلك الوقت أمامه غير طرد هيوارد كارتر من مصر، وخرجت المظاهرات في شوارع القاهرة تهتف وتقول: «يحيا وزير توت عنخ آمون..».

في 4 نوفمبر 1922م، وقلت موجهًا إليها حديثي إن اللورد عندما مول كشف مقبرة الملك «توت» لم يكن يفعل ذلك لحبه للآثار المصرية؛ بل كان شاغله الأكبر هو الحصول على مكاسب شخصية، إضافة إلى الشهرة وقد حاول اللورد بشتى الطرق أن يؤكد للحكومة المصرية أن مقبرة الملك «توت» لم تكتشف سليمة وأنها فتحت من قبل، وذلك لكي يقتسم محتويات المقبرة مع الحكومة المصرية؛ لأن القانون المصري كان في ذلك الوقت يقبل قسمة الآثار بين المتحف المصري والبعثة الأجنبية المكتشفة للآثار في حالة ما إذا كانت مقبرة غير كاملة، أو سرقت من قبل في العهود القديمة، أما في حالة الكشف عن

لسعت اللورد كارنارفون بعوضة أثناء حلاقته لحيته، وأصابه تسمم دموي ومات اللورد في 5 إبريل 1923 أي بعد كشف المقبرة بخمسة أشهر.

لعنة الفراعنة.. وقد اخترعت هذه الكلمة عام 1827 عندما كتبت الصحفية الإنجليزية «جين» قصة عن المومياء، كما أصدرت كاتبة صغيرة تسمى لويزا ماي ألكوت