المؤلفون > نرمين الشناوي > اقتباسات نرمين الشناوي

اقتباسات نرمين الشناوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نرمين الشناوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نرمين الشناوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ هناك من يعتقد أن الفتنة في الدين، وفي الأمور الظاهرة، كالمال والولد..

    ⁠‫ولكن ربما تأتي فتنتك فيما تظن أنه أمر مفروغ منه لديك..

    ⁠‫ربما جاءت لتمتحن أخلاقك الحقيقية… ❝

  • ❞ كلما حاول الشيطان أن يُبعدك عن مواطن الإحسان بتعرية سلوك البشر أمامك لإظهار جحودهم لك، وتذكر قوله تعالى: (لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ ۖ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) [يونس:٢٦]. ❝

  • ❞ لا تكن قابيلَ…

    ⁠‫بل كُن كما أرادك الله أن تكون له…. ❝

  • ❞ لا تكن قابيلَ…

    ⁠‫هناك من يعتمر كل عام، ولكنه يبخل أن يساعد الفقراء، أو تراه لا يصل رحمه، أو ربما كان فظًّا في التعامل مع الناس.. يعبد الله تعالى كما يريد هو وليس كما يريد الله.

    ⁠‫فلماذا يريد الله أن يتقبل عمله؟! ❝

  • ❞ ولكن إن فهمنا معنى العبودية الصحيح، وأن هناك أمورًا علينا فقط التسليم لها، بل والثناء والحمد عليها ونحن لا نفهمها؛ لهدأت عقولنا التي أتعبناها ولم نصل بها إلى شيء، ولسهَّل علينا التسليم والاحتساب، ولراق القلب، وذاق حلاوة القرب، وتحققت العبودية ❝

  • إن الله تعالى يحب الإحسان والمحسنين، وهذا المعنى كفيل أن يجعل الإنسان الفطن في حالة من الاحتساب الدائم.

  • ‫ لماذا تصر على استضافتهم في تفكيرك وكأنهم ضيوف كرام مرحب بهم؟

    ‫ لماذا تسلم لهم تفكيرك ليستخدموه سلاحًا ضدك..؟

    ‫ انهض…وانفض من على عقلك أقذارهم

    ‫ ولا تسمح لنفسك أن تكون أداة سهلة تُعينهم على مهمتهم فى تكدير حياتك

    ‫ كُن طيبًا مع نفسك، ولا تمرر على عقلك وقلبك إلا طيبًا.

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • إذا جاهدت نفسك واستطعت أن تغيرها للأفضل، أن تتعامل مع نفسك على أساس النموذج الحالى لها، ولا تتعامل أبدًا على أساس النموذج القديم..

    ‫ وهذه الفكرة فى حد ذاتها، إذا أنت تبنيتها بطريقة صحيحة واستوعبت معناها الحقيقي، سوف تجعلك تتعامل مع كل شيء بطريقة مختلفة، طريقة النموذج الحالي، أي ستكف عن جلد ذاتك القديمة، ستكف عن لوم جهلها السابق؛ لأن معرفتك الحالية كان أحد دوافعها تبعات جهلك السابق!

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ فكرة «النموذج الحالى” ستجعلك تتعامل مع نفسك بشكل مختلف، ومع الآخرين أيضًا بشكل مختلف.

    ‫ سترى حياتك بشكل مختلف..

    ‫ وسيعاملك الآخرون بشكل مختلف.

    ‫ فالطريقة التى يرانا ويعاملنا بها الناس هى انعكاس للطريقة التى نرى ونعامل بها أنفسنا !

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ يستمد قوة تحمله لا من صغر النفس، ولكن من احتساب الأجر عند الله تعالى ..أي يستمدها من قوة حقيقية وليس من سلبيته تواضعه عن قوة وعزة، لا عن ضعف وخسة إياك ثم إياك من صغر النفس المؤمن عزيز النفس، يعلم جيدًا أن العزة لله ورسوله والمؤمنين، فلا يستصغر شأن نفسه، وفى نفس الوقت هو أبعد ما يكون عن الكبر !!

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ واعلم…..الخوف ما هو إلا بعض الحواجز ..إذا استطعت أن تحطم حاجزًا، فهذا يعطيك الجرأة لتحطم حاجزًا آخر، والثقة بالنفس تكتسب عندما يرى الإنسان من نفسه ما يجعله يحترم ذاته.

    ‫ والشجاعة والثقة بالنفس متلازمتان.

    ‫ والعزيمة والوعي والعلم والتجربة هم الأسس التي تبنيهم.

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • أيًا كان هذا الشخص…وأيًّا كان شعورك نحوه وإن شعرت بذلك….فحاول أن تتعافى من هذا الشعور بطريقة ذاتية … ففي هذه المرحلة أنت تحتاج لنفسك أكثر شيء بعد الله تعالى إنه أمر ليس سهلًا ألبتة، وسيأخذ منك وقتًا ليلتئم جرحك ولتشفى.

    ‫ ولكن الأمر يستحق الوقت والمجهود.

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ التوجه الذهني هو شعور داخلي، ينعكس على تصرفاتنا وردود أفعالنا وملامح وجهنا فى الخارج. هو يتأثر بعدة عوامل، كالبيئة والتربية والثقافة والظروف وأيضًا جينات وراثية.

    ‫ وهو يؤثر على شعورنا وبالتالي قراراتنا ورؤيتنا للأشياء.

    ‫ التوجه الذهني له دور كبير وفعّال في علاقتنا بالآخرين، فهو المسئول الأول عن نجاحنا في الحياة إذا كان إيجابيًّا، أو فشلنا، إذا كان سلبيًّا.

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ ماذا لو قمت بتنفيذ فكرتك، وتحملت العواقب .

    ‫ ففى كلتا الحالتين أنت الفائز. إن فشلت فقد تعلمت من أخطائك، ولكن ماذا لو نجحت؟

    ‫ إن أكثر شيء يمكنه أن يكسبك ثقة، هو أن تنجح في فعل شيء، كنت تظن نفسك أو يظن غيرك، أنك غير قادر على فعله.

    ‫ كلما مر عليك حاجز نفسي، تذكر الفزاعة، فربما هذا الحاجز ما هو إلا كومة من القش!

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • فالحياة ذات المعنى، هي الحياة التي تُعلمك وتقوى شوكتك وتجعلك ترى الخير وراء كل ما يحدث لك، وتُساهم في نضجك. فالحياة ليست ولن تكون مثالية، ولكنها يجب أن تكون ذات معنى

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫اتْرُكْ ما لا جدْوَى منْهُ خلْفَكَ! ‫ هناك طريقة طريفة يصطاد بها بعض الصيادين القردة دون قتلهم، وهي عن طريق ثمرة جوز الهند، حيث يتم عمل فتحة في الثمرة وتفريغها، ويتم وضع بعض الفاكهة التي يحبها القرد بها. ‫ الفتحة في ثمرة جوز الهند تكون مناسبة ليد القرد وهي فارغة فقط،، ويتم تعليقها على الشجرة … والانتظار ‫ ثم يأتي القرد، ويشمّ رائحة فاكهته المحبَّبة داخل ثمرة جوز الهند؛ فيدخل يده ويملؤها، ولكن تعلق يده في الداخل، ولا يستطيع إخراجها؛ لأنه لا يتنازل عن الفاكهة التي تعيق يده فى الداخل، وإن تركها لخرجت يده. ‫ فيصرخ القرد، ولا يفكر في

    مشاركة من Ahmed alhmady ، من كتاب

    قواعد الحياة الذهبية

  • ‫ " على البشر إن أرادوا بلوغ هدفٍ، أن يتركوا ما لا جدوى منه خلفهم "

    مشاركة من Ahmed alhmady ، من كتاب

    قواعد الحياة الذهبية

  • ‫ وقد أمرنا الله تعالى باحترام المساحة الشخصية للغير، وعدم التطفل والفضول. مثلًا نجد أن الله تعالى أمرنا بالاستئذان قبل أن ندخل على أحد.

    ‫ قال تعالى:( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدْخُلُواْ بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُواْ وَتُسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَهْلِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (النور:٢٧)

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ إن وجدت شخصًا دائم الشكوى، كثير التبرير وإسقاط المسؤوليات واللوم ومحبًا للعتاب والبحث عمن يتحمل المسؤولية عنه، فاعلم أن لديه الكثير من نقاط الضعف التي تحتاج إلى علاج وتزكية وبذل مجهود؛ ليصل إلى تحقيق ذاته..

    ‫ يمكن أن نقول أن تحقيق “السوية النفسية” هو ما يجعل الإنسان يصل إلى تحقيق ذاته بشكل فعَّال.

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة

  • ‫ أن أكون شاكرًا لله تعالى على كل نعمة أنعمها عليَّ، وعلى كل إنجاز أعانني في تحقيقه وأن أشعر بالامتنان لذلك.

    مشاركة من Dina Rabea ، من كتاب

    أسرار النفس المطمئنة