في كل مرة أقول لنفسي سأقرأ لجوخة الحارثي عل عملها يكون أفضل من سابقه، تخيب ظني وينضم العمل الجديد لقائمة أعمالها التي يغلب عليها طابع التشويش والارتباك. سيبقى رأيي في أعمالها واحداً وهو أن جودة اللغة لوحدها لا تكفي لكتابة عمل روائي أو قصصي. النجمتان فقط للقصة الأخيرة "قنديل للمرأة الأخرى".
ليلٌ ينسى ودائعه > مراجعات كتاب ليلٌ ينسى ودائعه > مراجعة amani.Abusoboh
ليلٌ ينسى ودائعه
تحميل الكتاب