تحت سماء كوبنهاغن > مراجعات رواية تحت سماء كوبنهاغن

مراجعات رواية تحت سماء كوبنهاغن

ماذا كان رأي القرّاء برواية تحت سماء كوبنهاغن؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

تحت سماء كوبنهاغن - حوراء النداوي
تحميل الكتاب

تحت سماء كوبنهاغن

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    عملتى فيا ايه يا حوراء

    دى اسمها رواية نسائية "رغم تحفظى على التصنيف دة " نفتخر بها

    مش عارفة ليه الناس زعلانة قوى من النهاية

    مع انها بالنسبالى وضحت من الصفحة 330 تقريبا وقالت فيها

    لأنى أحبك جدا سيدى لم أرد أن أملكك ولن أفعل

    مسك ختام قراءاتى الأدبية فى 2012

    وهستنى العمل القادم لحوراء الندوى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية تصميم الغلاف للرواية لفت أنتباهى بشدة

    رواية ممتعة .. أستمتعتِ بقرأئتها ..أسلوب الكاتبة جذبنى للمتابعة

    ولغتها وتشبيتها مميزة ..حوراء لها أسلوب فريد فى جعل الأمور البسيطة قيمة.. ولكن النهاية لم تروق لى

    رواية تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وهل يعقل ان اقرأ رواية من ٤٠٠ صفحة ولا يصيبني الملل ولو لدقيقة واحدة ..رواية ممتعة شيقة ..راق لي كثيرا تنوع الفصول ما بين حياة رافد وهدي

    ولاني احبك جدا ،لم ارد ان املكك..ولن افعل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كنت هديها 4 نجوم بس صدمتنى اللانهاية ! بكره النهايات المفتوحة جدا بس ف مجملها الرواية كويسة واسلوب حوراء قدر يشدنى لدرجة انى خلصت الرواية ف وقت قليل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مع انني لا استسيغ القراءة الالكترونية الا انني حالما بدأت الرواية لم استطع الا ان انهيها ، الرواية جميلة و ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انا جديدة هنا لا اعرف كيف اكتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذا الكتاب ممل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سمعت عن الكتاب طبعا خصوصا بسبب ترشيحه لجايزة البوكر العربية لكن ماحاولتش اقرأه لحد اقتراح مجتمع البوكتيوبرز العرب على تويتر إنه يكون كتاب الشهر وكالعادة توقعت كثير وللأسف تم خذلي برضه كعادة أغلب ما قرأته مؤخرا .. مش عارفة المشكلة فياّ ولا إيه ؟ .. ولكن الوضع هنا في رواية تحت سماء كوبنهاغن اختلف لأن البداية كانت موفقة جدا جدا بل فوق الوصف كمان

    ** لينك فيديو المراجعة على اليوتيوب

    ****

    ** لينك المراجعة على البلوج

    ****

    الكاتبة أبدعت في نقل حالة أهل المهجر أو الجالية العراقية في الدنمارك وساعدها طبعا موهبتها ولغتها الجميلة وجايز انطباعي بكون كل ماكان بالبداية هو حقيقي بسبب معرفتي بخلفية حياة الكاتبة نفسها وإن الأحداث تتشابه بطريقة ما ..

    مشكلتي بدأت مع بداية انتقال بطلة الرواية هدى لفترة المراهقة وحتى نهاية الرواية استمرت الأحداث بالانهيار وتحولت الرواية إلى كتاب سيرة ذاتية أو الأفضل أن نوصفها بالخواطر،وانحرفت حوراء عن الفكرة الهامة من وجهة نظري واللي هي حياة المهجر وعمق عرضها لقصة حب عادية بين امرأة ورجل متزوج غير راض عن زواجه ف انتقصت من قيمة الرواية وهدفها

    ......

    هدى اللي قررت كتابة مذكراتها في شكل رواية وترجمتها للغة العربية بتتصل نتـيّــا عن طريق الايميل بالشخصية الرئيسية الثانية وهي رافد الراجل المتزوج عراقي الجنسية ومهاجر أيضا للدنمارك، ومع بداية تلك اللحظة تتحرك مشاعره إلى هدى واللي بيكتشف عنها وعن حياتها الكثير من خلال ترجمته للنص طبعا وبيقع في غرامها .. قصة حب غير منطقية ومااقدرتش لا اتفاعل مع الشخصيتين ولا أفهم أعذارهم أو أهدافهم ، بالتالي في النهاية للأسف الرواية كانت محبطة ليــّا وكنت اتمنى لو استمر الكلام عن معاناة عرب المهجر بصورة أطول

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كنت راح انصدم من التفاصيل التي ذُكرت قبل مثلََا عشر اعوام لكن الآن الرواية هي كمن يذاكر لإختبار يحفظه صمّ الرواية لم تأخذ من وقتي الكثير نحنُ منذ زمن لاتجرحنا إلا الكلمات فقط ولانفكر عميقََا لماذا قُيل لنا كذلك ونعترف بما فينا لبنينا سدََا بيننا وبين الأخرين يحفظ لهم ماء كلماتهم فلا أحد يستطيع جرحك بما تعلمه عن نفسك وتعترف فيه ، إن اساسيات المشاعر وهرطقة الأخرين بالكتب والمجلات والمجالس تجعلنا ننساق خلف الكلمات لا المعاني فكم من معنى كذبه الوقت نحن مُحاصرون بالصورة النمطية دائمََا منذ ولادتنا حتى ننصدم اننا لسنا كلمات بكتاب كتبه إنسان لم يعرف من نحن؟

    وماهي إحتمالية أن نُعاني العكس من مايُقال في مجتمع حُب إلية الزخرفة في القول والفعل الزخرفة التي تموه ألوانها بالوان الطيف حتى لاينعكس ظلََا يفضح الحقيقة ..!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إنحناءة تحية وتقدير لكل أدباء العراق الحبيبة الحزينة .. للأن وكل هذا العمر الطويل لا أتذكر أنني خُذلت مع كاتب منهم في أي رواية قرأتها، كلهم يفيضون بالجمال الذي ينبع من كمية الألم التي تجرعونها، وكأنه لابد أن يكون هناك ألم ومعاناة بالذات في حب الوطن، حتى نستمتع نحن من معاناتهم ... عموما كما قلت مرارا لا أجيد كتابة المراجعات الدقيقة التى تفصص الرواية وتشرحها للقارئ، ولكن عندما أجد رواية تعجبنى،وتأخذنى معها أحب أن أرشها لحضراتكم للقراءة.. قد لا تكون رواية مثيرة، ولكن بعها بعض الواقعية الجميلة السلسة التى تأخذك معها وتندرج في أحداثها.. قراءة ممتعة إن شاء الله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصة مراهقة عاشقة و معشوق لم يعرف بأنه هو بطل رواية طلبت منه مجهولة ترجمتها الا متأخرا جدا .اسلوبها جميل و عباراتها انيقة في بعض الأحيان الا ان الكاتبة تكثر من وصف حالتها و مشاعرها و تفاصيل يومها البسيطة و التافهة بشكل ممل و مزعج في بعض الأحيان علما انه لم يحصل اي حدث مهم طيلة الرواية . الكاتبة بشكل عام تمتلك الموهبة و الأفكار و لكنها لا تمتلك بعد الخبرة الكافية لانتاج رواية رائعة بكل ما للكلمة من معنى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية ممتعة ولكن بسبب طولها اجلتها لفترة وجاء الوقت وقرأتها .. هي ممتعة .. الحوار والسرد .. تجذب الانتباه وفيها يتوفر عنصر التشويق

    بصراحة كان تشدني لمعرفة النهاية ولكني صبرت حتى أقرأها كاملة ثم ارى النهاية ولو غلبني الفضول وفتحت اخر صفحة لاقلعت عن قراءتها .. لا اعرف هل هذه هي نهاية أم بداية أم نهاية مفتوحة .. لا اعرف ولكن النهاية أو قل اللانهاية اصابتني بالصدمة للاسف الشديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ربما لا تستحق الأربع نجمات تماماً ولكن إذا ما أخذنا بالاعتبار أنها الرواية الاولى للكاتبة فإنها تعتبر تجربة مميزة

    الجزء الثاني من الرواية كان أكثر جذباً لي من بدايتها ولكن جاءت النهاية صادمة لي كعادة الروايات التي اقرأها هذه الفترة ، ولا ادري لماذا ؟

    إلا أن النهاية هنا جاءت مفتوحة للدرجة التي حتى بخيالي لم استطع اكمالها !!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جميلة تعكس وجع الغربة، وهل يمكن للاغتراب ان يخلق كل هذا الاختلاف بين أبناء الوطن الواحد؟ تناولتها بلغة شاعرية جميلة تعكس مهاراتها اللغوية العالية والذكية. جمال الرواية بالنسبة لي يبدو واضحا في أنها ذات صوتين: ذكري وأنثوي، مراهقة ورجل كبير. الا ان الصوت الانثوي اكثر حضورا ورسوخا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ربما كانت نهاية صادمة للبعض لكن عند التعمق فيها تدرك ان الكاتبة ارادت ان تحوم بنا في دائرة مغلقة تكون مرتبطة و ذو خط واحد .... علاقة لا مستقبلة لها فهو يخشى المغامرة و يفضل الاستقرار ..أراد هو وضع نهاية لهذة الرواية لكنها رفضت و قدمت المزيد ...هدى لم تكن تريد نهاية لقصتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية مسلية وسلسة , اعجبني فيها طريقة سرد الاحداث فقد عشت معها كل تفصيل وكل موقف وكل حادثة وكأنني انا هدى

    لكن ما لم يعجبني فيها هي النهاية فقد تفاجات بها , نهاية غير متوقعة ولم اتقبلها , لكن بالمجمل الرواية ممتعة ومسلية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة حقا...سلسة جميلة.. لم اتمكن من التوقف عن قرائتها انهيتها في يومين ... على الرغم بأني قرأتها منذ شهور لازلت اعيش تفاصيلها... لربما لانها تحكي عن الغربة.. و الغربة في داخل كل واحد منا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إما أنني لا أنجذب لهذا النوع من الروايات، أو أن الرواية كانت أقل من عادية.

    الرواية أشبه بخواطر لمراهقة عراقية في كوبنهاغن، لغتها كانت سلسلة وجميلة لكن موضوعها لم يجذبني.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون