اقتباسات عمر عويس

❞ أعتقد أن القوة العسكرية هي المحك ولا شيء غيرها، ومنذ أُسست الأمم المتحدة ونحن نشاهد حروبًا قامت، وبلاد تنزف الدماء، لهذا أجد أن كلامًا مكتوبًا على الورق لا يعدو كونه انتصارات نظرية لا أكثر. ❝

❞ إن الحب هو سر الأسرار، إن عرفتَه حق المعرفة، فستمضي خلفه حتى للجحيم نفسه، وإن هجرته، فسيلاحقك الجحيم بنفسه حتى الندم. ❝

❞ كان يعشق اللون الرمادي كونه من الألوان المحايدة الخالية من المشاعر. دمج غموض الأسود مع نور الأبيض كان يمنحه طابعًا خاصًا عند ارتدائه. ❝

❞ قالها بصدق غريب لدرجة جعلت عيني سليم تذرفان دموعًا قديمة، ربما قِدَمَ الإنسان نفسه.. دموعَ الخطائين والمذنبين، دموع الخائفين من الأقدار خوفًا يفوق تمسكهم برحمة صانعها. ❝

❞ على أن الإفراط في المشاعر -خاصة المفتعلة منها- قد يسقط صاحبها في فخ يقع به أغلب الكاذبين، فخ الوعود الهلامية ومن ثم الآثام المنكرة.. ❝

❞ والغيرة هي ملح الحب، هي ما تجعله محسوسًا، لكنها نتاج حب حقيقي بين طرفين يعشق كل منهما الآخر. أما الحب من طرف واحد فغيرته واهنة، تخرج على استحياء من الطرف المحب، لتثير شفقة الطرف اللامبالي. ❝

❞ فما أضيع الحقائق إن مستها العواطف، وما أعنف العواطف إن شابها الانتقام. ❝

اللعنة على الفقر، الفقر هو باب الشيطان الأول للقلب، مرض خبيث يقتل كل نية جميلة داخل الإنسان، يفتك بك حتى يجعلك تنسى إنسانيتك.

فكرة أن تستيقظ لتجد نفسك غير قادر على رؤية من تحب فكرة قد تقودك إلى الجنون.

حين تعود من المدرسة وبداخلك تساؤلات عدة: لماذا أنا مختلف يا أمّي؟ لماذا أنا وحيد يا أمّي؟ لماذا أنا صرت أنا؟ تجد عينيها في الصورة تنظر إليك في حنان وتبلغك أن ليس لديها الإجابة لأنها ببساطة ماتت قبل أن تعرف..

تمنيت ذات يوم أن أكون امرأة من خشب، تمثالًا لامرأة لا أعرفها يوضع في ساحة لا أعرفها، امرأة بلا إحساس.

الوجع والخسارة كالحب،

فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.

الوجع والخسارة كالحب،

فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.

الوجع والخسارة كالحب، فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.

الوجع والخسارة كالحب، فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.

الوجع والخسارة كالحب، فريدان وشخصيّان لأقصى حدّ، لا يمكن تخفيفهما من خلال المقارنة بالآخرين.

يقولون إنك لا تستطيع الوصول إلى ماهية ذاتك أبدًا، هي من رُوح الله الذي ليس كمثله شيء، لكن هناك بعض الأحداث التي تكشف لك خواصّ ذاتك.

‫ - ولماذا يختبرنا الرب وهو الذي خلقنا؟ ‫ - لأنه يفرح بنا في تلك الحالة ‫ - ولماذا يفرح بنا وهو الأعلم بحالنا؟ ‫ - كما يفرح الأب أو الأمّ بنجاح ابنهما رغم أنهما مَن أعدَّاه لهذا النجاح ‫

الحياة قاسية بالفعل، لكنها عبارة عن مجموعة من الأقدار المتسلسلة التي تمهد لأقدار بشر آخرين، وناتجة من أقدار بشر سبقوك، تلك الأقدار لا تهمّ صانعها لكنها في النهاية تخلق صورة مرضية له، لا تهمّ ذاتك الشخصية، المهم ذات الكون الكبرى.

هناك أوقات تمرّ على الإنسان لا يجد فيها أرضًا صلبة تحت قدميه ، هنا يجب أن تطير حرفيًّا ، تسبح في الفضاء و تعلو بروحك عاليًا مع الدين