اقتباسات أحمد آل حمدان

- أرأيت لو أن العالم كله يقف ضدك .. أرأيت لو أن الجميع يتركك تقاتل في ساحة الحرب وحيدًا .. ثق بأنني سأكون معك .. أقف إلى جوارك كتفًا بكتف .. قد لا أستطيع حينها هزيمة العالم ولكن من الـمؤكد بأنني لن أتركك تتلقى الضربات وحدك

إن الـمتهور هو شخص عاقل في الأساس ولكنه لا يـحسب حسابًا للخطـر وعواقب الأمور، أما أنا فأحمق ليس عليَّ عتابٌ أو ملامة.‏

❞ إنها إحدى الليالي الأكثر هدوءًا،‏

⁠‫‏كان القمر مكتملًا في قلب السماء وقريبًـا من الأرض؛‏

⁠‫‏كما لو أن القمر تلك الليلة قرر أن يـحطم كل قوانين الطبيعة ويقترب عامدًا متعمدًا من هضبة نـجد؛ لـيستنشق من هواء صحرائها الطيب.‏

⁠‫‏وبالرغم من اكتمال القمر،‏

⁠‫‏إلا أن النـجوم ❝

‏وهو بأن الـموت لا ينتظر، ولا يستأذن أحدًا

‏ومثل ما أن الراعي يقود قطيعه نـحو الحقول،‏

‫ ‏النساء قادرات أيضًا على قيادة الشمس إلى الشروق داخل كل قلب مظلم.‏

‫ ‏ابتسم الحكيم،‏

إن الذين يضحكون كثيرًا هُم أكثر أهل الأرض حُزنًا.‏

- حياة الإنسان تُشبه الكتاب .. ولكل إنسان منَّا طعنة مـخبأة بين أوراق كتابه .. هذه الطعنة لا تقتلنا ولكنها تقتل أشياء جميلة كانت تعيش فينا وتغير حياتنا إلى الأبد‏

فضيلة الولاء يا سيدي أنه لا يعترف بالـمسافات أو الزمن. ‏

" ليس من الضرورة أن تكوني الأقوى؛ فهنالك دائمًا من سيتغلب عليكِ بقوته .. الـمهم هو ألّا تستسلمي أبدًا؛ فأن يُقال ماتت بشجاعة خيٌر ألف مرة من أن يُقال جعلها جُبنها تعيش "‏

- الذي لا يسقط هو شخص بليد لا يـحاول فعل شيء في حياته، تذكري أنه لا عيب في السقوط يا ابنتي، العار يلتصق فقط بأولئك الذين لا ينهضون.‏

فغدًا سوف تكونين وحدك .. ووحدك عليكِ أن تنهضي عندما تعرقلك الحياة وتسقطين.‏

‏تذكري دائمًا أنك تستطيعين أن تـجنبي قلبك الكثير من طعنات الغدر عندما لا تضعين ثقتك بأحد.

- ‏أهم درسٍ للبقاء، هو ألّا تثقي بأحد.

- عليكِ أن تضعي في الحسبان أن الأرض دوارة؛ والقلوب مُتقلبة يا ابنتي .. وأن أصدقاء الأمس قد يُمسون أعداء اليوم .. وأعداء اليوم قد يُصبحون أصدقاء الغد‏

- إنك مـجنون ! !‏

‫ ‏- لا بأس؛ فالحظ يُـحب رِفقة الـمجانين.‏

- إنك مـجنون ! !‏

‫ ‏- لا بأس؛ فالحظ يُـحب رِفقة الـمجانين.‏

يدفعونك لشتمهم، ثم يلومونك على طولة لسانك !!‏

ما الذي غير رأيك أيها الحكيم ؟‏

‫ ‏- لن تكون الجنة ممتعة من غيركم، دعونا نذهب إلى الجحيم معًا.‏

كلما تقدم الـمرء في العمر أصبح أكثر تمسكًا بالحياة؛ ليس رغبة منه في البقاء فيها بل خوفه الغريزي من أن يموت فيُلاقي أعماله السيئة تنتظره في الجانب الآخر.‏

إن الحياة بدون أصدقاء، لا تـختلف كثيرًا عن الـموت غرقًا.‏