لقد كان الكون بالنسبة لزوربا، كما كان بالنسبة لأوائل البشر، رؤية ثقيلة وكثيفة: فالنجوم تنساب عليه، والبحر يتكّسر على صدغيه، وهو يعيش، دون تدخّل العقل المشوّه، الأرض، والماء، والحيوانات، والله.
زوربا > اقتباسات من رواية زوربا > اقتباس
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب
