وبعد الكشف لم يكن كارتر يسمح للصحافة المصرية أو الزوار بدخول المقبرة، وكان هناك سخط مصري ضد كارتر، ولم يجد مرقص باشا حنا المسئول في ذلك الوقت أمامه غير طرد هيوارد كارتر من مصر، وخرجت المظاهرات في شوارع القاهرة تهتف وتقول: «يحيا وزير توت عنخ آمون..».
مشاركة من Sara Mahmoud
، من كتاب
