❞ القديس الفرنسيسكاني: «قلت لشجرة اللوز: حدثيني عن الله يا أخت، فأزهرت شجرة اللوز». ❝
المؤلفون > نيكوس كازانتزاكيس > اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيكوس كازانتزاكيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتاب
تقرير إلى غريكو
-
❞ كنت أنظر إلى المركب الأسود، والظلال، والمطر، وتجسّدت كآبتي. وعاودتني الذكريات. وفي الجوّ الندي راح يتجدّد وجه الصديق الحبيب من خلال المطر والتأسّفات. أكان ذلك في العام الماضي؟ في دنيا أخرى؟ البارحة؟ متى نزلت إلى هذا المرفأ لأودّعه؟ إنّني لا ❝
-
لكنّني أنا، في تلك اللحظة، لو لم أرقص لجننت من الألم.
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
أنا مخلوقٌ مؤقَّتٌ وضعيف، مصنوع من طين وأحلام لكنّي أدرك أنَّ في داخلي تصطخب كلّ قوى الكون أريد للحظة واحدة، وقبل أن تحطِّمني هذه القوى، أن أفتح عينيَّ فأراها أمامي هذا هو هدفي الوحيد في الحياة أريد أن أجد مبرراً لكي أستمرّ على قيد الحياة، ولكي أتحمّل المشهد اليومي المرعب للمرض والقبح والظلم والموت بدأت من نقطة مظلمة هي الرحم، وأسير نحو نقطة مظلمة أخرى هي القبر إحدى القوّتين تقذفني من هاوية مظلمة والأخرى تسحقني، بلا انقطاع، في هاوية مظلمة أنا لست ذلك المذنب الذي سقوه النبيذ كي لا يتلوّث عقله، فأنا أقفز على
مشاركة من Bilal ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
دع الناس مطمئنّين، أيّها الرئيس، لا تفتح أعينهم. إذا فتحت أعينهم، فما الذي سيرون؟ بؤسهم! دعهم إذن مستمرّين في أحلامهم!
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
دع الناس مطمئنّين، أيّها الرئيس، لا تفتح أعينهم. إذا فتحت أعينهم، فما الذي سيرون؟ بؤسهم! دعهم إذن مستمرّين في أحلامهم!
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
دع الناس مطمئنّين، أيّها الرئيس، لا تفتح أعينهم. إذا فتحت أعينهم، فما الذي سيرون؟ بؤسهم! دعهم إذن مستمرّين في أحلامهم!
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
لكنّني أؤمن بزوربا لأنه الوحيد الذي يقع تحت سلطتي، الوحيد الذي أعرفه، وكلّ الآخرين إنّما هم أشباح. إنّني أرى بعينيه، وأسمع بأذنيه، وأهضم بأمعائه. وكلّ الآخرين، أقول لك، أشباح. عندما أموت أنا، فكلّ شيء يموت. إن كلّ العالم الزوربي سينهار دفعة واحدة!
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
فمثلًا، كنت مارّا، ذات يوم، في قرية صغيرة. كان ثمّة جدّ هرم في التسعين يغرس شجرة لوز. فقلت له: «إيه أيّها الأب الصغير، أتزرع شجرة لوز؟». فالتفت إليّ وهو محنيّ كما كان وقال: «إنّني أتصرّف، يا بنيّ، وكأنّني لن أموت أبدًا» فأجبته: «وأنا أتصرّف وكأنّني سأموت في كلّ لحظة». من كان منّا المحقّ. أيّها الرئيس؟
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
إنّه لسرّ، سرّ كبير! إذن، فلا بدّ من الجرائم والنذالات الكثيرة، حتى تحل الحرية في هذا العالم؟ ولو رحت أعدد لك كل ما ارتكبناه من قذارات واغّتيالاتً، لقفّ شعر رأسك لكن ماذا كانت نتيجة كلّ ذلك؟ الحرّيّة! إن الله بدلا
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
عقل بريء، وجسد لم يعرف الشمس…
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
عندما يصبح الإنسان بلا أسنان، يسهل عليه أن يقول: «من العار أن تعضوا أيها الرفاق!».
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
لماذا! لماذّا! ألا نستطيع أن نفعل شيئًا دون لماذا؟ من أجل لا شيء، لمجرّد اللذة!
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
فمنذ تلك الليلة صرت متأكداً مما تكهنت به منذ سنوات: في أعماقنا طبقة فوق طبقة من الظلمة: أصوات خشنة ووحوش جائعة كثيفة الشعر. ألا يموت أي شيء إذاً؟ ألا يستطيع شيء أن يموت في هذا العالم؟ الجوع والعطش والبلاء البدائي وكل الليالي والأقمار، ما قبل مجيء الإنسان ستستمر في الحياة والجوع في أعماقنا، ستظمأ معنا طالما نحن نعيش. لقد جعلني الرعب وأنا أسمع الحَمَل المخيف الذي أحمله في أعماقي، وقد ابتدأ يجأر. ألن أتخلص أبداً؟ ألن تنظف أعماقي أبداً؟
مشاركة من wafaa ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
ثلاثة أنواع من الأرواح، ثلاث صلوات:
1 - أنا قوس بين يديك يا إلهي فشدني لئلا أتفسخ.
2 - لا تشدني كثيراً يا إلهي لئلا أتحطم.
3 - شدني كثيراً يا إلهي فمن سيهتم لتحطمي؟!
مشاركة من wafaa ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
يا لمرارة الافتراق ببطء عن الأحبّاء! من الأفضل الانقطاع مرّة واحدة، والعودة إلى الوحدة، وهي جوّ طبيعي للإنسان.
مشاركة من مروة الجزائري ، من كتابزوربا
-
❞ لحظة أن نولد تبدأ رحلة العودة. الانطلاق والعودة في آن. كل لحظة نموت. لهذا جاهر كثيرون أن هدف الحياة هو الموت. ❝
مشاركة من Maryam Zadjali ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
❞ نحو ❝
مشاركة من Maryam Zadjali ، من كتابتصوف منقذو الآلهة