اقتباسات أحمد خالد توفيق

حقًّا إن الإنسان مسكين..تتشاجر مع رئيسك فى العمل فتفصل..تتشاجر مع مار فى الشارع فيحطم أنفك..تتشاجر مع هيئة حكومية فتسجن..عندها تشعر بحاجة إلى أن تخرج بعض عصبيتك فى دارك بعيدًا عن العيون.

إن تواضع ( أينشتاين ) فاتن حقًّا ، وهو يذكرك بتواضع العظماء فى كل مكان .. بينما التافهون يصعرون خدهم للناس طيلة الوقت .

ولكن .. لماذا تبكى ؟ كف يا فتى .. توقف .

‫وشعرت بأن فى روحى ثقبًا .. ثقبًا يتسع .. ويمتص كل ذكرياتى وحياتى وأحلامى …

‫وددت لو كان شخص أعرفە بقربى .. أحكى لە كل شىء .. أقص عليە حكاية الثقب.

هذە هى اللعبة منذ كان كهنة ( آمون ) يأخذون القرابين من الفلاحين البائسين ، ثم يدخلون قدس الأقداس ليجلسوا مع الإله.

لو قلت لى أمس إننى سأعجب بها لاتهمتك بالخبال ، ولو قلت لى اليوم إننى كنت أمقتها لاتهمتك بالجنون .

هذە مجموعة من القبائل يطلق عليها اسم ( النيلية ) لأنها جاءت من حول النيل أصلًا

لقد برهنت أبحاث الحمض النووى DNA على أن هذە أقدم قبيلة بدائية فى العالم..»

أول شىء يجب التأكد منە حين نجد مرضًا يأبى الاستجابة للعلاج ، هو أن نتأكد من أنە المرض حقًّا ..

عندها قلت لنفسى : أنت بلهاء يا فتاة .. كان هناك فتى يهيم بك حبًّا .. وأنت أضعت الفرصة حتى اللحظة الأخيرة .. الآن لن يكون هناك ( علاء ) آخر ولا أنت أخرى ..

لا يهمنى ما يحدث لى أبدًا ، لكنى لا أتحمل أن أرى شيئًا يحدث لأحبائى ، وهذا يبدو لى ـ صدق أو لا تصدق ـ نوعًا فريدًا من الأنانية .. أنانية متنكرة يصعب اتهامها بذلك

المرض لا يستجيب .. المرض هو المرض إذن ليس العلاج هو العلاج ..

الرجل حريص على سمعتە كوغد .. وهو لا ينوى أن يضيع ما بناە طيلة هذە السنين ..

لا تنس أن تصلى .. لا تدع الإجهاد يقهرك ..

كان يخاف دائمًا ألا يكون من الطراز الذى يموت بسرعة ، وكان يعتقد أنە لو دهمە قطار ومزقە إلى أشلاء فسيظل مخە حيًّا يحلل ويعرف أين ذهب كل شلو وما حدث لە كان يخشى أن يعجز عن الموت حتى يكون الموت ضروريا..

من لا يجيدون الإنجليزية يفهمون بعضهم تمامًا حين يتحدثون الإنجليزية !

طبعًا لست بالغباء الذى يمنعنى من تشخيص فعلاج حالة ملاريا ، لكن ما من طبيب يظل طبيبًا مع أهلە إن تلك البقعة الشاحبة من نقص الثقة فى النفس تتضخم تنتشر ماذا لو كنت مخطئًا ؟ ماذا لو كنت أحمق!

القاعدة القديمة هى أن الرجفة التى تهز المريض تكون ناتجة عن الإنفلونزا أو صدمة عصبية الرجفة التى تهز المريض والفراش هى صديد فى مكان ما من جسدە الرجفة التى تهز المريض والفراش والغرفة هى ملاريا

وقد اعتدت أن يسألنى الناس أولًا عما إذا كنت تزوجت أم لا ، فكنت أرد فى خجل وشعور بالذنب : صحوت اليوم متأخرًا فلم أتزوج .. ذلك المنبە الأحمق لم يوقظنى ..

لا أدرى لماذا تحب الأشجار أن تبدو كالناس إلى هذا الحد ؟ إنها عادة سيئة صعب التخلى عنها ..

فهمت أنە ما دام ( كل شىء على ما يرام ) فقد كان ( كل شىء ما خطأ ) قبل هذا ..