❞ كان الأوائل يقولون: ما جاهد الإنسان عدواً أشرسَ من نيَّته! ❝
رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من التابعين
اقتباسات
-
مشاركة من في العتيبي
-
❞ وتذكَّر دائماً إنَّ أكبر حاجة عند النَّاس ليس الحُبِّ والاهتمام،
ولكنَّها الحاجة إلى التَّقدير! ❝
مشاركة من Nusaiba Mohammed -
في كتابِ عُدَّة الصَّابرين لابن القيِّم:
قال سُفيان الثَّوريُ: أدركنا السَّلفَ وهم يقولون:
ليس فقيهاً من لم يَعُدَّ البلاءَ نعمةً، والرّخاء مصيبةَ!
مشاركة من الياسمين أحمد -
يكفيك رذيلة ألَّا تفعل الصَّواب،
فلا تجعل لك رذيلتين: ترك الصّواب، وذمُّ فاعليه!
مشاركة من الياسمين أحمد -
قال عمر بن عبد العزيز: لو أنَّ النَّاس، كلَّما استصعبوا أمراً تركوه،
ما قامَ لهم دينٌ ولا دُنيا!
مشاركة من ahmed hussain -
ومن وقف للنَّاس على الحرف سيغدو نهاية المطاف وحيداً،
مشاركة من Khadiga Khalid -
إنَّ أسوأ معادلةٍ نتعامل فيها مع الله:
أن نطلبَ منه ما نحِبُّ، ولا نتركَ له ما يكره!
مشاركة من Khadiga Khalid -
أليستْ كلما اتَّسخت ثيابك غسلتها؟!
فاغسلْ بالطاعات أوساخ الذُّنوب أوَّلاً بأوَّل ولا تجعلها تتراكم!
مشاركة من Khadiga Khalid -
يا لتعاسةِ حياةٍ خاليةٍ من الله!
مشاركة من Khadiga Khalid -
عندما نُحبُّ لا نرى العيوب، وعندما نكرهُ لا نرى الحسنات!
مشاركة من Khadiga Khalid -
كلَّ فعلٍ حجمه بما تعطيه أنتَ من ردَّةِ فعلٍ!
مشاركة من Khadiga Khalid -
لا تبحثْ في الآخرين عن آخرين، لا أحدَ يملأ مكان أحد!
مشاركة من Khadiga Khalid -
الدّعاء لا خسارة فيه حتى وان لم يُجبْ؟
فهو إمّا أذى يُدفع، أو أجر يُدَّخر؟
مشاركة من Khadiga Khalid -
دفء المشاعر يجعل الأماكن رحبة، وبرودها يُضيّقهَا!
مشاركة من Khadiga Khalid -
الثَّقافة هي أن تعرف شيئاً عن كلِّ شيء،
والتَّخصُّص هو أن تعرف كلَّ شيءٍ عن شيءٍ واحد!
مشاركة من Khadiga Khalid -
إنَّ القضيَّة ليست كيف يموت المرء، بل كيف يعيش!
مشاركة من Khadiga Khalid -
إنَّ القضيَّة ليست كيف يموت المرء، بل كيف يعيش!
مشاركة من Khadiga Khalid -
إنَّ أشر ما يُبتلى به المرء انشغاله بعيوب النَّاس عن عيبه!
مشاركة من Khadiga Khalid -
إنَّ القراءة في الكتب متعةٌ لا يعرفها إلا من جربها،
مشاركة من Khadiga Khalid