اقتباسات نجاة عبد الصمد

ألم تنتبه يا أبي، وأنتَ تصل أرحامك البعيدة، إلى أرحامٍ تقطّعتْ في بيتنا؟‏

أرأيتَ يا أبي؟ لا تحيا شجرة العائلة لمجرد سقيها بالنطاف. تحيا بمن يسقيها بالحب

إسرائيل التي لا يعرف السوريون لها اسماً سوى فلسطين

تُرى، هل تكفي المحبة وحدها إن لم تتجانس الأفكار؟‏

كلّ البدايات الخطأ عسيرةٌ على التصحيح وإن مرّ الزمن

كلّ البدايات الخطأ عسيرةٌ على التصحيح وإن مرّ الزمن

العين مغرفة الكلام. نظرةٌ تُطابق القول، ونظرةٌ تشي بعكسه، وبعضُ النظرات حكّاءة، نمّامةٌ بالطّيب، تُعفي صاحبها من شروحٍ وشروح.

تتعفّر القماشة، لا يكتمل تطريزها إلا وقد صارت بلون التراب. تغليها بالماء وبرش الصابون والبوتاس، فتعود بيضاء ناصعة. كذلك سوف تضطر، طوال عمرها، إلى غلي قلبها كلما عفّرته الذكريات.‏

"حين يطلب منكنّ رأيٌ في أي شخص، تبدأن بالإيجابي عنه ثم تنتقلن إلى السلبي. الذمُّ ينال من القائل كما يطول المستَغاب".‏

‫ ‏شِبه قُبلة؛ نصف ملامسة، لا أعود بعدها طفلةً تمصّ أصبعها كما الأطفال الخائفون.

لكنّ الدروز، جُهّالاً وأجاويد، متّفقون فيما بينهم على طاعة الحكومة في سياق الولاء الوطنيّ العام، وعدم التعدّي على جيرانهم الأغراب. إن ضيّقت الحكومة عليهم، يناوروها باتّباع وصايا الجدود: (وأطيعوا الله وأولي الأمر، واستتروا بالمألوف من أهله)، وإن جازفتْ الحكومة أو الأغراب بالتطاول على كيانهم أو أرضهم أو عرضهم، فجوابهم بالسيف، بمعارك لن يرتضوا لها سوى إحدى نهايتين؛ النصر أو الموت.‏

لكنّ الدروز، جُهّالاً وأجاويد، متّفقون فيما بينهم على طاعة الحكومة في سياق الولاء الوطنيّ العام، وعدم التعدّي على جيرانهم الأغراب. إن ضيّقت الحكومة عليهم، يناوروها باتّباع وصايا الجدود: (وأطيعوا الله وأولي الأمر، واستتروا بالمألوف من أهله)، وإن جازفتْ الحكومة أو الأغراب بالتطاول على كيانهم أو أرضهم أو عرضهم، فجوابهم بالسيف، بمعارك لن يرتضوا لها سوى إحدى نهايتين؛ النصر أو الموت.‏

لكنّ الدروز، جُهّالاً وأجاويد، متّفقون فيما بينهم على طاعة الحكومة في سياق الولاء الوطنيّ العام، وعدم التعدّي على جيرانهم الأغراب. إن ضيّقت الحكومة عليهم، يناوروها باتّباع وصايا الجدود: (وأطيعوا الله وأولي الأمر، واستتروا بالمألوف من أهله)، وإن جازفتْ الحكومة أو الأغراب بالتطاول على كيانهم أو أرضهم أو عرضهم، فجوابهم بالسيف، بمعارك لن يرتضوا لها سوى إحدى نهايتين؛ النصر أو الموت.‏

لكنّ الدروز، جُهّالاً وأجاويد، متّفقون فيما بينهم على طاعة الحكومة في سياق الولاء الوطنيّ العام، وعدم التعدّي على جيرانهم الأغراب. إن ضيّقت الحكومة عليهم، يناوروها باتّباع وصايا الجدود: (وأطيعوا الله وأولي الأمر، واستتروا بالمألوف من أهله)، وإن جازفتْ الحكومة أو الأغراب بالتطاول على كيانهم أو أرضهم أو عرضهم، فجوابهم بالسيف، بمعارك لن يرتضوا لها سوى إحدى نهايتين؛ النصر أو الموت.‏

لكنّ الدروز، جُهّالاً وأجاويد، متّفقون فيما بينهم على طاعة الحكومة في سياق الولاء الوطنيّ العام، وعدم التعدّي على جيرانهم الأغراب. إن ضيّقت الحكومة عليهم، يناوروها باتّباع وصايا الجدود: (وأطيعوا الله وأولي الأمر، واستتروا بالمألوف من أهله)، وإن جازفتْ الحكومة أو الأغراب بالتطاول على كيانهم أو أرضهم أو عرضهم، فجوابهم بالسيف، بمعارك لن يرتضوا لها سوى إحدى نهايتين؛ النصر أو الموت.‏

لكنّ الدروز، جُهّالاً وأجاويد، متّفقون فيما بينهم على طاعة الحكومة في سياق الولاء الوطنيّ العام، وعدم التعدّي على جيرانهم الأغراب. إن ضيّقت الحكومة عليهم، يناوروها باتّباع وصايا الجدود: (وأطيعوا الله وأولي الأمر، واستتروا بالمألوف من أهله)، وإن جازفتْ الحكومة أو الأغراب بالتطاول على كيانهم أو أرضهم أو عرضهم، فجوابهم بالسيف، بمعارك لن يرتضوا لها سوى إحدى نهايتين؛ النصر أو الموت.‏

كبرنا وصحونُ الزجاج وكؤوسه سليمةٌ مصمودةٌ في الفترين العزيز على أمي، بينما راح العمر يكسّرنا

حدثٌ صغيرٌ واحد في الطفولة قد يصبح نبعاً راوياً أبدا.‏

حدثٌ صغيرٌ واحد في الطفولة قد يصبح نبعاً راوياً أبدا.‏

سبيل في مقدّمة الصف بلا منازع. شديدة الذكاء، روحها متوثبة للفوز والتفوق. أرادت فكان لها ما أرادت". انتقش مديحُ آنستي كما اسمُ أمير الحكاية على مقبض سيفه،