ليلٌ ينسى ودائعه - جوخة الحارثي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ليلٌ ينسى ودائعه

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

كنّا جالِسَيْن على كرسيين متجاوِرَيْن. كانا كرسيين من قَصب، أو خشب، أو كرتون مقوى. كنّا في البيت، نجلس مُتجِهَيْن نحو الباب. ولكن مقابلنا بابَيْن وليس بابا واحدا. كنا ننظرُ باستقامة نحو البابَيْن، وكان أمامنا منضدة صغيرة بها مفتاحان. مدَّ يده، أمسك بالمفتاحَيْن، ثمّ ناولني واحدا دون أن يلتفت. أغلقتُ قبضتي على المفتاح، ثم نهضتُ. مشيتُ نحو الباب، الباب الذي كان مقابلي، وفتحته بالمفتاح فانفتَحْ، فخرجتُ.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 24 تقييم
174 مشاركة

اقتباسات من كتاب ليلٌ ينسى ودائعه

❞ لم أستطع الشكوى لعمتي أو لصديقتي، ستقول عمتي: «على المرأة التكيف والصبر مادام الزوج يحترمها ولا يؤذيها، لو كنت حظيتُ بزوج مثلك لم أكن لأتركه ولو يوم» ❝

مشاركة من Amal Nadhreen
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب ليلٌ ينسى ودائعه

    23

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لفت انتباهي صور الجسد في المجموعة، تجده ساكنا مستسلما في حالة اتكاء مثل حارس البوابة في قصة زيارة، تجده أحيانا متحركا في المكان باحثا عن ذاته وعن الحب كتلك التي وصلت إلى الطابق الرابع متخفية باحثة عن الحبيب.

    أو أن يكون عالقا في الوهم مصدوما من الخيانة كما في قصة الجنة، أو أن تغادره الروح خفيفةً في قنديل للمرأة الأخرى.

    لا أعرف البجعة بمنقارها الضخم، ولم أسمع شخير القط.

    شعرت كم عظيم هو الجسد، في حالاته المتغيرة، في قيامه بما عجزت عنه الكلمات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليلٌ ينسى ودائعه / جوخة الحارثي

    كانت بعض القصص لها شاعرية خاصة ، وبريق الحزن في عيون شخصياتها واضحة جدًا ، كانت أغلبها عن النسوة وحياتهن ، لم يكن الزمان والمكان معروف في القصص ، حتى أسماء الشخصيات لم تكتب ، هذه المجموعة القصصية أراهن عليها؛ بعد سنوات ستكون ضمن أجمل مجموعة قصصية ، رغم قلة إعجاب القراء هنا في goodreads بها .

    هناك قصص كانت مفضلة جدًا لي

    هي كالآتي :

    - زيارة

    - الهدايا في كيس الأزهار

    - الخركوشي وبدع أخرى / هذه القصة تذكرني بعائلتي جدًا

    - مذاق النجوم الباردة ، هذه القصة عنوانها شاعري جداً

    - قنديل للمرأة الأخرى ، قصة قاسية جدًا جدًا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    خابت توقعاتي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    في كل مرة أقول لنفسي سأقرأ لجوخة الحارثي عل عملها يكون أفضل من سابقه، تخيب ظني وينضم العمل الجديد لقائمة أعمالها التي يغلب عليها طابع التشويش والارتباك. سيبقى رأيي في أعمالها واحداً وهو أن جودة اللغة لوحدها لا تكفي لكتابة عمل روائي أو قصصي. النجمتان فقط للقصة الأخيرة "قنديل للمرأة الأخرى".

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    واو !

    اعجبتني القصص و غموضها و مهارة الكاتبة في انهاء القصة عند النقطة التي تحتفظ بشاعرية القصة و عمقها ( وهي مهارة القصص القصيرة التي نادرا ما تتوافر لدى الكتاب العرب لا أدري لماذا يتملكهم الاسترسال )

    بعض القصص اشعر انه عالمي أو كأني قرأته أو اعرف الشخوص أو كأني هي !

    اللغة تجعل القصص كأنها شعر ! دون فزلكة و دون زيادة

    أحب صوت المرأة الصريح و المعاصر جدا مع قلم استاذة جوخة ، هناك تصالح و سلام مع مشاكل المرأة ، لا تتناولها بعصبية ولا بفلسفة ، مجرد تناول و سرد كأي امرأة في اي مكان . احب ذلك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا أفضل الأعمال العربية المنمقة لفظيًا التي لا تحتوي بداخلها على معنى أو قيمة حقيقية فقد تخيلت هذا العمل لو تمت ترجمته إلى لغة أجنبية، هل سنجد أي معنى من وراء كل قصة؟ لا أظن

    في أول عمل قرأته للكاتبة قبل خمس سنوات تقريباً "سيدات القمر" كان عمل يحتوي قصة ذات خصوصية وطابع خاص تميز المجتمع العماني، لكن هذه القصص مائعة لا خصوصية لها، يمكن أن تحدث في أي مكان وكأنها مجرد أحلام غير مكتملة قررت الكاتبة تحويلها إلى قصص.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون