❞ الموت أهون من الرعب الذي يصيبني ❝
فوق رأسي سحابة > اقتباسات من رواية فوق رأسي سحابة
اقتباسات من رواية فوق رأسي سحابة
اقتباسات ومقتطفات من رواية فوق رأسي سحابة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
فوق رأسي سحابة
اقتباسات
-
ها هي الزنزانة/ الجنة صارت قبرًا وها أنا صرت أخيرًا ضحية، ما أجمل أن أكون ضحية!
مشاركة من Hoda Abd Alhalem -
أتعجب من قدرة الإنسان على التكيف، ككائن هلامي كلما وضعوه في إناء أصغر، اقتطع جزءًا من جسده، وألقى به بعيدًا ليعيش، دون أن يبكي على أجزائه الكثيرة المقطوعة، يتحسس المكان الجديد الضيق بشغف أنه لا يزال حيًّا. والأهم أنه لا يزال قادرًا على العيش.
مشاركة من Jaber Najee -
الموت صدفة جميلة، وسيكون الوضع أجمل كثيرًا لو صار الموت إرادة، فالصدفة حظ الضعفاء.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
للألم مراحل كثيرة مرهونة دومًا بالوقت. أول الألم الإنكار وآخره الإذعان. تنكر أن شخصًا قادر على إيذائك. وحين ترى صورتك معكوسة داخل عينيه تبدأ في التصديق، بعدها تحاول يائسًا أن تقاوم، وحين تفشل تتقبل الإذعان كحل مناسب للحفاظ على ما تبقى منك. لكن المرحلة ما بعد الأخيرة هي أن تتشرب هذا الألم، تبتلعه بنهم، تتركه ينمو داخلك كائنًا صغيرًا، سرعان ما يكبر وينفصل عنك، أن يصبح للألم إرادة حقيقية، مستقلة.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
هناك آلاف القتلة لم يطلبوا الغفران من ضحاياهم، وأنهم ربما تقلدوا المناصب وحكموا دولًا ضاربين أعداءَهم وأولياءَهم بالعصا نفسها.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
لو أرادوا أن يحافظوا على البيئة فعليهم أن يتخلصوا من البشرية. غير ذلك يبدو الأمر مضيعة للوقت.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
ألا تعلم أن الموتى أيضًا قادرون على القتل!
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
نحن لا نرى ما هو أمامنا، نحن نرى ما نريد أن نراه.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
أخبرونا في المدارس أن الأشجار والنباتات حية. هل هذه حياة! تُداس فلا تملك أن تصرخ، تمتد إليك الأيدي فتبتسم بسمة أخيرة استعدادًا للقطف، ثمة حياة هنا وأنا لم أختبر غيرها.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
لقد قتلتكَ من أجل هذا. وها أنت تنتقم مني، ما أجمل انتقامك! وما أصعب التخلي عنه!
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
ما أجمل أن يتحول المستحيل إلى لذة! الخوف إلى ارتعاشة متفردة.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
انطفأتُ بعد موت أمي كسيجارة ملقاة على الرصيف، نسي راميها أن يدهسها بقدمه، تركها لنسمات الهواء، تدحرجها وتلهب شعلتها حتى تحترق، لا يبقى منها سوى رماد غير مرئي
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
لا يمكن للموتى أن يؤذوا الأحياء. وهذا أفضل شيء في الموت.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم -
❞ إهــداء
إلى إيواو هاكامادا(1)
وكثيرين حول العالم؛ ممن فقدوا أقدامهم، فصاغوا من المأساة أجنحة. ❝
مشاركة من doaa ibrahim -
لو أرادوا أن يحافظوا على البيئة فعليهم أن يتخلصوا من البشرية. غير ذلك يبدو الأمر مضيعة للوقت.
مشاركة من Nada /Sara/Enas -
ماذا بعد القمة سوى الهبوط للأسفل مجددًا، أو السقوط
مشاركة من Jaber Najee -
ولم أشعر بالدفء، كأن البرد ينبعث من داخلي للخارج. كنت بحاجة لحضن أمي.
مشاركة من دينا ممدوح -
❞ يرقبني الغراب بغضب وهو يرى الطريق الذي أطويه بعينين ثاقبتين. يعلم إلى أين يُفضي. يخبرني كم صرت غبية! كنت أعلم أن الحياة ليست مجانية، وأن التغلب على دم هابيل له ثمن باهظ. ❝
مشاركة من Wessam Ennara