سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول > اقتباسات من كتاب سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول

اقتباسات من كتاب سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سايكوسينما : رحلة استكشافية في عالم الطب النفسي على شاشة السينما - الجزء الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حسنًا، لنتريث هنا قليلًا، فإذا كنت تقصد بالعلاج «الشفاء» (Cure)، فالإجابة هي «لا»! لا توجد حبة دواء سحرية قادرة على القضاء على مرض الفُصام نهائيًّا، سواء في حينها أو حتى الآن! ولكن دعني أخبرك أنه لا يوجد «شفاء» كذلك في معظم الأمراض في الطب أصلًا، ولذلك يطلق عليها «الأمراض المزمنة»

    مشاركة من Rehab saleh
  • لكن لا تقلق، فيجب ألا يتم الخلط هنا مع «البيبليوفيليا» (Bibliophilia)، والتي تعني «حب الكتب»، وتصف الشخص الذي لديه شغف كبير بالكتب والقراءة. يُطلق على هذا الشخص «دودة كتب»، وهو الذي يعشق الكتب سواء من حيث اقتنائها أو قراءتها. لكن هذا الحب يكون صحيًّا ومتوازنًا ولا يفقد فيه الشخص السيطرة على شغفه، بل يستمتع بالكتب كوسيلة للمعرفة والتعلم.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • في النهاية، يبدو لي أن اهتمام هوليوود بالوسواس القهري قد خفت مؤخرًا، حيث لم نعد نراه كثيرًا على الشاشة الفضية هذه الأيام. قد يكون السبب في ذلك هو انتقال الاهتمام بهذا الاضطراب إلى المسلسلات التلفزيونية، حيث ظهر في العديد من الأعمال الدرامية والتي يستمر عرضها لمواسم عديدة.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • هل أنت من عُشاق الكتب مثلي؟ هل تشتري كُتبًا ولا تقرأها؟! إذن ربما سيهمك التعرف على «البيبلومانيا» أو «هوس الكتب» (Bibliomania)، وهو مصطلح يستخدم لوصف أحد أنواع «الاكتناز القهري» لدى مرضى OCD، حيث يعاني المُصابون من الهوس الشديد بجمع الكتب، بغض النظر عن قراءتها أو الاستفادة منها، وحتى لو لم يكن لديهم الوقت أو النية لقراءتها لاحقًا، وأحيانًا يجمعون نسخًا متعددة لنفس الكتاب.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كان يعرف أن هذه الوساوس سخيفة وغير عقلانية ولا تستحق ذلك كله، لكنه لم يكن يستطع التوقف!

  • في الحقيقة، مرضى الوسواس القهري قد يكونون الأكثر معاناة ضمن جميع مرضى الاضطرابات النفسية!

  • «كما تعلمين يا كاتي.. أحيانًا أشعر بهذه المشاعر وتأتيني هذه الأفكار.. هذه الأفكار المجنونة.. حول الأشياء التي قد لا تكون.. الأشياء التي قد لا تكون موجودة بالفعل! في بعض الأحيان أخشى حقًّا أنني أفقد عقلي. وإذا فعلت، سيكون الأمر بمثابة طائرة يقودها شخص أعمى!».

    ‫ هوارد هيوز (ليوناردو دي كابريو)

  • كرباج سعادة وقلبي منه انجلد

    ‫ رَمَح كإنه حصان ولف البلد

    ‫ ورجع لي آخر الليل وسألني

    ‫ ليه خجلان تقول إنك سعيد يا ولد

    ‫ عجبي!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • يا حزين يا قمقم تحت بحر الضياع

    ‫ حزين أنا زيك وإيه مُستطاع

    ‫ الحزن ما بقالهوش جلال يا جدع

    ‫ الحزن زي البرد.. زي الصداع

    ‫ عجبي!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ‫ دخل الربيع يضحك لقاني حزين

    ‫ نده الربيع على اسمي لم قلت مين

    ‫ حط الربيع أزهاره جنبي وراح

    ‫ وإيش تعمل الأزهار للميتين

    ‫ عجبي!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ظهر الانتحار في العديد من الأفلام، وبالرغم مما ذكرناه سابقًا حول احتمالية زيادة معدلاته بعد عرضه أو نشر أخباره (وهو صحيح بالفعل)، إلا أنه لا بد للسينما من مناقشة مسألة هامة مثل إنهاء حياة الإنسان وعدم اعتبارها من «التابوهات» المسكوت عنها.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • يوم 10 سبتمبر من كل عام ليكون «اليوم العالمي لمنع الانتحار» من قِبل «الرابطة الدولية لمنع الانتحار» و«منظمة الصحة العالمية»

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ربما صدقت مقولة «فرويد» عندما سُئل عن سر الراحة النفسية فأجاب بثلاث كلمات فقط هي: «Lieben und arbeiten»، والتي تعني: الحُب (كي لا يكون المرء وحيدًا) والعمل (كي لا يكون المرء عبئًا).

  • «لا توجد لدى الفلسفة إلا مشكلة خطيرة واحدة فقط، ألا وهي الانتحار!».

    ‫ ألبير كامو (الفيلسوف والروائي الفرنسي)

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • هناك نوع شهير من الضلالات يُسمى «وهم نابليون» (Napoleon delusion)، حيث يعتقد المُصاب أنه القائد الفرنسي «نابليون بونابرت» (1769 - 1821) نفسه!

  • يختلط الأمر كذلك بين «الفصام» و«اضطراب الهوية التفارقي» (أو ما كان يُطلق عليه قديمًا «اضطراب تعدد الشخصيات» أو «اضطراب انقسام الشخصية») والذي ساهمت السينما بشكل كبير في تأصيله كما ذكرنا من قبل (لكن قد يعود ذلك لأسباب تاريخية أخرى سأشرحها لاحقًا).

  • بعض سمات الشخصية لدى البعض أيضًا قد تجعلهم أكثر عرضة للاكتئاب من غيرهم نتيجة استجاباتهم المختلفة لضغوطات الحياة. من الأمثلة على ذلك الشخصيات القلقة أو المتشائمة أو الحساسة أو الانطوائية، بل وحتى الشخصيات المثالية عندما لا يتمكنون من تحقيق معاييرهم المرتفعة.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • تلحظ كذلك أن مرضى الاكتئاب دائمًا ما يشعرون أن الحياة بلا هدف؟ يعود ذلك أيضًا إلى الخلل بالذاكرة، حيث إن من وظائفها خلق «قصة متماسكة وذات معنى» لحياتنا باستخدام ذكرياتنا. لذلك عند حدوث الاكتئاب يحدث تشوه بالذاكرة، ويصبح من الصعب على الأشخاص المُصابين رؤية تتابع منطقي ومفهوم لحياتهم، مما يزيد من شعورهم بفقدان الهدف واليأس

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • قال أَحد الشُعَراءِ قديمًا:

    ‫ ولقد عَيّروني بِالجُنونِ فَأجَبتُهم

    ‫ أَهوى جَميلًا والجُنونُ فُنُونُ

    ‫ ومن وقتها، جرت مقولة «الجنون فنون» مجرى المثل الشعبي،

    مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
  • كانت المياه موردًا رخيصًا وسهل الوصول إليه، كما كان يمكن تسخينه أو تبريده حسب الحالة. غالبًا ما كان يتم استخدام الماء الدافئ لعلاج الأمراض المرتبطة بالمزاج مثل الاكتئاب، أما الماء البارد فكان يُستخدم لمرضى الذُّهان كالفصام، أو للذين يعانون من حالات هياج وعدوانية، أو من يحاولون الانتحار

    مشاركة من Dr. Toka Eslam