وعجِبْتُ بَعدَكَ
كيف أحيا بعضَ أحيانٍ،
وكيف أموتُ مِن آنٍ لِآنْ.
المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
استيْقِظْ كي تَحْلُم
-
نُصِبَ الكمينُ لنا كأبهى ما يكونُ
ونحن نركضُ نحوهُ كي نَتَّقيه، سُدىً،
ونركضُ،
كلُّ إفلاتٍ إلى حينٍ. وهذا اليومُ حانْ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وهَوَى الفِراقُ
كَشُرْفَةٍ سَقَطَتْ بكُلِّ زُهورِها
وكأنها زمَنٌ تكسَّرَ في المكانْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وهَبْني نطَقْتُ
فماذا ستنفعُني شفتايَ بيومٍ كهذا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
الاطمئنان قاتل محترف
يعانق ضحاياه لتهدئتهم
ثم يخنقهم بالحرير
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
دع الغفران جانباً
فالغفران شكلٌ من أشكال القَسْوَة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
لا يعرفونني بالضبط
ولا أنا أعرفهم بالضبط
وهكذا احتملْتُ مِثْلَهُمْ
هذي الحياة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وخطَفَتْ صَوْلجانَكْ
وقد تَجَنَّبْتَها كَثيراً، دون جَدوى،
لأنك، في الأَصْلْ،
(ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ على زُجاجِكَ
كشحّاذي إشارةِ المُرورْ)
أنتَ... خُلِقْتَ... لِلْبَهْجَة.
مشاركة من Sedra ، من كتابمنتصف الليل
-
منتصف الليل
هذا ما تَسْتَطيعُ أن تَفْعَلَه:
أن تُلقيَ بِها في السلَّة.
***
الرّزنامة كلّها،
بِشُهورِها الاثني عشَرْ،
تَرْمي مُضارِعَها في الماضي
كأنّها «حَقّاً» غابَتْ
مع آخرِ أجْراسِها:
مَباهِجُها... لكَ أنتْ،
وأَوْجاعُها... إلى النِّسْيانْ.
مشاركة من Sedra ، من كتابمنتصف الليل
-
ان لم تحلم به فكيف ستحققه و الشيئ الذي تزرعه ستحصده اذا حاول و قاوم من اجل مستقبلك.
مشاركة من yasmine ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
لستُ أدري
ولكنني لستُ أشتاقُهُمْ
إنّهمْ خَلْفَ أزْرارِ هذا القميصِ الخَفيفْ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وهل الشَّوْقُ إلا اعترافٌ بِكَسرِ المكانِ مَكانَيْنِ
والجسمِ جسمَيْنِ والواحدِ اثنينِ؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
ومنازلُ أهلي التي غيَّرَتْ أهْلَها
والخسائرُ مصفوفةٌ كالقواميسِ فوق الرّفوفْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
في هذه الغرفة وجدتني انسحب الى هناك، إلى تلك البقعة المتوارية في كل شخص، بقعة الصمت والانطواء. فراغ غامق اللون يخص المرء ولا يعني أحدا غيره، أُلون به عندما يصبح الخارج عبثية أو غير مفهوم. كان هناك ستارة سرية تحت تصرفي، أشدها عند الحاجة، تحجب العالم الخارجي عن عالمي، أشدها بسرعة بشكل تلقائي عندما تستعصي ملاحظاتي وأفكاري علی الإنكشاف بكامل وضوحها، عندما يكون حجبها هو الطريقة الوحيدة لصيانتها.
لم أنشغل بشي هنا ولم أنشغل باحد
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابرأيت رام الله
-
ذكرياتي كانت اكثر خفة ،وذاكرتي أكثر ثقلا
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابرأيت رام الله
-
لأن الشعر في حد ذاته غربة
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابرأيت رام الله
-
هو الذي تنعطب علاقته بالأمكنة. يتعلق بها وينفر منها في الوقت نفسه. هو الذي لا يستطيع أن بروي روايته بشكل متصل ويعيش في اللحظة الواحدة أطنانا من اللحظات. لكل لحظة عنده خلودها المؤقت، خلودها العابر. ذاكرته تستعصي على التنسيق. يعيش أساسا في تلك البقعة الخفية الصامتة فيه. يحرص على أن يصون غموضه، ولا بحب من ينتهك هذا الغموض. له تفاصيل حياة ثانية لا تهم المحيطين به، وكلامه بحجبها بدلا من أن يعلنها. يعشق رنين الهاتف، لكنه يخشاه ويفزع منه. الغريب هو الذي يقول له اللطفاء من القوم أنت هنا في وطنك الثاني وبين أهلك. هو الذي يحتقرونه لأنه غريب.. أو يتعاطفون معه لأنه غريب. والثانية أقسى من الأولي.
مشاركة من Bahaa Atwa ، من كتابرأيت رام الله
-
سخيف أن تطرح في مسقط رأسك أسئلة السياح: من هذا وما هذا..
مشاركة من nor ، من كتابرأيت رام الله
-
وفي لحظة اللقاء نصبح نحن الرجال الأربعة أطفالًا أمام الوالدين حتى بعد أن أصبحنا أباء لأحفادهما.
مشاركة من nor ، من كتابرأيت رام الله
-
المنشود هنا هو البطء. ستتخذ اهتزازات الماضي مداها إلى أن تهدأ وتسكن وتجد لها شكلها الذي تستقر عليه.
مشاركة من Doaa Adel ، من كتابرأيت رام الله