عادة ما أقول لمرضاي الذين يعانون من مرض القلق إنهم هم المحظوظون؛ إنهم محظوظون من ناحية أن قلقهم أكثر خطورة من أن يتم تجاهله، على عكس معظم الأشخاص الذين يمكنهم تحمل قلقهم؛ لذلك لديهم الدافع الحقيقي للبحث عن المساعدة،
المؤلفون > جينيفر شانون > اقتباسات جينيفر شانون
اقتباسات جينيفر شانون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جينيفر شانون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من عبدالله ، من كتاب
لا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
مهما كنت ذكيًّا، ومهما كانت بصيرتك واضحة، يصبح كل شيء مشوهًا عند رؤيته من منظور الخوف.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
عندما يكون البروتوكول الافتراضي لديك هو ضمان نتيجة جيدة في كل ظرف، فسينتهي بك المطاف بأن تعامُل الحياة بحد ذاتها كتهديد - شيء يجب التحقق منه، وتحليله، وتقييمه، والتحكم فيه، والانتصار عليه. بدلًا من أن تستمتع بالحياة
مشاركة من Null ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
• عدم احتمال الشك: يجب أن أكون متأكدة 100%.
• المثالية: يجب ألا أرتكب أية أخطاء.
• المبالَغة في تحمل المسؤولية: أنا مسؤولة عن سعادة وأمان الجميع.
إن هذه الافتراضات معايير مستحيلة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
• من المهم ممارسة المرونة وتعلم التعامل مع الأشياء عندما لا تسير الأمور كما تشتهي.
مشاركة من Mohamed Marzouk ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
• سأفترض الأمان ما لم يثبت دليل واضح على الخطر.
مشاركة من Mohamed Marzouk ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
• أن تعيش الحياة بأقصاها في اللحظة الحالية أهم بكثير من قضاء الوقت في التنبؤ بحدوث خطًا ما في المستقبل.
مشاركة من Mohamed Marzouk ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
إن كان الاعتناء بحاجاتك الخاصة هي من خسائر الاعتناء بالآخرين، فأنت تبالغ في تحمل المسؤولية.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
إذا حرمنا أنفسنا من ميزة الوقوع في الخطأ أو الفشل، سنكون عاجزين عن القيام بالمخاطرة الضرورية لتحقيق أهدافنا الشخصية؛ ولهذا السبب، بالإضافة إلى القلق، ترتبط المثالية بالاكتئاب، والتأجيل، والإدمان، وجلد الذات.
مشاركة من محمد علي ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
حتى عندما يستاء الآخرون من شيء ليس لك علاقة به، تظن بطريقة تفكير القرد المبالِغة في تحمل المسؤولية أنه يقتضي عليك القيام بأمر ما.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
المبالَغة الدائمة في الحرص تجعلنا قلقين ومتوترين.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
نادرًا ما تأخذنا عقلية القرد إلى حيث نريد. في الواقع، هي غالبًا ما يمنعنا عما نرغبه في الحياة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
تقدم حالات صرف الانتباه والاستراتيجيات هذه راحة قصيرة الأمد، لكن عقل القرد يقظ دائمًا، ومبالغ في الحرص، ينتظر فرصة.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
إن هذين الاحتمالين الحاضرين أبدًا -الموت، وفقدان المنزلة الاجتماعية أو الطرد من المجموعة- هما عالميان، وهما ما أدعوه بالتهديدات البدائية.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
لا يمكننا أن نرتاح ونطمئن ما لم نشعر بالأمان، فالبشر وكل المخلوقات الأخرى، بغض النظر عن نوعها، هم أولًا وبشكل أساسي أجهزة بقاء، فالحفاظ على الأمان هو، بالضرورة، الأولوية العليا لدينا.
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
يخاف الأشخاص المبالِغون في تحمل المسؤولية من خسارة الارتباط؛ حيث نوجه مسؤوليتنا نحو أولئك الذين لا نستطيع المجازفة في إثارة استيائهم - مدير العمل، والزملاء، والأصدقاء والأقارب، وحتى الغرباء في بعض الحالات. بينما نهمل أنفسنا أثناء ذلك.
مشاركة من Rasha ElGhitani ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
-
ما من مقدار من الاستعداد كفيل بأن يتحكم بكل النتائج. فالحياة مليئة بالمحن التي تحتاج للمرونة والليونة،
مشاركة من محمد فرخ ، من كتابلا تغذ عقل القرد : كيف توقف دورة القلق، الخوف، والرهبة...!؟
السابق | 1 | التالي |