قال العجوز الثاني الهاس :"لا يجب أن ترفعوا أيديكم في وجه السلطة ،مهما فعل أولوا الأمر .أغمضوا عيونكم ولا تنظروا .الرب يرى كل شئ.كان على المعمداني ان يلتفت الى شؤونه الخاصة،لقد نال ما يستحق "؛
هدد ملكي صادق قائلا :"هل أنتم عبيد؟ اتستطيعون أن تقولوا لي لماذا منحنا الرب أيدي ؟أنا اقول لكم ! لكي نرفعها في وجوه الطُغاة "؛
المؤلفون > نيكوس كازانتزاكيس > اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيكوس كازانتزاكيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من حمدان أحمد ، من كتاب
الإغواء الأخير للمسيح
-
ومنذ ذلك الحين لم يكتب لي ثانية، ومن جديد، فصلتنا أحداث رهيبة، وتابع العالم ترنحه كجريح، كرجل سكران، واضمحلت الصداقات والهموم الشخصية. كنت غالباً ما أحدث أصدقائي عن تلك النفس الكبيرة، وكنا نعجب بالمشية المتكبرة الواثقة، فيما رداء العقل، لترك الترجل غير ال
-
فمثلًا، كنت مارّا، ذات يوم، في قرية صغيرة. كان ثمّة جدّ هرم في التسعين يغرس شجرة لوز. فقلت له: «إيه أيّها الأب الصغير، أتزرع شجرة لوز؟». فالتفت إليّ وهو محنيّ كما كان وقال: «إنّني أتصرّف، يا بنيّ، وكأنّني لن أموت أبدًا» فأجبته: «وأنا أتصرّف وكأنّني سأموت في كلّ لحظة». من كان منّا المحقّ. أيّها الرئيس؟
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
إنّه لسرّ، سرّ كبير! إذن، فلا بدّ من الجرائم والنذالات الكثيرة، حتى تحل الحرية في هذا العالم؟ ولو رحت أعدد لك كل ما ارتكبناه من قذارات واغّتيالاتً، لقفّ شعر رأسك لكن ماذا كانت نتيجة كلّ ذلك؟ الحرّيّة! إن الله بدلا
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
عقل بريء، وجسد لم يعرف الشمس…
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
عندما يصبح الإنسان بلا أسنان، يسهل عليه أن يقول: «من العار أن تعضوا أيها الرفاق!».
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
لماذا! لماذّا! ألا نستطيع أن نفعل شيئًا دون لماذا؟ من أجل لا شيء، لمجرّد اللذة!
مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتابزوربا
-
فمنذ تلك الليلة صرت متأكداً مما تكهنت به منذ سنوات: في أعماقنا طبقة فوق طبقة من الظلمة: أصوات خشنة ووحوش جائعة كثيفة الشعر. ألا يموت أي شيء إذاً؟ ألا يستطيع شيء أن يموت في هذا العالم؟ الجوع والعطش والبلاء البدائي وكل الليالي والأقمار، ما قبل مجيء الإنسان ستستمر في الحياة والجوع في أعماقنا، ستظمأ معنا طالما نحن نعيش. لقد جعلني الرعب وأنا أسمع الحَمَل المخيف الذي أحمله في أعماقي، وقد ابتدأ يجأر. ألن أتخلص أبداً؟ ألن تنظف أعماقي أبداً؟
مشاركة من wafaa ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
ثلاثة أنواع من الأرواح، ثلاث صلوات:
1 - أنا قوس بين يديك يا إلهي فشدني لئلا أتفسخ.
2 - لا تشدني كثيراً يا إلهي لئلا أتحطم.
3 - شدني كثيراً يا إلهي فمن سيهتم لتحطمي؟!
مشاركة من wafaa ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
وتجسّدت كآبتي. وعاودتني الذكريات. وفي الجوّ الندي راح يتجدّد وجه الصديق الحبيب من خلال المطر والتأسّفات. أكان ذلك في العام الماضي؟ في دنيا أخرى؟ البارحة؟ متى نزلت إلى هذا المرفأ لأودّعه؟ إنّني لا أزال أذكر المطر أيضًا، والبرد، والفجر. في تلك المرّة أيضًا كان قلبي مثقلًا.
مشاركة من مروة الجزائري ، من كتابزوربا
-
يا لمرارة الافتراق ببطء عن الأحبّاء! من الأفضل الانقطاع مرّة واحدة، والعودة إلى الوحدة، وهي جوّ طبيعي للإنسان.
مشاركة من مروة الجزائري ، من كتابزوربا
-
❞ لحظة أن نولد تبدأ رحلة العودة. الانطلاق والعودة في آن. كل لحظة نموت. لهذا جاهر كثيرون أن هدف الحياة هو الموت. ❝
مشاركة من Maryam Zadjali ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
❞ نحو ❝
مشاركة من Maryam Zadjali ، من كتابتصوف منقذو الآلهة
-
❞ ألقيت بعود في النار وكمشة من أوراق الغار لكي أعطر الهواء. ثم انكببت على هوميروس من جديد. لكن أفكاري لم تعد متعلقة بالآخيين أو الطرواديين أو آلهة الأولمب. كان المشهد المغسول بالشمس يرفرف أمام عيني كالفراشة ثم يختفي. ومرة أخرى ❝
مشاركة من Zakareia nasser ، من كتابتقرير إلى غريكو
-
والآن بعد أن علمت سرّ حزني، ومصدر شقائي، فباستطاعتي التغلب عليه بسهولة. لم تَعُد أحزاني متفرقة، فقد تجسدت، وأصبحت تحمل اسمًا، لذلك أصبح بإمكاني مقارعتها بسهولة أكثر.
مشاركة من Sara Salah ، من كتابزوربا اليوناني
-
❞ وانقض عليه الأصدقاء والأعداء، وطرحوه أرضًا، وداسوه بالأقدام في شراسة، وقذفه أحدهم بحجر، وتدحرج صانع السلام إلى حفرة فاقد الوعي. ❝
مشاركة من omnia ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
❞ كيف للعدل أن يسود، وكيف له أن يفرض نفسه على عالم يسوده الظلم والغدر إذا لم يكن عدلًا مسلحًا؟ ❝
مشاركة من omnia ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
❞ لا أريد أن أرى البشر ثانية، الأخيار منهم والأشرار على السواء، لا أحد منهم على الإطلاق ❝
مشاركة من omnia ، من كتابالمسيح يصلب من جديد
-
❞ لو تنزل المسيح اليوم إلى أرض كهذه الأرض التي نعيش فوقها، فماذا تظن أنه سيحمل فوق كتفه؟ صليبًا؟ لا، بل صفيحة بترول. ❝
مشاركة من omnia ، من كتابالمسيح يصلب من جديد