رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله

اقتباسات من كتاب رأيت رام الله

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رأيت رام الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رأيت رام الله - مريد البرغوثي
تحميل الكتاب

رأيت رام الله

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • حصلتُ على ليسانس من قسم اللغة الإنجليزية وآدابها، وفشلت في العثور على جدار أعلقُ عليه شهادتي

    مشاركة من Heba Soliman
  • "انهماك النهار يتحول في الليل إلى وطأة وثقل."

    مشاركة من شَهْد سليمان
  • انا لا اعيش في مكان أنا أعيش في الوقت. في مكوّناتي النفسية. أعيش في حساسيتي الخاصة بي

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • علمتني الحياة أنّ علينا أن نُحِبَّ الناس بالطريقة التي يُحِبّون أن نُحِبَّهُم بها

    مشاركة من Abeer Alsharif
  • أدارت رأسها إلى الخلف، رأتني واقفاً فقالت:

    يا إلهي نحن متخصصون في إحتلال أماكن الفلسطينيين

    حتى ولو في النمسا!

    مشاركة من Safiyh.h
  • لا أصدق عيناً تتجاهل إبصار المسخرة الملازمة للمأساة.

    مشاركة من Safiyh.h
  • ما مضى من العمر يغلله الغبش الذي يَكشف ولا يكشف . يُبدي ولا يبدي .

    مشاركة من فريد عمار
  • هدوء المنافي وأمانها المنشود لا يتحقق كاملًا للمنفي. الأوطان لا تغادر أجسادهم. حتى اللحظة الأخيرة، لحظة الموت

    مشاركة من عبدالرحمن سعود
  • ركضوا بكل ما لديهم إلى الأمام وأتخذوا كل التدابير اللازمة ليطمئنوا أننا سنظل نركض إلى الخلف

    مشاركة من عبدالرحمن سعود
  • وإذا كان موتى الغربة وموتى السلاح وموتى الإشتياق وموتى الموت البسيط شهداء ، و لو كانت الأشعار صادقة ً وكان كل شهيد وردةً ، فيمكن لنا أن ندعي أننا صَنَعْنا مٍن العالم حديقةً .

    مشاركة من mahmud elyyan
  • بعد كم ثلاثين سنة أخرى سيعود الذين لم يعودوا؟ ما معنى أن أعود أنا أو غيري من الأفراد؟.

    عودتهم هم، عودة الملايين، هي العودة.

    موتانا ما زالوا في مقابر الأخرين، وأحياؤنا مازالوا عالقين على حدود الآخرين

    مشاركة من المغربية
  • لم نعرف عامًا واحدًا أو شهرًا واحدًا لم تبك فيه أمهاتنا أبناءهن.

    وسرت في بدني القشعريرة التي أعرفها جيدًا، والتي أحس بها كلما قصرت في جهد أو فشلت في مهمة: رابين سلبنا كل شيء حتى روايتنا لموتنا!

    مشاركة من المغربية
  • القطيعة بين شاعر الغربة وأهل بلده تكون كاملة أو شبه كاملة، فهي لا تعتمد على الكتب.. إسرائيل كانت تمنع إدخال معظم المؤلفات الفلسطينية والعربية نثراً وشعراً.. قصاصات الصحف وبرامج الإذاعات والتلفزيونات العربية، والكتب القليلة المهرّبة كانت تشكل نوعاً من الحل

    مشاركة من المغربية
  • رنين الهاتف لا يتوقف في ليالي البلاد البعيدة. يلتقط أحدهم السماعة متوجساً يغالب النعاس، يسمع صوتاً متلعثماً على الطرف الآخر يخبره بموت أحد الأحباب أو الأهل أو الأصدقاء أو الرفاق في البلد أو في البلاد: روما وفي أثينا وفي تونس وفي قبرص وفي لندن وفي باريس وفي أمريكا وفي كل بقعة أوصلنا إليها زماننا. حتى لأصبح الموت كـ " الخس في السوق كدسه البائعون"، نعم في تفاهة الخس، وبلا مهابة وبلا نهاية!

    مشاركة من المغربية
  • منذ الـ67 والنقلة الأخيرة في الشطرنج العربي؛ نقلة خاسرة!

    مشاركة من المغربية
  • نشيدنا ليس للقداسة السالفة، بل لجدارتنا الراهنة. فاستمر الإحتلال يشكّل تكذيباً يومياً لهذه الجدارة.

    مشاركة من المغربية
  • أتساءل إن كنت قادرًا على الارتقاء بارتباطي بالوطن بحيث يرقى إلى أغنيتي عنه؟!

    مشاركة من المغربية
  • وكيف نفسر اليوم بعد أن كبرنا وعقلنا أننا في الضفة الغربية كنا نعامل أهلنا معاملة اللاجئين؟ نعم أهلنا الذين طردتهم إسرائيل من مدنهم وقراهم الساحلية عام 1948، أهلنا الذين انتقلوا اضطراراً من جزء الوطن إلى جزئه الثاني وجاءوا للإقامة في مدننا وقرانا الجبلية أسميناهم لاجئين! وأسميناهم مهاجرين! من يعتذر لهم؟ من يعتذر لنا؟ من يفسر لمن هذا الإرتباك العظيم؟.. كيف لم نسأل أنفسنا في ذلك الوقت عن معنى تلك المفردات! كيف لم ينهرنا الكبار عن استخدامها؟

    مشاركة من المغربية
  • على التلفزيون لا نشاهدهم إلا مسلحين.. هل يخافون منا حقاً، أم نحن الذين نخاف؟

    مشاركة من المغربية
  • يدخل غسان كنفاني بصوته الذي كان لابد لدويّ يهز الحازمية أن يواريه. هل كنت سأصغي لهذا الحارس النييء العمر، وغسان يغرس حقنة الأنسولين في ذراعه، ويدبر ابتسامه ترحيب أخرى برضوى وبي في مكتبه؟

    مشاركة من المغربية
المؤلف
كل المؤلفون