"أتخاف من الدّم؟!". "كلّا، بل أخافُ أنْ أُدِيمه، أنْ يُصبِح اعتيادًا، أنْ يكون داعيتي إليه الباطل لا الحقّ".
المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Asmaa ، من كتاب
ساحرٌ أو مجنون
-
❞ لا تتركوا أسماءَكم تتعفّنُ من بعدكم، احموها لتحميكم؛ احموها بالسّيرة العَطِرة، بالكلمة الطّيّبة، بالعمل الصّالح، بمحبّة الآخرين، وإيّاكم أن تلطّخوها بالكُره أو بالحقد أو بالحسد؛ ❝
مشاركة من اسماعيل شوكري ، من كتابكلمة الله
-
❞ هم هنا يدّعون الإسلام، ويعتنقون سوريّة وطنًا؛ فلماذا تأكلنا أوطاننا، وينهشنا منْ هم مُسلِمون مثلنا؟!! ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ نحن لا نعود إلى قبورنا إلاّ إذا أردنا ذلك؟! ما من أحدٍ أجبرك على أن تدخل القبر الواحد مرّتين…!!! ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ هل يعتاد الإنسان عذاباته؟! هل يقتات على آلامها فيفتقدها حين يُحرَم منها؟! هل نحن نَحِنّ إلى أوجاعنا، ونشتاق إلى انهياراتنا الجسديّة الّتي تتواطأ مع الجلاّد والزّمن؟! ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ نحن نتعافى من الآلام بتدريب النّفس على نسيانها ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ هل تُصنَع الحرّيّة في غابةٍ من قيود؟! وهل ينجو الحمل في مسبعةٍ من الوحوش؟! ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ مَنْ يُدرِك الأفكار الإبليسيّة الّتي يفكّر بها الجلاّدون هنا؟!! ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ لا تنهر نفسيًّا في أيّ مرحلة… تذكّر أنّك الأقوى لأنّ قضيّتك عادلة، ولأنّ الظّلم لا يدوم!! ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ لا تخجل من نفسك حين تتوسّل أو تسترحم… أنتَ في النّهاية إنسان، ومن لحمٍ وعظمٍ، ومن مشاعر وأحاسيس… ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ أيّ وحوشٍ هؤلاء الّذين يفعلون هذا؟! أيّ ساديّة هذه الّتي يتمتّع بها هذا الصنف من المخلوقات؟! مَنْ يستطيع أن يحدّد لي ماهيّة هؤلاء السّفّاحين؟! أَوُلِدوا لأمٍّ وأبٍ، أم لشيطانةٍ وإبليس؟! هل هم كائنات أخرى تلبس ثياب البشر حتّى يفعلوا ما ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ أيّ وحوشٍ هؤلاء الّذين يفعلون هذا؟! أيّ ساديّة هذه الّتي يتمتّع بها هذا الصنف من المخلوقات؟! مَنْ يستطيع أن يحدّد لي ماهيّة هؤلاء السّفّاحين؟! أَوُلِدوا لأمٍّ وأبٍ، أم لشيطانةٍ وإبليس؟! هل هم كائنات أخرى تلبس ثياب البشر حتّى يفعلوا ما ❝
مشاركة من Wesam Ahmed ، من كتابيسمعون حسيسها
-
❞ الأسرار أشواكٌ في الصّدر، لا تنزِعها إلاّ الكلمة الطّيّبة تسمعها من وَفِيّ، أو مسامرةٌ تخلو بها إلى رفيق، أو مناجاةٌ تُفضِي بها إلى مَنْ يُقدِّر ويحفظُ الغيبة ❝
مشاركة من اسماعيل شوكري ، من كتابكلمة الله
-
ولكنّ الزّمن الّذي يخدم الموت يضمّد جراحنا فيعيدنا إلى طبائعنا، من أجل أن تحين اللّحظة المُناسبة فنكون من جديدٍ لقمةً سائغةً للموتِ الّذي لا يشبع!!
مشاركة من Heba Saab ، من كتابذائقة الموت
-
سقطتْ ورقة العمر في بئر الزّمن… فكبرنا فجأة… كيفَ كبرنا ؟! كيفَ هرمنا بهذه السّرعة
مشاركة من Heba Saab ، من كتابذائقة الموت
-
يعصر الموت عيوننا حُزنًا على مَنْ فقدْنا بإحدى يديه، ثمّ يمدّ يده الأخرى بمنديل النّسيان لنمسح تلك الدّموع، ونتابع لُهاثنا خلف الحياة، مُتعلّلين بِمن لم نفقدْه بعد!! بعد ستّين عامًا من بكاء آدم على ابنه هابيل مسحت الملائكة دموعه، لتقول له: لا يوجد حزنٌ يستمرّ إلى الأبد، على الحزن أن يتوقّف من أجل أن تعبر عجلة الحياة ما تبقّى من الطّرقات!!! أضحكَ الله سِنّكَ يا آدم!!!
مشاركة من Heba Saab ، من كتابذائقة الموت
-
واستيقظَ الشّيخ على أذان الفجر، واقتربَ منّي ونادَى بصوتٍ حَنون: «قُمْ يا صديقي، إنّ الله يُنادينا». وشعرتُ بالفعل أنّ الله ينادينا. ووقفتُ على أقدامي، ولبس الشّيخ جُبّته الكُحليّة، وعمامته البيضاء المُلتفّة حول الطّربوش الأحمر الّذي لا يبدو منه إلاّ الجزء الأخير
مشاركة من Salim Sami ، من كتابصوت الحمير
-
❞ ظلّ الليل يسكننا حتّى نسينا من نحن، وظلّ يغلّف قلوبنا حتّى ظنّنا أنّ النّهار لا يطلع إلاّ في الحياة الآخرة، أو لا يطلُعُ أبدًا… ❝
مشاركة من Afnan💕 ، من كتابيسمعون حسيسها