اقتباسات أسمى الزهار

ستكتشف في النهاية أن العالم ليس سوى سرك كبير..

‫ وأن كلّ من حولك ليسوا سوى مهرّجين..

‫ لكنّك لم تكن تضحك، بل كنت تبكي!

‪ أسمى الزهار

❞ توقَّف القطار في المحطة الموالية، وكنت أنا كعنقود العنب المنسدل من أعلى الدالية أنتظر دوري في القطاف، كي يلتهمني أحدهم وهو لا يدرك أنه سيموت متسمّما بحبّي.. ❝

ما كان يخفّف من معاناتي هو مقولة شهيرة لبروست:

‫ «لا شيء يدوم ولا حتى الموت» من خلالها فقط أيقنت أن صراعاتي ستزول يومًا، وسينتهي هذا الحلم المزعج ولن أستيقظ سوى على شمس البهجة، حتى وإن كانت متأخرة..

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

«لا تخبر أحدًا عن وجهتك لأنك لن تصل أبدًا»

❞ ذكّرني بالحكمة القائلة: «لا تخبر أحدًا عن وجهتك لأنك لن تصل أبدًا» ❝

❞ ذكّرني بالحكمة القائلة: «لا تخبر أحدًا عن وجهتك لأنك لن تصل أبدًا» ❝

❞ بأن أطول مرحلة يمر بها الإنسان هي بين نقطتين، لحظتين.. بين يوم ولادته ويوم وفاته، بين بداياته ونهاياته، بين أفراحه الصغيرة وانكساراته. ❝

❞ ستكتشف في النهاية أن العالم ليس سوى سرك كبير..

⁠‫وأن كلّ من حولك ليسوا سوى مهرّجين..

⁠‫لكنّك لم تكن تضحك، بل كنت تبكي ❝

مقولة ل «مهاتما غاندي»:

‫ «ليس هناك طريق للسلام.. السّلام هو الطريق»

‫ نعم.. لكنه طريق مفقود، وبالأشواك مرصود، الطريق الوحيد الذي يبحث الكل عنه مغمضي العينين..

«الفنّ هو وسيلة لكتابة التاريخ.. لكن بشكل آخر».

تذكرت مقولة لدوستويفسكي:

‫ -«نحن لا نتذكر سوى ما نحاول نسيانه..»

تذكرت مقولة لدوستويفسكي:

‫ -«نحن لا نتذكر سوى ما نحاول نسيانه..»

لو قُتلت من سيتعرّف على جثتي وأنا يتيمة في وطن ليس لي فيه أقرباء..

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.