ثلاثية غرناطة > اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ثلاثية غرناطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

ثلاثية غرناطة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • هل الماضي يمضي حقاً أم يعرش على أيامنا أم أننا نعيش كالبيت فيه؟ هل هذا ماض؟ أم روح الروج في مرآته مصورة؟ هل في الزمن النسيان حقاً كما يقولون؟ ليس صحيحًا؛ الزمن يجلو الذاكرة كأنه الماء تغمر الذهب فيه يومًا أو ألف عام فتجده في قاع النهر يلتمع. لا يفسد الماء سوى المعدن الرخيص، يصيب سطحه ساعة فيعلوه الصدأ. لا يسقط الزمن الأصيل في حياة الإنسان. يعلو موجه صحيح. يدفع إلى القاع. يعمر ولكنك إذ تغوص تجد شجيرات المرجان حمراء، وحبات اللؤلؤ تتلألأ في المحار. لا يلفظ البحر سوى الطحالب والحقير من القواقع، والتفاصيل مستقرة في القاع

    مشاركة من المغربية
  • لماذا يؤرقه الشك في النهايات العادلة السعيدة، وفي نظام معقول يحكم هذه الدنيا؟

    مشاركة من المغربية
  • ما الذي استوقفه إذن؟ شيء ما في عينيها أو وجهها أو كلها يفتح لك باباً فتدخل من الظلام إلى النور، أو تخرج من عتمة سجنك إلى الفضاء الرحب، وتتعجب لأنك لم تع أبداً وجود ذلك الباب الموصد عليك.. فما الذي حدث؟ هل تكون البنت من بنات الغجر التي يسحرن عقول الرجال فتملأ رؤسهم التهيؤات؟

    مشاركة من المغربية
  • فلما غض الطرف عرف أن روحه هي التي تعلقت

    مشاركة من المغربية
  • هي أيضاً تتطلع ليس إليه بل إلى مدخل الحارة. تعرف أن الوقت لم يحن ولكنها ترى بعين الخيال عودة الغائبين وتنتظر

    مشاركة من المغربية
  • ليس عالماً جديداً، بل عالماً مختلفاً، هذا كل ما في الأمر

    مشاركة من المغربية
  • لا فائدة من وراء هذه المساعي، فكيف ينصفك عدوك، وكيف تتوقع أن يجيرك من المصائب من سببها لك!

    مشاركة من المغربية
  • هل الماضي يمضي حقاً أم يعرش على أيامنا، أم أننا نعيش كالبيت فيه؟ هل هذا الصندوق ماض؟ تحسسه بكفيه، لامس جناحي العصفور والفضة واسم كوثر. صندوق يشاغل العين بالصنعة الماهرة أم روح الروح في مرآته مصورة؟

    مشاركة من نزار الدويك
  • “كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الى الآخر فتنقاد، لا تنتظر شيئاً. تمضى وحيداً و ببطء، يلازمك ذلك الفأر الذى يقرض خيوط عمرك. تواصل، لا فرح، لا حزن، لا سخط، لا سكينة، لا دهشة أو انتباه، ثم فجأة و على غير المتوقع تبصر ضوئاً تكذِّبه ثم لا تكذِّب، و قد خرجت الى المدى المفتوح ترى وجه ربك و الشمس و الهواء. و من حولك الناس متداخلة اليفة تتواصل بالكلام او بالضحك، ثو تتساءل: هل كان حلماً او وهماً؟ أين ذهب رنين الاصوات، و المدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس فى وضح النهار؟ تتساءل و انت

    مشاركة من Engineerrooo
  • غرناطةٌ هل يُعيد الروح إنشادي للقصر , للقِمـةِ الشَـماءِ , للوادْي

    لقلعــةً كانـتْ الأمجادُ تـسكُنها أمجادُ قَـومي وتاريِخي وأمَجادي

    للزخُرفاتِ , لجناتِ العَريفِ لمِن كانو على البُعد آبائي وأجدادي

    "تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ماهو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا"

    "تلتهم النار الكتب، تفحم أطرافها، تجفف أوراقها، تلتف الورقة حول نفسها كأنما تدرأ النار عنها ولا جدوى، فالنار تصيب الكتب وتأكل وتلتهم وتأتي عليها سطرًا سطرًا وورقة ورقة وكتابًا بعد كتاب"

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ‫ـ قد تأتينا النجدة؟ انتظرناها مائة عام!.

    مشاركة من LOAI MARAQA
  • وكيف لي أن أشق صدري، وأغسل قلبي من كل شائبة، فيصفو كما المرآة وينجلي، فأشاهد فيه معنى الحكاية والهدف؟!».‏

    مشاركة من LOAI MARAQA
  • أعرف نفسي مريمة وهذه ابنتي رقية، فهل يغير من الأمر كثيرا أن يحملني حكام البلد ورقة تشهد أن اسمي ماريّا وأن اسمها أنّا. لن أرحل لأن اللسان لا ينكر لغته ولا الوجه ملامحه.‏

    مشاركة من LOAI MARAQA
  • ‫ـ لن أترك بيتي ولا أبا جعفر وحيدا ينتظرني بلا طائل. سأبقى لأضع غصونًا خضراء على قبره حتى يأذن الله فألحق به.‏

    مشاركة من LOAI MARAQA
  • ‫تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح، ثم يأتي ما هو أعتى وأشد فيصغر ما بدا كبيرًا وينكمش متقلصًا في زاوية من القلب والحشا.‏

    مشاركة من LOAI MARAQA
  • في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر، لأن في الوقت متّسعًا، ولأنهم يأتونك حدبا عليك في محنتك، ويتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت وإن طال تأملك.‏

    مشاركة من Samia chellat
  • جميل جداً

    مشاركة من موسى
  • تدخلها فتتبدد مشقة السفر . تسبقك روحك إلى البيت العتيق . تراه قبل أن تراه ، تلقاك أسراب الحمام تسبح بحمد ربها محلقة في فضاء البيت ، تقترب منك وتعود تطير ، ثم رأيت الكعبة . والوصف يا إخواني يعجز عنه اللسان . لا عين رأت ولا قلب أحس بما يحسه المرء في حـضـرة كـعـبـة الله الراسخة في المكان ، لا تزحزحها نوائب الدهر ولا تقدر عليها . لا شيء في حضرتها سوى الرهبة والجلال ، تتذلل أمام بابها لله فتتعالى على الكون وأنت تردد الله أكبر ، تقولها وتسمعها من حولك من آلاف البشر.

    مشاركة من fno_01
  • هل كان هذا أجله حقا، أم أن حرق الكتب هو الذي قتله؟‏

    مشاركة من Samia chellat
  • ولو ذببتني بين الافاعي,سأخرج و انا الاقوى سما👍

    مشاركة من Hado Ali
المؤلف
كل المؤلفون