رحله عمرها اسبوع من المتعه بين طيات هذا الكتاب القيم
والذي تحكي سطوره قطة الخطى التى صوبها القدر نحو مكه
رحلة من وجد الإيمان غير باحث عنه
وعجبي كيف تلقي الحياة اجوبتها لمن لم يقتلهم شغف جوابها؟
مع ليويوبد وجدت كيف ان النقص يولد عطشا غريزيا في الفطره ...وذكرني ببداوتي واصالتي
ورائحة بداوة اجدادنا الذين كدنا ننساهم ...
ليوبولد وضع على عيني عين الغرب التي تنظر للشرق بأكمله...
فهمت الى حد لا يراد بنا ان نكون...
فيه وجدت ان الله لن يخفي حقيقته عمن ارداها بقلب صادق
وعلمني حدود فهم الدين حد الوصول لقوته العمليه..حيث كان وحيث ما زال مسلما بحق
اظنني على موعد مع كتبه الاخرى