ربما كانت نهاية صادمة للبعض لكن عند التعمق فيها تدرك ان الكاتبة ارادت ان تحوم بنا في دائرة مغلقة تكون مرتبطة و ذو خط واحد .... علاقة لا مستقبلة لها فهو يخشى المغامرة و يفضل الاستقرار ..أراد هو وضع نهاية لهذة الرواية لكنها رفضت و قدمت المزيد ...هدى لم تكن تريد نهاية لقصتها
تحت سماء كوبنهاغن > مراجعات رواية تحت سماء كوبنهاغن > مراجعة Ghàdà Çhérif
تحت سماء كوبنهاغن
تحميل الكتاب