اقتباسات عبدالله بو موزة

❞ كل ما تم كتابته من أسماء وقصص في طرد الشياطين أو الجن حقيقي ❝

❞ المرأة كائنٌ هشٌ وحزنها ينعكس على وجهها كأنَّه ندبة، ومع ذلك تنهّدَتْ ❝

❞ يجِب عليك أن تتلذّذ بنعمة الاكتفاء بذاتِك فهِيَ لن تَخذُلك أبداً ❝

❞ إن وَجدتَّ في حياتِك شيئًا يَستَحقّ الجميع مَعرفتَه يَجِب أن تَتعلّم ألّا تُخبِر به أي أحدٍ وإن كانوا من أفراد عائلتك فالأشياء الجَميلَة لا تُخلّد بأذهانِنا إلا عندما نتذكّرها وَحدَنا ونَعرِف أنّنا نَحن فقط مَن نعرفها فهذه ليسَت بأنانيّة بل ❝

❞ أحيانًا بعد كلّ الحُشود التي عرفتِها في حياتك، تأتي فترَة تَشعرِين فيها بالتّشبّع والاكتِفاء، واستِثقال المَديح، والمَيل إلى الانطِواء، فَترَةٌ تَكتَشفِين فيها أن الحَصيلَة الرّابِحة هي قلبٌ صادقٌ واحدٌ تَأوين إليه مِثلما يَأوي المَرءُ إلى بيتِه في آخِر اليوم هاربًا ❝

❞ الحبّ الذي لا يَشمَل الصّدق لا يَستحقّ أن يُطلَق عليه اسم الحبّ ❝

❞ الثّقةُ تُكتَسبُ؛ لهذا لا تَخذل أيّ شخصٍ يثِق بك لأنَّ الثّقَة تَأتي مرّةً واحدةً ولا تُعادُ مرّةً أُخرى".‏ ❝

❞ وقوة المرأة يكمن بمدى قدرتها من التخلص من هذا الصندوق، وجعله درساً لا عبرةً، ❝

❞ المرأة كائنٌ هشٌ وحزنها ينعكس على وجهها كأنَّه ندبة ❝

❞ لولا الأصدقاء لقتلتنا جميعاً حكايانا الثقيلة، فالأصدقاء من يحمل عن كتفنا شيئاً من ❝

متعة التعلم هي رحلة البحث

أن باب التوبة مفتوح ولم يفُتِ الأوان

«ما عدت أنا مثلما كنت أنسكب دفعةً واحدة بعواطفي، أحطت نفسي بالحذر كي لا أندفع لأشياء من الممكن أن تجرحني»

«يحدث كثيرًا أن أتلقى صفعة قوية في لحظة كنت أنتظر فيها من يربت على كتفي، أن يفاجئني شيءٌ لم يكن في الحسبان.»

«ماذا لو نامَت روحِي وهي حزينة؟ ماذا ستفعل لو حدث لك كل هذا؟»

«لدي عتب طفيف ينهش داخلي عتب على الأشياء التي أطفأتني وغادرت لكني لا أبوح به لهذا أنا عالق بها على الدوام..»

«بعض الأحيان الفهم يقتل متعة عدم الفهم»

«كل شخص يترك بصمة في حياة الأشخاص المحيطين به، وعندما يرحل؛ يشعر الآخرون بذلك الفراغ وكأنه حفرة عميقة أثرت في حياتهم»

"ليسَ كلّ ما تَسمعه يجِب أن تفهمَه من أوّل مرّة، اترُك عقلَك يفكّر في المَقولَة، ربّما لا تفهمَها الآن أو غدًا أو لعدّة أشهر؛ لكنّ حدثًا واحدًا يَجعلك تُدركها تمامًا، يجِب أن تُعطيَ الحياةَ فرصةً لتَقديم نفسِها لك".‏

العَوالمُ كثيرَة، ولكنّ الحَقيقة واحدة، لهذا (الحقيقة مُخفاة) عن أنظار البَعض، ونحنُ لا نحاولُ أن نتداركَ ما حولَنا؛ لأننا نجهل، والعدو الحقيقيّ لنا هو الجهل، والجهلُ هو الخوفُ ذاته. ‏

‫ ‏يجب أن تؤمنَ أنّ الكثيرَ لم تَعرفْه بعد، وإنْ عرفتَه فستُصنّفه تحتَ الخوارقِ في الطبيعةِ أو الشّعوَذة، ولكنّها مُجرّد أشياء من الطّبيعة!‏