أعطاها نسخة من المفاتيح كي تأتي بعد سفره وتتعامل مع هذه الأشياء تبادلا نظرة طويلة ثم احتضنا بعضهما مودعين كان الحضن وديًّا أكثر مما هو عاطفيًّا؛ لا يشكل فيه تلامسهما سوى تجاور لا معنى خاصًّا له، أحتضنها بشدة وكأن كلًا منهم يخبئ دموعه عن الآخر
المؤلفون > عز الدين شكري فشير > اقتباسات عز الدين شكري فشير
اقتباسات عز الدين شكري فشير
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عز الدين شكري فشير .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Maryam Kamal ، من كتاب
جريمة في الجامعة
-
ليتني أستطيع أن أبكي. ليتني أستطيع أن أشهق بالبكاء كطفل: أخرج ما في قلبي من حزن ومن حنق، ولكني لا أبكي.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابغرفة العناية المركزة
-
وساعتها اغتم أكثر، اجتاحه الشعور بأن الوحدة هي بالضبط هذا، أن تشرح لابنتك شيئًا بلغة ليست لغتك
مشاركة من Abdullah ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
لم يتقبل قَطُّ أن تكون للحياة في العالم العربي قواعد مختلفة. العرب ليسوا طائفة شاذة من البشر، وقواعد الأخلاق العامة تنطبق عليهم مثل غيرهم. أما القول بغير ذلك فهو نوع من التعالي المتنكر في شكل تعاطف.
مشاركة من Abdullah ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
there is no decent place in a massacr
مشاركة من Abdullah ، من كتابجريمة في الجامعة
-
❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية».
#جريمة_في_الجامعة
عزالدين فشير
مشاركة من Amir Lewiz ، من كتابجريمة في الجامعة
-
نظر إلى وجهها القريب من وجهه وارتبك أكثر هذه النظرة مختلفة عن نظراتهما المعتادة، الآن، في هذه اللحظة، تعبر إلى منطقة جديدة، دافئة، تكاد تكون حميمة خفق قلبه كأنه يغوص هذه هي اللحظة التي كان يتمناها، ويخشاها في نفس الوقت
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابجريمة في الجامعة
-
ضحك وقال إن إيمانها بأنانية البشر وتفوق الشر مدهش، وردت أن إيمانه بإمكانية انتصار الخير هو الأمر المدهش. قال بجدية إنه مدرك للشر وللأنانية وكل هذه الأشياء البغيضة، هو ليس عبيطًا وساذجًا مثلما تظن
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابجريمة في الجامعة
-
إن من بقي في مصر هو من لم يستطع مغادرتها.
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابجريمة في الجامعة
-
ابتسم مروان ابتسامة حزينة وهو ينهي حديثه وقال:
ـ وضع مؤسف الحقيقة!
رد عصام بتلقائية:
ـ وضع مؤسف؟ ده وضع ابن متـ**!
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابجريمة في الجامعة
-
فلماذا يشعر ابن طنطا بالغربة في مصر ولا يشعر بها في كاليفورنيا؟
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابجريمة في الجامعة
-
ربما لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن.
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابجريمة في الجامعة
-
لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن.
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابجريمة في الجامعة
-
أحيانا كنا نتكلم وأحيانا لا نتكلم. لم يكن ذلك مهما.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابغرفة العناية المركزة
-
لا يمكنك أن تثبت أن شخصًا يعاملك بكراهية. ليس أمامك إلا تلقي الكراهية في صمت. وهي تلقتها،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
كيف يمكن لأبيه أن يُشعره بالأمن وبالخوف في الوقت نفسه؟ غريبة؛ لم يفكر في الأمر على هذا النحو من قبل، لكن الحقيقة أن حضور أبيه كان يطرد ذلك الخوف عنه، ويُنزل فيه خوفًا من نوع آخر.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
أن كل لحظات طفولته اختلط الحب فيها بالكراهية،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
الأمر لا يحتاج الشرح، يحتاج الشعور. من يعرفك حقًّا، من يلمس روحك،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
لا نعرف كيف نترك بعضنا، ولا كيف نظل معًا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعناق عند جسر بروكلين
-
طال عناقنا والتصقنا أكثر. جسمي كله يمسك بها، لا يريد أن يفلتها. لم أكن أعرف أن أجزاء جسمي يمكن أن يكون لكل منها إرادة مستقلة. لم أكن أعرف أن أعضائي يمكن أن تشتاق، وأن تشعر بالتصاقي بأحد، وأن تهدأ هكذا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابعناق عند جسر بروكلين