رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين

اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل من التابعين - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب

رسائل من التابعين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ قال العذاب الشديد أن يُفرِقَّ بينه وبين من يُحبُّ.

    ‫ فالفرقة عن الحبيب تجعلُ المرء كأنَّما يتنفَّسُ من خرم إبرة!

    ‫ يا صاحبي: من أجمل ما قالت العرب: فقدُ الأحبَّة غُربة!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • عقوبات الذُّنوب!

    ‫ في سيرِ أعلامِ النُّبلاءِ للإمامِ الذّهبيِّ،

    ‫ قال الفُضيل بن عياض: إني لأعصي الله،

    ‫ فأعرف ذلكَ في خلق حماري وخادمي!

    ‫ يا صاحبي: كلُّ ذنبٍ لا بُدَّ له من عقوبةٍ،

    ‫ ولكننا نحسب أن العقوبات في تضييق الأرزاق فقط!

    ‫ إنّ من عقوبات الذُّنوب أن ينزع اللهُ قبولك من صدور النَّاس،

    مشاركة من محمد عوده
  • ‫ يا صاحبي: أسوأ العلاقات هي تلك التي تمشي فيها على رؤوسِ أصابعك!

    ‫ تشعرُ كأنَّكَ تسيرُ في حقلِ ألغامٍ، لا تدري متى ينفجرُ لغمٌ ويطيح بك!

    ‫ العلاقاتُ خُلقت للرَّاحة، وكل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك!

    مشاركة من شيرين سامح
  • يا صاحبي: لا تختلِطْ بأكملك بالنَّاس، واترُكْ شيئاً منكَ لنفسك!

    ‫ ولا تكن نائياً نحن أرواح لا أشباح!

    ‫ تعلَّم فن المسافة، ومساحة الأمان، من الخالق العظيم!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • قال ابنُ القيِّم في كتابِه طريقُ الهجرتين:

    ‫ الحزنُ يُضعِفُ القَلبَ، ويوهِنُ العزمَ، ويضُّرُ الإرادة،

    ‫ ولا شيءَ أحبُّ إلى الشَّيطان من حزن المؤمن، فتفاءلوا بالخيرِ تجدوه!

    مشاركة من Rehab Maher
  • ألم تسمعْ قول نبيِّك ﷺ: لأن أمشي مع أخٍ لي في حاجة،

    ‫ أحبُّ إليَّ من أن أعتكف شهراً في مسجدي هذا!

    ‫ يا صاحبي: من عاش يقضي حوائج النَّاس قضى الله حوائجه!

    مشاركة من Rehab Maher
  • يا صاحبي: لربما لم يعطِك اللهُ لأنّه يُحبُّ أن يسمعَ صوتكَ!

    ‫ ولربما لم يُعطك لأنَّ الأوان لم يحِن بعد،

    ‫ إنَّ الله يجيب الدّعوات في أفضل الأزمنة لا في أسرعها!

    ‫ ولربما لم يُعطكْ لأنَّه يعلم أن صلاح أمرك في ألا تُعطى!

    ‫ يا صاحبي: لا خيبات مع الدُّعاء،

    ‫ فهو إما مُجاب، أو مدفوعٌ به أذى، أو أجرٌّ مُدَّخر!

    ‫ الدُّعاء بحدّ ذاته عبادة سواء أُعطيتَ أم لم تُعط!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • ❞ قال ابنُ الجوزيِّ: العاقلُ الذَّكِيُّ من لا يُدقِّق،

    ⁠‫في كلِّ صغيرةٍ وكبيرةٍ مع أهله وأصحابه وأحبابه وجيرانه! ❝

    مشاركة من Nusaiba Mohammed
  • يا صاحبي: المرض أحد هبات الله للنّاس! ‫ سبحانه يبتلينا بالمرض ليغفر لنا ذنوباً، ‫ ما كنا لنبلغ غفرانها بطاعاتنا! ‫ ويبتلينا بالمرض ليرقِّق لنا قلوبنا، ‫ فالمرض أصغر رسالة للإنسان مفادها: ما أضعفك! ‫ ويبتلينا بالمرض ليُقرِّبنا، ثمَّة منازل

    مشاركة من Rehab Maher
  • من لم يكن له صديقٌ نادرٌ تغرَّب ولو كان بين أهله!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • ❞ الآراء للعرض لا للفرضْ، خُضْ نقاشاً لا حرباً! ❝

    مشاركة من Nusaiba Mohammed
  • ❞ لا تكُن امرأةً بشوارب، ولا تكوني رجلاً بلا لحية! ❝

    مشاركة من Nusaiba Mohammed
  • ‫ واعلم أنَّ حوائج النَّاس مقضيّة بك أو بغيرك،

    ‫ ولكن عندما يصطفيك الله تعالى لقضاء حوائج النَّاس،

    ‫ فإنَّ فضله عليك أكبر بكثير من فضلك على النَّاس!

    ‫ ولا تقلْ: فلانٌ لا يعرفني إلَّا عند الحاجة،

    ‫ ولكن قُلْ: الحمد لله الذي سخرني لقضاء حوائج النَّاس!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • كان ابن عطاء يقول:

    ‫ رُبَّ ذُنْبٍ أورث ذُلاً وانكساراً، خيرٌ من طاعةٍ أورثتْ عُجباً واستكباراً!

    مشاركة من Rehab Maher
  • ❞ يا صاحبي: يحسبُ العصاة أنَّه إذا سَلِمَ رزقهم فقد سَلِمُوا! ❝

    مشاركة من Nusaiba Mohammed
  • يا صاحبي: من أجمل ما قالت العرب: المَنُّ ممحاةُ الإحسان!

    ‫ وأجملُ منه قول ربِّنا: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا لا تُبطِلوا صَدَقاتِكُم بِالمَنِّ وَالأَذى﴾

    ‫ النَّاس قبل أن يكون لهم حاجاتٌ فإنَّ لهم كراماتٌ!

    ‫ وأن تمنعَ من غير أذى، خيرٌ من أن تُعطِيَ وتُؤذي!

    ‫ إنَّ صاحب الحاجة فيه انكسار نفسٍ فرممها بأدب العطاء،

    ‫ فإنَّ إراقةِ كرامة إنسانٍ هي كإراقةِ دمه!

    مشاركة من menna 3sklany yaldızlı
  • ❞ وقد تبلغُ المحبَّةُ بين المحبِّين أن يتألم أحدهما بتألم الآخر! ❝

    مشاركة من Nusaiba Mohammed
  • في كتابِ مكارم الأخلاقِ لابن أبي الدُّنيا:

    ‫ قال محمَّدُ بن مناذر: كنتُ أمشي مع الخليل،

    ‫ فانقطع نعلي، فمشيت حافياً، فخلعَ نعله ومشى!

    ‫ فقلت له: ما تصنعُ يرحمكَ الله؟!

    ‫ فقال: أواسيكَ في الحَفَاء!

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • خُذِ الحقيقةَ من أفواهِ المواقف، أمّا في الكلامِ فالجميعُ فلاسفة!

    مشاركة من شيرين سامح
  • سلامُك النَّفسيِّ لا يُقدَّرُ بثمنٍ فلا تُفرِّط فيه،

    ‫ اِفهَمْ كلَّ شيءٍ، وتَظاهرْ بأنّكَ لم تفهم!

    مشاركة من Rehab Maher
المؤلف
كل المؤلفون