اقتباسات أسمى الزهار

«أسوء ما في البرد هو أنه يخبرنا عن حجم الدفء الذي ينقصنا..»

أغلب مشاكلنا تبدأ بالتعلق.. نحن نتعلّق بالأشياء.. بالأشخاص.. بالأحداث.. وبالأماكن، وننسى أن أول شيء كان من المفترض أن نتعلق به هو شعاع الأمل، فلولا الأمل لما بقينا على قيد الحياة..

«في تلك القرى النائية للنسيان سعادة لا تمنحنا إيّاها مدن الذاكرة..»

‫ «الأكثر رعبًا من العمى هو أن تكون الوحيد الذي يرى!»

‫ هكذا قالها جوزيه ساراماغو في عبارة تحبس الأنفاس لكنها تعجّ بالحقيقة..

‫ «لا شيء يُسيء للمرء بقدر لحظات الانتظار، نحن البشر دائمًا نجلس في محطة ما.. قطار مجهول الهوية.. في انتظار وجهة لا نعرف إن كنا سنصل إليها، أم أننا سنتراجع ونبتعد ولن نصل أبدًا!»

‫ «هذا الخراب الذي بداخلي لم يولد معي.. أقسم لكم أيها الناس أنه لم يولد معي.. لقد كنت ناصعًا كغيمة.. كزهرة..»

‫ نحن ندّعي الفرح عندما لا نجد مهربًا من الأحزان.. نحن قساة جدًا على أنفسنا لأننا نحاول إيجاد الحلول لأمراضنا فنتأقلم مع الألم.. نواصل مسيرة الورم ثم نستسلم

مقولة ل «مهاتما غاندي»:

‫ «ليس هناك طريق للسلام.. السّلام هو الطريق»

‫ نعم.. لكنه طريق مفقود، وبالأشواك مرصود، الطريق الوحيد الذي يبحث الكل عنه مغمضي العينين..

«الفنّ هو وسيلة لكتابة التاريخ.. لكن بشكل آخر».

تذكرت مقولة لدوستويفسكي:

‫ -«نحن لا نتذكر سوى ما نحاول نسيانه..»

تذكرت مقولة لدوستويفسكي:

‫ -«نحن لا نتذكر سوى ما نحاول نسيانه..»

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

رفعت راية بيضاء لم تكن للاستسلام، لكنها كانت لبداية حروبي التي طُعنت فيها من الذين ظننتهم حراسي الأوفياء، لكن للأسف الطعنات الأقسى تكون دائمًا ممن ظنناهم أصدقاء.

«أين هي تلك الرصاصة الطائشة التي لم تخطئني أبدًا..»

«لم تكن آلامنا سوى ستائر من الدانتيل الأسود التي علقناها على نوافذ الفرح.. ثم أسهبنا في النظر إليها اعتقادًا منا أنها ستحمي خلايا قلوبنا من أمطار القدر.. حتى الشجر ما عاد يثمر تفاحًا حلوًا منذ سقطت تفاحة نيوتن، فاكتشاف الجاذبية زادنا بعدًا عن الأرض، لا قربًا منها.

مشكلتنا هي أننا نشعر بالنصر ونحن موتى، وبالحياة ونحن جرحى.. في الحب تناقض متطرّف، متعصّب.. تناقض يرمي بحبال مقصلته كي يخنقنا ثم يهدينا باقة ورد مزيفة لا رائحة لها سوى رائحة النزيف..

نحن دائمًا خاسرون في معارك الحب.. شهداء فوق ساحاته.. لا سهام تقتلنا سوى سهام المشاعر.. يتناثر الحزن فينا رغمًا عنّا، فينتهي بنا المطاف لأن نستسلم..