اقتباسات من كتاب حضارة العرب

فبعد أن أوضح لوبون أن نظام العرب ديموقراطيٌّ، وأن مبدأ المساواة التامة ساد الجميعَ بفضله، وأن الفقهاء ساروا على مبدأ «لا يُنكَر تغَيُّر الأحكام بتغير الأمكنة والأزمان»

القدر من غير تبرُّم ومُلاوَمة، «وتسليمٌ مثلُ هذا وليدُ مزاجٍ أكثر منه عقدة، والعرب كانوا جَبَريين بمزاجهم قبل ظهور محمد، فلم يكن لجَبَريتهم تأثير في ارتقائهم، كما أنها لم تُؤدِّ إلى انحطاطهم.»

رأى لوبون أنه ليس في القرآن من الجبرية ما ليس في الأديان الأخرى، وأن فريقًا من فلاسفة الوقت الحاضر وعلمائه يقول: إن مجرى الحوادث تابعٌ لسُنة لا تتبدل، وأن الجبرية الإسلامية نوعٌ من التسليم الهادئ الذي يعلم به الإنسان كيف

❞ ثم أيَّد لوبون وجهة نظره بقوله: «إن البرابرة الذين قَوَّضوا دعائم الإمبراطورية الرومانية قاموا بجهود عظيمة دامت قرونًا كثيرة قبل أن يقيموا حضارةً على أنقاض الحضارة اللاتينية، ويخرجوا من ظُلُمات القرون الوسطى.» ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#حضارة_العرب

يوجد اخطاء لغوية كثيرة

.

ه07702500383شكرا 0 07702500383

ه07702500383شكرا 0 07702500ه383

« كان فضل محمد على العرب عظيمًا … وإذا ما قيست قيمة الرجال بجليل أعمالهم كان محمد من أعظم من عَرَفهم التاريخ » اللهم صلي وسلم على نبينا محمد🤍

لوكنت طفلا لبكيت

ثم ردَّ العلامة لوبون على الزعم القائل: «إن الإسلام انتشر بالقوة»، فمما قاله: «إن القوة لم تكن عاملًا في انتشار القرآن ما تَرَك العربُ المغلوبين أحرارًا في أديانهم، فإذا حدث أن اعتنق بعضُ الأقوام النصرانية الإسلامَ، واتخذوا العربية لغةً لهم،

رغم قرائتي له الا ان المؤلف لم ينصف اليمن كونههم اصل العروبة والعرب

لم ار مثله

Aziz Aziz

دمپن

هتبن

عائدون أمتي لاتيأسي

كےـتُےـيّےـرر حًےـلَوٌ

#الخداع_الماكر_والمضحك_من_زميلي_والسيولة_المالية😂

يُحظى كل شخص في باحة التعليم شخصاً سهل العُشرة ، دماث القلب ، ويرافقه أثناء تواجدهما سويا في المدرسة أو الجامعة ، وقصة اليوم تتعلّق بزميل لطالما زاملته على مطية السنوات الفارهة والأوقات المترفة والمليئة بالمزاح والأنسة ، وأزدادت ثقتي به حدّ الدّهاق إن كان كأساً ، ومابدر منه من خداع ماكر كان هو الآخر محقّا إلى حدما .

في صبيحة يوم الخداع ، زراني الصديق الحميم في المنزل ، لسابق ميثاق تعهّدت معه بأن نذهب معاً إلى فضاء قصر الخامس عشر يناير للمذاكرة معه ومراجعة الدروس ولأننا على بُعد أيام قليلة من الإمتحانات ، وبينا نذاكر أصابني السّنة والنوم فاستسلمت لهما زهاء ساعة ونيف .

وبينما أنا غارق في نومي ، أخذ مني أو سرق بتعبير أوضح مبلغا قدره الف ريال ، وأيقظني بعد ذلك بحيلة أن وقت الصلاة قد حانت ، أديت معه الفريضة وقال لي بأن " فلنذهب إلى أي مطعم بالقرب منا ولنتناول الغداء " قلت له دعنا نذهب إلى تلك السيدة التي تبيع البطاطا ، ولأننا طلاب لابأس أن نكتفي ولو بالقليل من الطعام.

رفض فكرتي قطعا وقصدنا مطعم ما واقع على شارع أربعين ، وتناولنا مايجب إضافة إلى مشروبات باردة ، وقُبيل خلاص الوجبة خرج مسرعا وذهب الى مكان سداد المبلغ ، فسددها دون أن يطلب مني شيئا يعوّل عليه ، وجدت الأمر غريبا إلى حدما ، ورجعنا إلى المطاف .

مع عودتي بدأت في تفتيش نفسي وإعادة حساب مافي جيبي ، فوجدت أنني قد فقدت الف ريال ، فبمجرد أن أخبرته بالأمر قال لي بكل بساطة " ذلك المبلغ الذي أكلناه هو الذي ضاع منك .. وأنه في الحقيقة أنني لم أضيع شيئا " غبن ولوعة وحسرة ، لأنه يظن أنني أملك سيولة مالية ، قد خلط عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليه وقد غفرت له.

#أسعد_نفسك_بنفسك_وعكّر_مزاج_الآخرين

«إن صورة متقنة خيرٌ من مائة صفحة في الوصف»،