ماذا كان رأي القرّاء برواية يا صاحبي السجن؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
لغة رصينه ومزكرات ذات قيمه كبيره تقدم أسوة ومثال
جيد في تحمل ألأزي والضرر من أجل قيمة الكلمه وحتي
لاتخمد شعلة الحريه
لكن للأسف شابها التكرار وكثرة السرد
فقد بدئت منبهر باللغة والتشبيهات وألاسقاطات
حتي اني عزمت أن اطلاع كل خط قلم الكاتب وبعد الصفحة الستون بعد المئة ألاولي فقدت شغفي واعتراني الملل
وضقت بالسجن وشعرت بأحتباس ألأنفاس فقررت الهروب
من السجن قبل ان يفرج عن الكاتب وتركته هناك مازال مسجونآ اسأل الله ان يفك اسره
قرّرت إدارة السّجن أن تشرع أبواب المكتبة يومًا
واحِدًا في الأسبوع لكلّ سجناء سواقة ، غير أنّه
كان من النّادر أن ترى سجينًا غير سياسيّ يرتاد
المكتبة ، فخلا لنا الجو ّ، وفتحت الكتب لنا عن
صدرها ، وكشفتْ عن ذراعيها ، وقالت لنا بكلّ
شوق: هيتَ لك ! فقلنا لها : هاتِ لنا "
..كتاب دسم عن المساجيين السياسيين اللي كل ذنبهم اسمه : حب الوطن
لحظات مرت في القراءة جعلتني أدرك أن بلادنا سجن كبير
من المشرق للمغرب..
#نو_ها
جربتي الثانية مع #أيمن_العتوم بعد #يسمعون_حسيسها، توقعت أن تكون مليئة بالأحداث التي تقع في السجن و لكنها كانت مختلفة تتحدث عن الأمل ، الصبر ، العمل و تطوير النفس و العقل لذا ذكرتني ب #جونتنامو ل #يوسف_زيدان.
لأدب السجون أثر لا يذهب تحفر كلماته الألم بداخلنا.
يبدو جليا الاختلاف في المعاملة و الأوضاع بين مختلف السجون في العالم و الوطن العربي بالتحديد.
المشكلة في أيمن العتوم أنه ناسخ وليس كاتب، يملك ذخيرة كبيرة من الكلمات والجمل، لكنه غير متجدد، هو نفسه في جميع كتاباته.
يكفي ان تقرأ له أي رواية وكأنك قرأت جميع رواياته.
حاول ان يبتعد قليلا عن نمطيته في "صوت الحمير"، لكنه فشل فشلاً مروعاً، ولم يعد لي دافع أن أقرأ له "ساحر ومجنون" أو حتى سيرة المسيح.
رغم ذلك أنا احبه كإنسان وشاعر.
الرواية بمنتهى الروعة والذوق ,, وحقيقة احداثها وارتباطها بالواقع بصدق ودقة يجعلانك تعيش فيها كواقع ,, فهي واقع عاشه الكاتب وصاغه بكماته الرقراقة ,, ستعيش بك ما فيه من الم وامل وحقائق ,, الرواية اكثر بكثير من رائعة ,, سأعيد قرائتها مرارا وتكرارا ,, فكلما ضاق علي احد سجون الحياة ,, ساعود اليها ,,
قراءة ماتعة اتمناها لكم
رواية قوية و جيدة جميلة جدا تدخلك في عالم الكاتب و تكون متشوقأ جدا لقراتها و انهائها شكرا لك استاذ ايمن #أيمن_العتوم @OtoomPoet
ما اجمل أدب السجون وما اجمل الروائي الرائع الدكتور ايمن العتوم ، لن انسى قصه الدكتور اياد الحزينه
أيمن العتوم 1972
أيمن العتوم شاعر وروائي أردنيّ ولد في ( الأردن - جرش سوف 2 آذار 1972 ) , تلقّى تعليمه الثانوي في دولة الإمارات العربية المتحدة - إمارة عجمان والتحق بـجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية ليتحصل على بكالوريوس الهندسة المدنية فيها عام 1997 وفي عام 1999 تخرّج في جامعة اليرموك بشهادة بكالوريوس لغة عربية , ثمّ التحق بالجامعة الأردنية ليُكمل مرحلة الدراسات العليا في اللغة العربية وحصل على شهادتي الماجستير والدكتوراة في اللغة العربية تخصص نَحو ولغة عامي 2004 و 2007 , اشتُهر بروايته يا صاحِبَي السّجن التي صدرت عام 2012 وتعبّر عن تجربة شخصيّة للكاتب في السجون الأردنية خلال عامَي 1996 و 1997 كمعتقل سياسي . كما له دواوين شعريّة عديدة أحدثها (خذني إلى المسجد الأقصى)..من مؤلفاته
- الدّواوين:
1. قلبي عليك حبيبتي، 1999م.
2. القمر المسافر، 1998م.
3. المشارق، 1997م.
4. الزنابق، 1996م.
5. البيارق، 1995م.
6. بوارق الفجر ، 1989م.
- المسرحيّات:
1. مسرحية (المشرّدون) ، عام 1989م.
2. مسرحية (مملكة الشّعر) ، عام 2002م.
- الروايات:
يا وجه ميسون، في فلسفة الحب، عام 1999م.
- المقالات:
عشرات المقالات، منها:
1. مواجع صوفيّة.
2. اللّغة والعولمة، 2004م.
3. ثلاث قضايا تضع الشّعراء في قفص الاتّهام.
4. بدويّ الجبل
