المؤلفون > نرمين الشناوي > اقتباسات نرمين الشناوي

اقتباسات نرمين الشناوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نرمين الشناوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

نرمين الشناوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ يجب أن يكون لك حد أدنى في أي عمل نافع تفعله..

    ⁠‫حد أدنى في أي عبادة..

    ⁠‫حد أدنى، مهما حدث ومهما شعرت بالإرهاق والملل لا تتنازل عنه.

    هو «بصيص النور» الذي ستهتدي به إن زلت قدمك في معصية.

    ⁠‫هذا «الحد الأدنى» هو الخط الأحمر، الذي إن تخطيته دق ناقوس الخطر المحقق، فلا تتنازل عنه مهما حدث، حتى وإن حاربت نفسك لأجله! ❝

  • ❞ يا صديقي…. نحن جميعًا في الطريق نسعى جاهدين للتخلي عن رذائلنا والتحلي بالمكارم لإكمال فضائلنا، رغم معرفتنا أننا لن نكتمل، ولكن هذا هو الطريق الوحيد لتضميد عيوبنا والحفاظ على فضائل أنفسنا، فلا تَحِد عن الطريق وإن بدا لك موحشًا!

    يا صديقي… أتراك يئست ومللت من نفسك؟

    ⁠‫اعلم أن الله تعالى لم يمل منك، ولن يمل حتى تمل أنت من نفسك فتترك طريقه. ❝

  • ظهور جماعات يضمون إليهم من شابههم في معاييرهم، وإقصاء من خالفهم! ‫ إذا شعرت يومًا بالفشل في أمر ما .فانظر إلى المعيار الذى تحكم به على النجاح والفشل ‫ ولقد اختصر الله - تعالى- ذلك العناء الطويل الذى يواجهه الإنسان في محاولة.... و وضع له معيارًا واحدًا هو رضاه سبحانه و تعالى.

  • من رواية "ذهب مع الريح"، تلك التي تشرح مفهوم التصور الذهني بطريقة لطيفة، عندما قالت البطلة (سكارليت): صنعت رداءً جميلًا في خيالي، ونسيت أنه فقط "رداء ميت"، ولكنني وقعت في غرامه، وعندما مَرّ (آشلي) على حصانه، شعرت بأنه مختلف، فألقيت عليه الرداء الذي نسجه خيالي و الذي عشقته

  • ‫ إذًا ….فنحن المسئولون الحقيقيون عن توجيه أذهاننا، وبذل المجهود في إعادة ضبطها إن احتجنا لذلك، وإلّا سوف نكون كالسلطعون الناسك، يحتمي داخل ما يجده من قواقع فارغة، ولبقينا لآخر عمرنا تابعين، ونتصرف وفق ما تم تلقينه لنا،

  • لقد أمرنا الله تعالى بالنظر وإعمال العقل، والتفكر في أنفسنا وفي كل ما حولنا، والسياحة في الأرض لأخذ العِبْرة والتأمل، وأعطانا مسئولية كبيرة، وهي تزكية أنفسنا وصيانتها وتوجيهها.

  • إننا نحتاج لأن نخرج من هذا التقوقع عن طريق القراءة، بالتعرف على أشياء لم نكن نعرفها، السفر، إعمال التفكير والتأمل في الأحداث التي تحدث، ومردود قناعاتنا عليها وعلى نفسياتنا ‫ نتأمل ردود أفعالنا، واستجاباتنا للظروف، والمواقف المختلفة. ‫

  • القاعدة 88 ‏ ‫كُنْ غَرِيبًا ….عِشْ خَفِيفًا! ‫ عن ابن عمر- رضي اللهُ عنهما- قَالَ :أَخَذ رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم- بِمَنْكِبِي، فقال: "كُنْ في الدُّنْيا كأَنَّكَ غريبٌ، أَوْ عَابِرُ سبيلٍ" ‫ حديثٌ عظيمٌ، تشعر كأنه مُسَكِّنٌ،

  • هناك من يتلذذ برؤية ضعف الآخرين و معاناتهم و تسمى هذه الحالة(schadenfreude)

    ‫ والعلاج هنا يحتاج إلى: ‫ أوَّلًا :تقوية أواصر الصلة بالله -عزّ وجلّ- والتسليم الكامل بقدرته، واعتناق الصبر الجميل ‫ ثانيًا: الوعي بالذات واحتياجاتها، فقبل اللجوء لأيِّ حل سريع، حاول معرفة سبب هشاشتك لتعالجها، لا لتدخل نزوة مؤقتة، وتسلم نفسك لشخص لن يساهم إلا في زيادة الطين بلة.

  • القاعدة 84 ‏ ‫مِنْ هنَا تكُونُ سَهْلَ الاخْتِرَاقِ! ‫ الاخْتِرَاقُ الذي أتحدّث عنه: (vulnerability) عندما يكون الإنسان عرضةً لدخول أحدٍ حياتك، والسيطرة على جزء منها، والتحكم بشكل أو بآخر فيها، حتى وإن كان عن طريق كلمة! ‫ وسببه هو حالة من الضعف البشري تصيب الإنسان . تكون نفسيته هشة.

  • قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللهَ إن اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" [سورة المائدة ٨] ‫ ليتنا نعيد النظر فيما نتداوله من أمثال،

  • التسامح وسعة الصدر ليسا مشاعًا لمن يستحق ومن لا يستحق، فالبعض يلزمهم وقفات.

  • إن أصرَّ أحدٌ على إهانتك، رغم معاملتك الحسنة، إن شئت، فالرد والمواجهة، وإن شئت فاعتزله، وإن شئت فالصبر، ولكن إيّاك وتراكمات الأحقاد في الصدر ‫ إن التّحدّي الحقيقي الذى تواجهه، هو نفسك….عليك حمايتها من الأحقاد والضغائن ‫ وتذكر أننا في رحلة تزكية مؤقتة.

  • (كثرة المساس تميت الإحساس).

    و أسوأ شئ أن يعيش الإنسان ميت المشاعر.

  • مبالاة انتقائية" ! ‫ وهذا هو النضح الناتج عن التعلم من خبرات الحياة ‫ أما اللَّا مبالاة التي تنتج عن فقد الإحساس بكلِّ شيء، تخصّ الشخص الذى تعرّض لكثير من الخيبات، حتى فقد الشغف بالحياة ‫ تجده يتعامل بجمود بعد أن كان مفعمًا بالإحساس.

  • سجن الخوف، وهذا السجن لا يسمح لنا بالنمو النفسي السليم، أوأن نفهم الرسالة من وراء كلِّ خيبة، ونتعامل مع أنفسنا، وتقويمها من خلالها، فننمو نفسيًّا وننضج، ونتجنّب حدوث خيبة مماثلة في المستقبل، وهذا عن طريق عدم تكرار ما أفضى إليها،

  • سجن الخوف، وهذا السجن لا يسمح لنا بالنمو النفسي السليم، أوأن نفهم الرسالة من وراء كلِّ خيبة، ونتعامل مع أنفسنا، وتقويمها من خلالها، فننمو نفسيًّا وننضج، ونتجنّب حدوث خيبة مماثلة في المستقبل، وهذا عن طريق عدم تكرار ما أفضى إليها،

  • لا يسمح بأن يقارنه أحد بشخص آخر. ‫ للأسف هناك مَنْ تربَّى على المقارنات بينه وبين أقرانه، وأنه يجب أن يتفوّق كي يحظى بالإعجاب، ويستمدّ قيمته، وهنا يتولد عنده الشعور بعدم الأمان ‫ يجب العلم أن لكلِّ شخص تركيبته الفريدة، المميّزة

  • الْكَمَالِيَّة (perfectionism) هي خَصْلة توجد في الشخص الذي لا يرضى نفسيًّا إلّا بتمام الأشياء، وهنا ممكن أن تكون هذه الخَصْلة داعمةً للشخص للوصول إلى هدفه، هذا إن كانت تشكِّل حافزًا..

    ‫ ولكنها من الممكن أن تشكِّلَ حاجزًا أيضًا.

  • وأنا من الناس التي تؤمن بأن تكوين رأي معين، يجب أن يأتي بعد تجربة وعلم، وسؤال، وإلا كان مجرد تقليد أو ترديد لمعلومات لم يتعب صاحبها في جمعها، أو التبين من صحتها، أو ربما فقط مزاج!