المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الخيول المشكومة لا تعرف النصر و لا تصنعه. النصر يحتاج الى جموح، الى حرية تسبق اللحظة، الى لُجم مقطعة و سرج سابحة، لا الى قوائم معقورة وعيون مطفأة.

    مشاركة من Meryem ، من كتاب

    حديث الجنود

  • لا يقف الزّمن إلاّ في وجوه العَجَزة، نحن نصنع بالزّمن لأجلنا ما نشاء.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • انما نخفض ابصارنا لكي نرى طريقنا ...فلا يغرينكم البرق الخلب , انما يخدع السراب العطاش ..فأملؤوا قلوبكم من ماء الحق قبل ان تدخلوا صحراء الحياة

    مشاركة من narjis dhea ، من كتاب

    قلبي عليك حبيبتي

  • وهل لك في الصحراء إلا سمومها ...... اذا جن ليل والنهار سراب

    فلا تذرف الدمع الثمين فانه ...... اعز واغلى والحياة عذاب

    مشاركة من narjis dhea ، من كتاب

    قلبي عليك حبيبتي

  • أَحَسِبْتَ أنّ الجنّ يموتون...؟! أبله. مات الجسد؛ الجسد قشرة. نحن نعيش آلافًا من السنين، بعضُنا لا يموت إلى يوم الدّين!!

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • ليسَ الموتُ إلاّ انحِلالاً لما انضمّ من عَقْدٍ بين الرّوح والقِشرة. الرّوح باقية والقِشرة فانية، وزمن التقائهما قصيرٌ قصيرٌ.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • كلّنا من نَفْس واحدة، نَصَفَ جُزءك في الدنيا ليبلُوَك، وسوف يُعيدُه إلى كُلّه في الآخرة، فأحسِنْ إلى جُزئِك ليسلمَ لكَ كُلُّك.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • إنّما نحنُ عَوارٍ مُستَرَدّة ليومِ النّفخِ في الصّور أو النَّقْرِ في النّاقور.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • كم من أسماء نُسيت بعد الموت؛لأن انفراط العِقدأذهل المحلول عن الحالّ،ويوم السؤال الكبير يُنادى على الروح باسم ما كانتْه في الدنيا>

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • الخطيئة الّتي تُرتَكب بدافع الرّغبة أشدّ فظاعةً من تلك الّتي تُرتَكب بدافع الغضب.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • “الغايات تهزأ بالصعوبات ..”

    مشاركة من Sabeel Tayseer ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • أيّتها الرّيح لا تنوحي..أيتها السّماء لا تبكي كثيرًا؛ أيّتها الرّيح والأشجار والجبال والسّماء: لا تحزني إنّ جيل التّغيير قادم.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • إنّ كافِرًا لا يُقرّ بألوهيّتي لخليقٌ بألاّ أرحمه، وإنّ عندي من الجحيم ما يتّسع لكلّ كَفَرَة العالَم أجمعين!!

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • لا يُمكن أن أعيشَ مهزومًا، إنْ لم أحقّق النّصر فعليّ أن أموت؛ إنّ أيّ خيارٍ ثالثٍ لا يُمكن البتّة طرحهُ في هذه المعادلة.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • نحن العرب تقتلنا الأسماء لأنها تتحول الى وحش في عقولنا فحسب ، ونقيم لها صرحا في خيالنا لا غير ، وأما النظر إلى ما تحت هذه الأسماء فلا يهمنا ، تثير القشرة جنوننا ، ولا يحظى اللب إلا بإهمالنا ؛ ألا فالتذهب القشرة إلى الجحيم إن سلم جوف الثمرة !!

    مشاركة من هبة فراش ، من كتاب

    حديث الجنود

  • عدتُ إلى البيت في الطّرق العابِثة، بعد أن نامت البيوت، وخلت الشّوارع إلاّ من الأعمدة، وأظلمت الدّروب إلاّ من الأضواء الخافِتة القادِمة من بعيد، تلك الّتي تُثير في القلب الحزنَ والذّكريات، وتفجّر في العيون منابع البكاء والعَبَرات. أعترف أنّني هَشّ، وضعيف، وخاوٍ، وفي طريقي إلى الانهِيار. أشعر أنّني أسوق نفسي وزملائي إلى قَدَرٍ غامضٍ غموض هذا اللّيل الّذي يعبث بي. كان يُمكن أن أكون طالِبًا في جامعةٍ أخرى غير اليرموك، كان يُمكن أن أكون فيها كأيّ طالبٍ لا أحمل مسؤوليّة الجمعيّات على كاهلي؛ أنا القادم من هناك كنتُ في غِنى عن السّير في طريقٍ محفوفةٍ بالأشواك والألغام، وتنتشر على مساحاتها المُستنقَعات والرّمال المُتحرّكة!!

    مشاركة من Aseel Khdeir ، من كتاب

    حديث الجنود

  • بعضُ المحطّات في الحياة لا يُمكن للإنسان أن يتخطّاها

    مشاركة من Hala.Ghalyoun ، من كتاب

    حديث الجنود

  • كنتُ أتساءل فيما إذا كان كلّ ما يصدر عن أفعال البشر يصدر دائِمًا بسبب انتمائهم لجهةٍ ما. ألا يُمكن أنْ يقوموا بما يرغبون القِيام به دون أنْ يكونوا مدفوعين من جهةٍ خارجيّة؟! لماذا على كلّ مَنْ يفعل شيئًا أنْ يكون عبدًا لِمَنْ يُملي عليه هذا الفعل!! ألا يستطيعُ أنْ يكون حُرًّا؛ فعلَ لأنّه أراد، وأقدمَ على الشّيء لأنّه شاء؛ ما الغريبُ في ذلك!!

    مشاركة من Jomana Aldawkari ، من كتاب

    اسمه أحمد

  • فوق ذلك الباب، ووجهٌ لطالَما رآه في أحلامِه ورُؤاه كان يبتسمُ؛ عرفَ يحيى أنّ الوقتَ قد حان. واصلَ المطرُ الخفيف سُقوطَه، عزفَ لحنًا ملائِكيًّا مع الهواء، سَمِعَ مُنادِيًا يهتف به، عرف أنّه مِنَ السّماء، قال له: «اصعَدْ سفينتي». سأله يحيى: «أنا لا أراها». «لا تنظرْ بعينَيك، إنّهما حِجابٌ. انظر بقلبِك». «صِفْها لي إذًا». «إنّها مثلُ النَّفْس لا تراها إلاّ إذا قدّمْتها قُربانًا لي.. تتخفّى في الجسد، فإذا صَعِدَت إليّ رأيَتها». «قُلْ لي كيفَ سأراها حينَ تصعد حتّى أطمئنّ؟!». «إنّها طيّبة، أرأيتَ ندَى الفجر؟! تُشبهه. أرأيتَ نسيمَ السّحر؟! تُشبِهه. أرأيتَ شفقَ

  • ردّ عليه إستِفانوس: «لُقمةُ الخُبز على المودّة أشهَى من اللّحم على السَّفُّود».