اقتباسات أحمد خالد توفيق

❞ مجرد أغنية ترعب بها الجدات أحفادهن قبل النوم لمجرد التلذذ برؤية الهلع فى عيونهم البريئة المتسعة !! ❝

« إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أقوى الرجال ، ولا أوسمهم ، ولا أغناهم ، بل لأنه هو … هل تفهم هذا ؟.. لأنه هو بضعفه وبقوته .. بهزاله وربوہ وضيق شرايينه التاجية .. لأنه هو ..

‫ السؤال ليس هو لماذا يصير بعض الأطباء أدباء؟ السؤال هو كيف لا يصير كل طبيب أديبًا؟

ربما لو أننى منحت حياة شخص آخر لاخترت حياتـى هـذە ..

مـن الوقاحـة أن تصفع من اعتاد أن يصفع

يبدو أن الحظ يبتسم للذين يثقون بە ثقة عمياء ..

لكننا ما زلنا أحياء .. ما زلنا نتنفس ..

‫ لا أرى ما يمنعنا من أن نرى ضوء يوم جديد ، فهذا الموقـف ليس أسـوأ ما مر بنا ..

يا لعينيك الذابلتين ! يا للنظـرة المتعبة الغارقة فى الندم فى عينيك ! لو كانت الفراسة كافية لإصدار الأحكام لأعدموك فورًا فى ميدان عام بلا محاكمة ..

نسيت أن أقول إنە فى هذا البيت العتيق لا يعتمد الحمام على المزلاج .. يعتمد على التفاهم العام بين أفراد الأسرة .. هناك أحدهم بالداخل فلا تدخلوا ..😂

حين يتحول الماء بالكامل إلى خـل ، فمـن السذاجة أن تسأل عما تغير فيە ! »

..يقولون إن الطبيب الناجح فى عيادتە منهك جسديًّا ، والفاشل فى عيادتە منهـك نفسيًّا.

وكان من الطراز الذى تعلم كيف يتكلم بهدوء ولهجة آمرة بسبب عقد سببها لە قصر قامتە فى المدرسة قديمًا .. هل تعرف هذا الطراز ؟

لى أمس إننى سأعجب بها لاتهمتك بالخبال ، ولو قلت لى اليوم إننى كنت أمقتها لاتهمتك بالجنون ..

تتطلب المزيد من الدنيوية وقدرًا أقل من التجرد .. الفلاسفة يجلسون فى الظل يتأملون ، بينما القادة يخرجون ليقودوا ..

ومن جديد ساورنى ذلك الشعور الخادع بأن الإجابة على كل شىء توجد فى الكتب ، وهو انطباع خاطئ طبعًا ، لكنى أعرفە جيدًا حينما أندمج فى وهج التعلم

‫ قالها بلا مبالاة كأنە يؤدى واجبًا أو كأنە يتكلم عن شخص آخر سوانا لقد علمت السنون ( بودرجا ) أنە لا شىء يهم يمرض يصحو يموت كل الأشياء تتساوى فى النهاية لا يوجد

hallo

لقلاوي ههه

‫ الشارع ده رحنا فيه المدرسة ..

إللى باقى منه باقى ..

‫ وإللى موش باقى اتنسى ..

‫ كنسوه الكناسين بالمكنسة ..

‫ بدموع لحظة أسى ..

‫ أنا برضه كمان نسيت ..