❞ يقول فيليب سلاتر: «لدينا [أي الأمريكيين] ميل مزعج لرؤية غير البيض، والشرقيين بخاصة، على أنهم غير بشر. وأن نتعامل معهم على هذا الأساس. ❝
حيونة الإنسان > اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان
اقتباسات من كتاب حيونة الإنسان
اقتباسات ومقتطفات من كتاب حيونة الإنسان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
حيونة الإنسان
اقتباسات
-
مشاركة من Amal Nadhreen
-
❞ وربما كان لدى كل شعب من شعوب العالم نوع من الاعتزاز الذي ينطوي على إحساس بالتميّز عن شعوب الأرض الأخرى، وهو ما يسميه إيريك فروم بـ "النرجسية الجماعية" ❝
مشاركة من Amal Nadhreen -
هناك من يجتهدون لإيجاد تعريف موجز ومختصر للإنسان، فيقولون إنه حيوان ضاحك أو حيوان ناطق أو حيوان مالي أو حيوان يتمتع بالذاكرة أو حيوان سياسي أو حيوان طوّره العمل… إلى آخر الصفات. ولكن هذه التعريفات كلها تتفق على منطلق واحد هو أن الإنسان حيوان.
مشاركة من خلود مزهر -
والجلاد، إذاً، يرى في (الضحية-الخصم) أذى للبشر لأنه عدو للبشر أو أنه من غير البشر. ولم تكن النظرة العرقية، في البدء، تجعل الجلادين يحسون بأنهم يؤذون بشراً، بل هم يخلِّصون البشرية من أنصاف البشر الضارِّين (فالنصف الآخر في كل منهم شرير وحقير وغير إنساني ومؤذٍ للإنسانية) أو هم يروّضون أنصاف البشر، هؤلاء، كما يروّضون الجياد والبغال والحمير، لكي يصبحوا صالحين لخدمة «البشر الأسوياء».
مشاركة من خلود مزهر -
«يتردَّد الإنسان متأرجحاً بين منازل مختلفة. فمن الناس من لا يختلف كثيراً عن الحيوان، ومنهم من يبقى طوال حياته يتخبط في البهيمية إحساساً وشعوراً وتصوراً وحياة ومسؤولية. ومنهم من يرتفع عن ذلك درجة أو درجات. ومنهم من قد يصل في الارتفاع إلى أن يشرف على أفق عالم الملائكة أو عالم الآلهة».
مشاركة من خلود مزهر -
ولكن الاغتصاب في البوسنة مثلاً حدث لآلاف النساء، ولم يكنّ يرتدين ملابس فاضحة.
2) ليس الاغتصاب فعلاً جنسياً أو متعلقاً بالجنس، بل هو مرتبط بالعنف والسيطرة، فهو دوماً يتضمن العنف أو التهديد به وإلا فهو ليس اغتصاباً، وهناك العنف المطلوب للإخضاع والعنف السادي
مشاركة من Nada Sultan -
ولكننا يجب أن ننتبه إلى أن التربية على العنف، بذريعة توجيه العنف ضد الأعداء، تتسبب في ارتداد العنف على المجتمع نفسه.
مشاركة من Nada Sultan -
❞ ويعقّب البروفسور يوسي يونا، المحاضر في كلية التربية في جامعة النقب: «إن مجتمعاً يخضع للقوة ويقرر أنه بواسطتها يمكن أن يحمي وجوده هو مجتمع تطبَّع مع العنف. إنه يحوّل العنف إلى جزء طبيعي، لا بل إلى جزء لا يتجزأ من ❝
مشاركة من Azah Alameri -
❞ ولكننا يجب أن ننتبه إلى أن التربية على العنف، بذريعة توجيه العنف ضد الأعداء، تتسبب في ارتداد العنف على المجتمع نفسه. ❝
مشاركة من Azah Alameri -
❞ أنت لا تشعر بالضرب حين تكون حُرَّاً أن تردَّه، أنت تشعر به هناك حين يكون عليك فقط أن تتلقاه، ولا حرية لك ولا قدرة لديك على رده، ❝
مشاركة من Azah Alameri -
❞ إن الشخصية في رواية «أعدائي» تنهي كلامها بالعبارة التالية: «تصوّر حجم ما مات فينا حتى تعوّدنا على كل ما يجري حولنا». ❝
مشاركة من Azah Alameri -
كم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الإنساني وإحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعوّد الإذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا؟! وحتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الإنساني الذي نُعامل نحن به أو يُعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة أو حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون. (وسنتجاهل أننا نحن نعامل غيرنا أحياناً بهذه الطريقة
مشاركة من Amel Benziane -
الوصف الأمثل لهم هو ما قاله الدكتور إمام عبد الفتاح إمام في كتابه «الطاغية»: «يختار الطاغية الفاسدين من البشر في نظام حكمه ليكونوا أصدقاء له، فهم عبيد النفاق والتملق، والطاغية تسره المداهنة، وينتشي من النفاق ويريد من يتمل
مشاركة من هناء هداوي