ثلاثية غرناطة > اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات من رواية ثلاثية غرناطة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ثلاثية غرناطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

ثلاثية غرناطة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • المشكلة يا ولد أن قادتنا كانوا أصغر منا، كنا أكبر وأعفى وأقدر لكنهم كانوا القادة، انكسروا فانكسرنا

    مشاركة من المغربية
  • لماذا يألف المسافر النخيل؟! لأنه فارع الطول كرماح أجداد راسخين، أم لأن الجمال يؤنس وحشة الروح حين ترى العين الجمال غابة نخيل مكللة جذوعها بالسعف العميم، والعراجين تسخو مثقلة بالثمار؟

    مشاركة من نزار الدويك
  • “كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الى الآخر فتنقاد، لا تنتظر شيئاً. تمضى وحيداً و ببطء، يلازمك ذلك الفأر الذى يقرض خيوط عمرك. تواصل، لا فرح، لا حزن، لا سخط، لا سكينة، لا دهشة أو انتباه، ثم فجأة و على غير المتوقع تبصر ضوئاً تكذِّبه ثم لا تكذِّب، و قد خرجت الى المدى المفتوح ترى وجه ربك و الشمس و الهواء. و من حولك الناس متداخلة اليفة تتواصل بالكلام او بالضحك، ثو تتساءل: هل كان حلماً او وهماً؟ أين ذهب رنين الاصوات، و المدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس فى وضح النهار؟ تتساءل و انت تمشى فى دهليزك من جديد.”

    مشاركة من Engineerrooo
  • «أحيانا أقول أن الحياة تقسو بلا معنى ولا ضرورة، وأحيانا أقول حظنا منها، وإن ساء، أقل قسوة من الآخرين، أقل بكثير».

    — رضوى عاشور، ثلاثية غرناطة

    مشاركة من دروب علي
  • دربته الأيام على التعلق بقشة الامل وطاقة الضوء وإن كانت بحجم ابرة

    مشاركة من ايمي نور
  • " وكأن همًّا واحدًا لا يكفي، أو كأن الهموم يستأنس بعضها ببعض فلا تنزل على الناس إلا معًا. "

    مشاركة من فاطمة الأسود
  • أنشأني رجل جليل يصنع الكتب و احترق قلبه يوم شاهد حرق الكتب فمضى في صمت نبيل .

    مشاركة من Meme Basim
  • ‫ما الخطأ في أن يتعلق الغريق بلوح خشب أو عود أو قشة؟ ما الجرم في أن يصنع لنفسه قنديلا مزججا وملونا لكي يتحمل عتمة أيامه؟ ما الخطيئة في أن يتطلع إلى يوم جديد آملا ومستبشرا؟

    مشاركة من محمد فرخ
  • تواجهه أيام يبدو المستقبل فيها كصباح شتائي يجثم عليه الضباب فلا يكاد المرء يبصر موقع قدميه.

    مشاركة من kaltham aldarmaki
  • كلما كان المطلوب عزيزا ارتفع ثمنه وظل رغم ذلك زهيدا

    مشاركة من Mahmoud Mido
  • " لم يودعوا الزيتون ولا اقتربوا من الحقول ، فمن يملك قلبا مدرعا ليحدق في جذع زيتونة غرس شتلتها ورعاها وكبرها ورأى عقد الثمار عليها عاما بعد عام ! تهربوا من الزيتون ، وغادروا في صمت وبلا سلام .. "

    مشاركة من hanouf samir
  • ‏ما الخطأ في أن يتعلق الغريق بلوح خشب أو عود أو قشة؟ ما الجرم في أن يصنع لنفسهِ قنديلا مزججا وملونا لكي يتحمل عتمة أيامه؟

    مشاركة من قصي
  • تقول جدتها ان الموت حق وهو مصير كل حي . وجدها أبو جعفر مات ولكنه كان شيخا ، والعمر حين يطول يقصر والجسد حين يكبر يشيخ ، والثمرة تستوي ناضجة ثم تفسد ، وحين يقدم النسيج يهترئ.

    مشاركة من قصي
  • قد يكون في الموت الرحيل، وليس في البقاء. ﻻبد أن يعرف معنى الحكاية وتفاصيلها، وأيضًا ما فعله اﻷجداد

    مشاركة من المغربية
  • ومن أين أتت تلك الغربان التى تنعق فتصبغ الفضاء من حولهم بقتامتة لونها؟

    مشاركة من المغربية
  • كانت سمراء، كان واثقًا من ذلك، سمراء، شعرها أسود وعيناها سوداوان. فمن أين أتت الألوان؟!

    مشاركة من المغربية
  • رَأى الأُفُقَ من وَراءِ القصورِ يَتَلَوَّنُ بِوَرْدِ الصَّباحِ أُرجُواناً صَريحاً، كانت الشّمسُ على شُروق، ثُمَّ أشرَقَت في سُكونٍ مُطبِقٍ يُعَزِّزهُ تَغريدُ عصافيرٍ مُتفَرِّقَة.

    مشاركة من المغربية
  • فهو يعرف الخوف من العفاريت حين يتعين عليك أن تخرج من الحارة أو تعود إليها في ليلة بلا قمر، فيسرع خطوك، وتتيبس رقبتك، ولا تملك الالتفات يمينًا أو يسارًا، وتعلو دقات قلبك لأنك تعرف أن عفريتًا ما يتعقبك أو يكمن لك عند تلك الشجرة أو خلف السور .

    مشاركة من المغربية
  • فلكل إنسان عندها حكاية، ولكل مكان قصة، وللحصان أصل وفصل، وكذلك الطير السابح في السماء

    مشاركة من المغربية
  • لم تقدر أبداً بعد ذهابه على النطق باسمه فما بالك باستحضار هيئته ورسمه.

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون