المؤلفون > نيكوس كازانتزاكيس > اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس

اقتباسات نيكوس كازانتزاكيس

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نيكوس كازانتزاكيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نيكوس كازانتزاكيس

1883 توفي سنة 1957 اليونان


اقتباسات

  • ...

    " يجب أن نجد الانحدار المناسب

    وهذا يتطلب مخاً ونبيذاً "

    مشاركة من Rahman Taha ، من كتاب

    زوربا

  • قلت ُ لشجرة ِ اللوز ِ :أذكري اللهَ يا أخت ُ ’ فأزهرت شجرةُ اللوز ِ

    مشاركة من Ahmed Naser Grein ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • قال العجوز الثاني الهاس :"لا يجب أن ترفعوا أيديكم في وجه السلطة ،مهما فعل أولوا الأمر .أغمضوا عيونكم ولا تنظروا .الرب يرى كل شئ.كان على المعمداني ان يلتفت الى شؤونه الخاصة،لقد نال ما يستحق "؛

    هدد ملكي صادق قائلا :"هل أنتم عبيد؟ اتستطيعون أن تقولوا لي لماذا منحنا الرب أيدي ؟أنا اقول لكم ! لكي نرفعها في وجوه الطُغاة "؛

  • ❞ بدا لي البناء مأثرة من أفعال العقل - من الأرقام والهندسة - تفكير مصيب ورخامي، وإنجاز سامٍ للعقل، فيه كل فضيلة - كل فضيلة باستثناء واحدة وهي أكثرها قيمة ومحبة: كان عاجزاً عن لمس القلب البشري. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • ❞ في اليوم التالي دعوت أعضاء «جمعية الصداقة». قلت لهم طالما أن عقولنا الآن مستنيرة فإن من واجبنا أن ننير عقل كل إنسان آخر. ويجب أن تكون هذه هي الرسالة العظيمة لجمعية الصداقة. حيثما ارتحلنا وأينما وقفنا ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • ❞ إنّ الأحداث المعاصرة لم تكن سوى أمور قديمة في روح زوربا، ما دام هو نفسه قد تجاوزها ❝

    مشاركة من Norhan ، من كتاب

    زوربا

  • ❞ ذات يوم، أفلت مني. تلفظت به بصوت مرتفع أمام والدتي، فأجفلت خائفة. وصرخت: من علمك هذه الكلمة البذيئة؟ لا تقلها بعد الآن.

    ⁠‫ثم ذهبت إلى المطبخ وجلبت بعض الفلفل المطحون وفركت فمي به. بدأت أزعق. التهب فمي. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • «قل إذن، أيّها العجوز زوربا، إلى متى ستظلّ حيّا يختلج منخراك؟ لم يبقَ أمامك وقت طويل لاستنشاق الهواء، يا عجوزي المسكين، هيّا، واستنشق حتى الأعماق!»

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • إنّ لكلّ إنسان حماقاته، لكنّ الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • «ولمّا لم يكن بيني وبين حياتيّ عقد محدّد، فإنّني أرخي العنان عندما أصل إلى أخطر المنحدرات إن حياة الإنسان طريق لها مرتفعاتها ووهادها وذوو العقول يتقدّمون وأيديهم على العنان أمّا أنا أيّها الرئيس، وهنا تكمن قيمتي، فقد ألقيت بالعنان منذ زمن بعيد، لأن الصدماتلا تخيفّني إنّنا، نحن العمّال، ندعو الخروج عن الخطّ الحديديّ اصطدامًا ولتعلق مشنقتي إذا كنت أعير الصدمات التي أقوم بها انتباهًا إن لي في كلّ عرس قرصًا، وأنا أفعل ما يحلو لي، ولا أبالي إن متّ ما الذي أخشى عليه من الضياع؟ لا شيء وعلى كلّ حال، حتى ولو عشت طويلًا، فإنّني سأموت في النهاية! هذا

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • ❞ ان علينا أن نرحل بعد ثلاثة أيام. وكنت أريد أن أرى والديّ لأودعهما ضمنياً دون أن أبوح لهما بالسر. لكن الكاردينال رفض. وقال: «الإنسان الحقيقي هو الذي يغادر أحباءه دون وداع». ولرغبتي في أن أكون إنساناً حقيقياً جعلت قلبي يقسو ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • لقد كان الكون بالنسبة لزوربا، كما كان بالنسبة لأوائل البشر، رؤية ثقيلة وكثيفة: فالنجوم تنساب عليه، والبحر يتكّسر على صدغيه، وهو يعيش، دون تدخّل العقل المشوّه، الأرض، والماء، والحيوانات، والله.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • إن في أحشائنا قوى مظلمة سفاكة، دوافع مشؤومة إلى القتل، والهدم، والكره، وتلويث الشرف. وعندئذ يظهر الفنّ، بشبّابته العذبة، ليخلّصنا.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • مجرّد ماء مقطّر صافٍ تمامًا، بدون جراثيم، لكن أيضًا بدون موادّ مغذية. بدون حياة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • وقال ياناكوس:

    ‫ - يا أبانا، أنا لا أزن الرب، وإنما أزن البشر. ووزنت أهل ليكوفريسي، وحكمت عليهم فأدنتهم. سأنزل إليهم الليلة لأسلبهم ما يمنعونه عنا.

    ‫ وتفكر القسيس لحظة. وطافت بمخيلته صورة الجثتين الصغيرتين المتعانقتين. وتمتم:

    ‫ - أبارككم. اذهبوا، وإني أحمل هذه الخطيئة على كاهلي.

    ‫ وقال ياناكوس محتجًا:

    ‫ - بل أحملها أنا يا أبانا، لا أتخلى عنها لك.

    مشاركة من Youssef Hassan ، من كتاب

    المسيح يصلب من جديد

  • وقال ياناكوس:

    ‫ - يا أبانا، أنا لا أزن الرب، وإنما أزن البشر. ووزنت أهل ليكوفريسي، وحكمت عليهم فأدنتهم. سأنزل إليهم الليلة لأسلبهم ما يمنعونه عنا.

    ‫ وتفكر القسيس لحظة. وطافت بمخيلته صورة الجثتين الصغيرتين المتعانقتين. وتمتم:

    ‫ - أبارككم. اذهبوا، وإني أحمل هذه الخطيئة على كاهلي.

    ‫ وقال ياناكوس محتجًا:

    ‫ - بل أحملها أنا يا أبانا، لا أتخلى عنها لك.

    مشاركة من Youssef Hassan ، من كتاب

    المسيح يصلب من جديد

  • ❞ كان البحر يتنهد وراءنا. وما تزال نسمة لطيفة تُسقط الأوراق عن الأشجار: كانت تسقط واحدة بعد الأخرى صفراء ورمادية تزين المرتفع المبتل. وكانت الغيوم تتسابق فوق رؤوسنا تطاردها ريح قوية لا بد من أنها كانت تهب في الأعالي. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتاب

    تقرير إلى غريكو

  • فتجمع في هذه الغرفة الحقيرة كلّ اعتناء المرأة المقدّس وحرارتها».

    ‫ الطعام الغزير المعتنى به، والموقد المشتعل، والجسد المزيّن، المتبرّج، وعطر أزهار البرتقال… كيف تتبدّل كلّ هذه المتع الجسديّة البالغة الإنسانيّة، وبأيّة بساطة وسرعة، إلى فرحة للروح عارمة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar ، من كتاب

    زوربا

  • وأحس ميشيل في أعماقه بأنه ينال من ناظر المدرسة لا لشيء إلا لأنه على شاكلته. كان يتحدث إليه بهذه القسوة وكأنه ينكل بروحه ويعيرها.

    مشاركة من Youssef Hassan ، من كتاب

    المسيح يصلب من جديد

  • وأحس ميشيل في أعماقه بأنه ينال من ناظر المدرسة لا لشيء إلا لأنه على شاكلته. كان يتحدث إليه بهذه القسوة وكأنه ينكل بروحه ويعيرها.

    مشاركة من Youssef Hassan ، من كتاب

    المسيح يصلب من جديد