الحُبُّ كالماء مهما حاولت حبسه وراء السَّدِّ،
شيءٌ منه سينفلتُ رغماً عنك!
رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من التابعين
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
-
يقول السُّيوطي: سُميت البنت جارية لأنَّها أسرعُ جرياً في قلوب الآباء من الأبناء!
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
وإنَّ مقتل المرءِ ليس في الذَّنبِ ما دام صاحبه يراهُ ذنباً،
فإنَّ الذَّنْبَ يعقبه توبة، والمعصية يعقبُها استغفار،
ولا ضرَرَ على ثوبٍ كلَّما اتَّسخَ سارع صاحبُه وغَسله!
وإنَّ مقتلَ المرء ألا يرى الذَّنْبَ ذنباً،
أن يألفَ المعصية إلفة من يراها الأصل،
وأن يصيبَ الذَّنْبَ بعد الذَّنْبِ فلا يشعر أنَّ الثَّوب قَد اتَّسخ!
مقتل القلب ليس في الذَّنبِ الذي يُصيبك فيُبكيك،
وإنَّما في الذَّنْبِ الذي يُصيبُك فيُخدِّرُك!
مشاركة من Aya Ahmed -
إنَّ أكبر حاجة عند النَّاس ليس الحُبِّ والاهتمام،
ولكنَّها الحاجة إلى التَّقدير!
لا أحد منَّا إلَّا ويحبُّ أن يشعر أنَّ ما يقوم به مقدَّر،
التَّقدير يدفعنا لتقديم المزيد، والجحود يقتل فينا المبادرة،
لهذا نحن تُقدِّم الأشياء دون مقابل: ولكنَّنا لا نقدِّمها دون تقدير!
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
لكلِّ شيءٍ ثمن، فلا تطمحْ للحصاد ما لم يكن لكَ زرع!
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
إنَّ للمجالس آداب، ومن آدابها: - لا تقطع على المتحدِّث حديثه، أو تكمل له خبراً أو بيتاً لتريَه أنَّك تحفظه! - الآراء للعرض لا للفرضْ، خُضْ نقاشاً لا حرباً! - اُنظُرْ في وجه المتكلِّم، قلَّة الاهتمام جارحة! - ما كان في المجلس يبقى فيه، عيوبُ النَّاس تُطوى ولا تُروى! - لا تُكثر الحديث عن النِّعم فهي ليست للتَّباهي! - لا تُقلِّل من قيمةِ ضيافةٍ قُدِّمتْ لك مهما كانت! - إن كنتَ الضَّيف، فلا تتصرَّف أنَّك صاحب الدَّار! - إن كنتَ صاحب الدَّار، فأشعِر الضَّيف أنَّه هو صاحبُها! - لا تكن المتحدِّث
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
القلوبُ بِحارٌ لا سواحلَ لها!
فلا تُجادلْ مُحِبًّا ما لم يكن قلبُه في صدركَ
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
❞ الآراء للعرض لا للفرضْ، خُضْ نقاشاً لا حرباً! ❝
مشاركة من Amal Jamil -
لا تبحثْ في الآخرين عن آخرين، لا أحدَ يملأ مكان أحد!
مشاركة من menna 3sklany yaldızlı -
قال العذاب الشديد أن يُفرِقَّ بينه وبين من يُحبُّ.
فالفرقة عن الحبيب تجعلُ المرء كأنَّما يتنفَّسُ من خرم إبرة!
يا صاحبي: من أجمل ما قالت العرب: فقدُ الأحبَّة غُربة!
مشاركة من menna 3sklany yaldızlı -
عقوبات الذُّنوب!
في سيرِ أعلامِ النُّبلاءِ للإمامِ الذّهبيِّ،
قال الفُضيل بن عياض: إني لأعصي الله،
فأعرف ذلكَ في خلق حماري وخادمي!
يا صاحبي: كلُّ ذنبٍ لا بُدَّ له من عقوبةٍ،
ولكننا نحسب أن العقوبات في تضييق الأرزاق فقط!
إنّ من عقوبات الذُّنوب أن ينزع اللهُ قبولك من صدور النَّاس،
مشاركة من محمد عوده -
يا صاحبي: أسوأ العلاقات هي تلك التي تمشي فيها على رؤوسِ أصابعك!
تشعرُ كأنَّكَ تسيرُ في حقلِ ألغامٍ، لا تدري متى ينفجرُ لغمٌ ويطيح بك!
العلاقاتُ خُلقت للرَّاحة، وكل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك!
مشاركة من شيرين سامح -
يا صاحبي: لا تختلِطْ بأكملك بالنَّاس، واترُكْ شيئاً منكَ لنفسك!
ولا تكن نائياً نحن أرواح لا أشباح!
تعلَّم فن المسافة، ومساحة الأمان، من الخالق العظيم!
مشاركة من menna 3sklany yaldızlı -
قال ابنُ القيِّم في كتابِه طريقُ الهجرتين:
الحزنُ يُضعِفُ القَلبَ، ويوهِنُ العزمَ، ويضُّرُ الإرادة،
ولا شيءَ أحبُّ إلى الشَّيطان من حزن المؤمن، فتفاءلوا بالخيرِ تجدوه!
مشاركة من Rehab Maher -
ألم تسمعْ قول نبيِّك ﷺ: لأن أمشي مع أخٍ لي في حاجة،
أحبُّ إليَّ من أن أعتكف شهراً في مسجدي هذا!
يا صاحبي: من عاش يقضي حوائج النَّاس قضى الله حوائجه!
مشاركة من Rehab Maher -
يا صاحبي: لربما لم يعطِك اللهُ لأنّه يُحبُّ أن يسمعَ صوتكَ!
ولربما لم يُعطك لأنَّ الأوان لم يحِن بعد،
إنَّ الله يجيب الدّعوات في أفضل الأزمنة لا في أسرعها!
ولربما لم يُعطكْ لأنَّه يعلم أن صلاح أمرك في ألا تُعطى!
يا صاحبي: لا خيبات مع الدُّعاء،
فهو إما مُجاب، أو مدفوعٌ به أذى، أو أجرٌّ مُدَّخر!
الدُّعاء بحدّ ذاته عبادة سواء أُعطيتَ أم لم تُعط!
مشاركة من menna 3sklany yaldızlı -
❞ قال ابنُ الجوزيِّ: العاقلُ الذَّكِيُّ من لا يُدقِّق،
في كلِّ صغيرةٍ وكبيرةٍ مع أهله وأصحابه وأحبابه وجيرانه! ❝
مشاركة من Nusaiba Mohammed -
يا صاحبي: المرض أحد هبات الله للنّاس! سبحانه يبتلينا بالمرض ليغفر لنا ذنوباً، ما كنا لنبلغ غفرانها بطاعاتنا! ويبتلينا بالمرض ليرقِّق لنا قلوبنا، فالمرض أصغر رسالة للإنسان مفادها: ما أضعفك! ويبتلينا بالمرض ليُقرِّبنا، ثمَّة منازل
مشاركة من Rehab Maher