اقتباسات نهى عودة

أنا حريصة -بشكل ما- على صناعة ذكريات لأبنائي وحفظها، وأتمنى في المستقبل أن يتذكروني ويبتسمون عندما يعودون إليها.

أن أمنيتي التي أودعتها بلورة الأمنيات تتحقق، فها نحن نشيب معًا. نصعد الدرج جنبًا إلى جنب على مهل، نتظاهر أننا كالعادة نتأبط ذراع بعضنا البعض لكن الحقيقة أن كل منا يتكأ على الآخر.

أن أمنيتي التي أودعتها بلورة الأمنيات تتحقق، فها نحن نشيب معًا. نصعد الدرج جنبًا إلى جنب على مهل، نتظاهر أننا كالعادة نتأبط ذراع بعضنا البعض لكن الحقيقة أن كل منا يتكأ على الآخر.

أن أمنيتي التي أودعتها بلورة الأمنيات تتحقق، فها نحن نشيب معًا. نصعد الدرج جنبًا إلى جنب على مهل، نتظاهر أننا كالعادة نتأبط ذراع بعضنا البعض لكن الحقيقة أن كل منا يتكأ على الآخر.

لم تبدأ كيتي كرسوم متحركة. فقد رسمتها شابة رسامة من شركة «سانريو»(137) تدعى «يوكو شيميزو» في عام 1974 كديكور للأدوات المكتبية وحقائب اليد والأكواب وغيرها من الملحقات الصغيرة.

قد تبدو لغة المينيونز بدائية وربما سخيفة لأول وهلة، لكن تواصلهم بواسطتها يجعلها مسلية. وعلى الرغم من أن المينيونز يقولون أحيانًا أشياء لا معنى لها، أو يستخدمون كلمات لا يفهمها الجمهور، فإن المعنى لا يزال واضحًا بسبب لغة جسد ونبرة الصوت التي يستخدمونها.

كانت الإعلانات المنتشرة لدعوة الزوار إلى الانضمام لمجتمع المينيونز مشجعة بالفعل، أما اللوحات المعلقة والمرسومة بالطباشير فكانت مضحكة للغاية

أثناء جولتنا لم أشعر بألفة كبيرة بيني وبين المعروضات ولا أعلم ما السبب، لكنني أعزو ذلك إلى أن التاريخ الياباني -خاصة القديم- هو تاريخ مجهول لنا بشكل كبير، كما أن التمازج بين حضارات الشرق الأوسط وحضارة اليابان شبه معدوم بعكس حضارات أخرى أثرت وتأثرت بحضاراتنا كالحضارة اليونانية والرومانية وغيرهما

من الجدير بالذكر أن المراحيض الشائعة في المزارات السياحية والمتنزهات ومحطات القطارات والأماكن العامة كانت مراحيض القرفصاء التقليدية (أو ما نطلق عليه في ثقافتنا الحمام البلدي أو العربي) وذلك قبل شيوع استخدام المراحيض الذكية) وهو ما كان يشكل عائقًا كبيرًا أمام نمو السياحة في اليابان.

«العائلة هي كل شيء … العائلة تحميك عندما يلزم الأمر، وأنت ستحميهم عندما يلزم الأمر».

لن تشعُرَ بمرور الوقت أثناء التسكع في شوارع دوتونبري، حيث لا مكان للملل

يعتبر خلع الأحذية عند دخول المنزل جزءًا أصيلًا من الثقافة اليابانية، والعادات التي تعكس التأكيد على تقديس النظافة والنظام، وتعبير عن احترام المساحة الخاصة بالآخرين. ولا يقتصر الالتزام بهذا التقليد على المنازل اليابانية وبعض الفنادق فقط بل يمتد إلى أماكن معينة في المعابد البوذية والأضرحة

من الجدير بالذكر أن الكبسولات الزمنية أصبحت شائعة وانتقلت من مستوى الدول إلى مستوى العائلات والأفراد خاصة بعد الهاجس الذي أصاب الكثيرين بعد جائحة فيروس كورونا بأن فناء البشرية قد يكون وشيكًا.

أثناء فعاليات المعرض العالمي المقام في أوساكا عام 1968م، اتفقت شركة باناسونيك وجريدة ماينيتشي اليابانية الشهيرة، على القيام بمشروع مشترك لكبسولة زمنية احتفالًا بمعرض اليابان العالمي إكسبو 1970م

❞ قلعة أوساكا هي القلعة الأيقونية الأشهر في اليابان، وهي أهم المعالم التاريخية في أوساكا ليس فقط بسبب تاريخها الذي يعود لمئات السنين ❝

وبعد سنوات طويلة من السفر والتنقل، وزيارة عشرات المدن والبلدان علمت أن الذكريات الأروع هي تلك الذكريات البسيطة. أن نجلس معًا على الطعام نتحادث ويحكي كل منا ما حدث له في يومه. أن نجتمع على أريكة واحدة نحن الخمسة ليلًا نشاهد التلفاز.

إن أصعب لحظات الألم والعذاب هي لحظات فقدان الأبناء ولن يستشعر ألمها إلا من تعرضوا لهذا الفقد.

«العائلة هي كل شيء … العائلة تحميك عندما يلزم الأمر، وأنت ستحميهم عندما يلزم الأمر».

إحساس وصوت السير على أوراق الأشجار الجافة الهشة مُرضي ومُريح بشكل كبير تمكنّا من استكشاف جمال الخريف الذي يكمن في التفاصيل.

«بما أن الخط هو اللبنة البنائية الأولى في الرسم والتكوين فإن النقطة تعتبر لبنة أكثر خطورة منه؛ لأنه إذا كان الخط هو لبنة الرسم فإن النقطة هي لبنة الخط ذاته لذلك يُعتبر من المُجدي والمنطقي أن يستخدم الفنان في عمله النقطة بأولوية تسبق استخدامه للخط»