المؤلفون > سهير عبد الحميد > اقتباسات سهير عبد الحميد

اقتباسات سهير عبد الحميد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سهير عبد الحميد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

سهير عبد الحميد

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • في 12 من أغسطس 1896 ودّع سكان القاهرة عربات السوارس ومواقف الحمير الشهيرة التي وُجد أحدها بجوار فندق شبرد بميدان العتبة واستقر آخر بميدان عبده باشا بالعباسية، وصدرت الصحف في اليوم التالي لتسيير أول عربة ترام في شوارع القاهرة، تصف دهشة المارة لرؤية هذا الترام الذي لقبوه بـ "العِفريت". وخرجت جريدة المقطم تشيد بتلك العربات البلجيكية التي اخترقت سكون القاهرة وأنهت عزلة أحيائها

  • المرأة الغامضة التي حاولت الخروج من شرنقة التقاليد الشرقية التي تربت عليها “ قوت القلوب الدمرداشية كتاب جديد وقيم للكاتبة سهير عبد الحميد

  • من أشهر مواليد الظاهر من أصحاب الأصول الشامية الشاعر فؤاد حداد "1927- 1985"، وكان والده سليم أمين حداد أكاديميًا لبنانيًا متخصصًا في الرياضيات، جاء إلى مصر مطلع القرن العشرين ليعمل في جامعة فؤاد الأول. وكانت "زكية" والدة فؤاد تنتمي إلى أسرة شامية كاثوليكية جاء أجدادها من الشام واستقروا في مصر. فولد فؤاد في الظاهر وتعلم في مدرسة الفرير ثم الليسيه و

  • في حي الظاهر تجاور الأرمن والشوام والمصريون واليونانيون والإيرانيون، تعايش اليهود والمسلمون والمسيحيون أرثوذكس وكاثوليك وبروتستانت. فكان الحي بمثابة مجمع للأديان والأجناس. إنك مدعو هنا في حي الظاهر إلى مشاهدة لوحة فسيفساء متباينة التفاصيل منسجمة في غير تنافر

  • في حي الظاهر تجاور الأرمن والشوام والمصريون واليونانيون والإيرانيون، تعايش اليهود والمسلمون والمسيحيون أرثوذكس وكاثوليك وبروتستانت. فكان الحي بمثابة مجمع للأديان والأجناس. إنك مدعو هنا في حي الظاهر إلى مشاهدة لوحة فسيفساء متباينة التفاصيل منسجمة في غير تنافر

  • ‫ في حي الظاهر تجاور الأرمن والشوام والمصريون واليونانيون والإيرانيون، تعايش اليهود والمسلمون والمسيحيون أرثوذكس وكاثوليك وبروتستانت. فكان الحي بمثابة مجمع للأديان والأجناس. إنك مدعو هنا في حي الظاهر إلى مشاهدة لوحة فسيفساء متباينة التفاصيل منسجمة في غير تنافر أو فلنقل إنّها لوحة منمنمات فارسية كثيرة التفاصيل المتناغمة بدون ارتباك.

  • وهو ما يعترف به فيكتور كوهين(3) أحد يهود الظاهر: "لم يفارقنا الصندوق الأزرق وهو الصندوق القومي لليهود الذي نجمع فيه النقود لتأسيس دولة إسرائيل"، وذلك رغم أن فيكتور كان مصريًا وفديًا هتف باسم سعد باشا ضد الإنجليز. وجذور عائلته تنتهي في حارة اليهود حيث عاش جده.

    ‫ والده يدعى الخواجة يوسف كوهين ووالدته من عائلة رولو الشهيرة، لم يعان فيكتور من أي تمييز فيقول إن عمته كانت تقوم بتوليد اليهوديات وغيرهنَّ وترتدي الحجاب كالمصريات، ولم يكن هناك فرق بين يهودي وغير يهودي حتى عام 1947.

  • 20 يناير 1935 احتفال ضخم آخر بمناسبة افتتاح الدار الجديدة للنادي الصهيوني في شارع عباس بالظاهر، وذلك بحضور "فليكس ماني" رئيس النادي وكبار رجال الطائفة و"رالف هراري" رئيس الجمعية الصهيونية الذي دعا الحاضرين إلى ضرورة الاحتفال بنقل رفات "هرتزل" من أوروبا إلى فلسطين، و"ليون كاسترو" رئيس شرف النادي الذي أشار إلى الجرائم التي ارتكبتها النازية في حق اليهود داعيًا إلى المشاركة في النهضة اليهودية بفلسطين.

  • أما ضُرتها "أم علي" فقد وزعت اللبن والرقاق مذابًا في السكر وهي الأكلة التي ظلت تُعرف باسمها حتى يومنا هذا.

  • وكانت شجر الدر تعلم أنها هالكة لا محالة فطحنت مجوهراتها بالهاون حتى لا ترتديها بعدها امرأة أخرى.

  • بطل السطور الظاهر بيبرس الذي خلّد حي الظاهر اسمه وسيرته، أسره المغول من موطنه في بلاد القفجاق "القوقاز"، وتحديدًا كما تشير بعض المراجع "من كازاخستان حاليا" 1242 م

  • وقد نندهش أنهم من أدخلوا تلك الثمرة الشتوية التي نطلق عليها اليوسفي -أو يوسف أفندي في لغتنا الدارجة- دون أن نعلم أنها نسبت إلى الأرمني يوسف أفندي الذي عاد من بعثته بهذه الثمرة. زرع الأرمن أيضًا أشجار التوت في وادي طليمات والفيوم وأسيوط. لينتج مصنع الحرير الذي أنشأه الباشا 60 ألف أوقية حرير سنويًّا ضاهت جودة مصنوعات الأستانة والهند.

  • بدأ الظاهر كحي يهودي ثم سرعان ما اجتذب الشوام والأرمن وأخيرًا لحق بهم المصريون من أبناء الطبقة المتوسطة تحديدًا فصار الحي بمثابة مجمع للأجناس من كل دين وملة

  • لأن يهود مصر القرائين كانت لهم شخصية مختلفة عن اليهود الآخرين، فالتوجه الثقافي العربي للقرائين جعلهم أكثر اندماجًا في مصر.

  • تحكي لنا الكاتبة كيف كان اليهود يرون أن البرص يجلب الخير والرزق "ويحزنون لو قتلنا برصًا كأنه كان من بقية أهلهم

  • ربما نفهم الوضع أكثر إذا ما توقفنا أمام السطور التي كتبها إحسان عبد القدوس في روايته "لا تتركوني هنا وحدي": "اليهودي هو يهودي أولًا وبعد ذلك يمكن أن يكون أي شيء كأن يكون يهوديًا فرنسيًا أو يهوديًا أمريكيًا أو يهوديًا روسيًا، ومهما تنقل من جنسية إلى جنسية فهو أولًا يهودي وكذلك لو تنقل من دين إلى دين فلو اعتنق المسيحية فهو يهودي مسيحي".

  • "ما هو سر هذه الحياة العجيبة وهذه القوة وهذا التمسك في العقيدة من جانب إخواننا أبناء حارة اليهود، فقد قاوموا العصور وتغلبوا على الشدائد وهم سائرون في طريقهم

  • من جانب آخر لا يمكننا أن نتجاهل تلك الازدواجية الفكرية التي عاشت بها فئة من اليهود المصريين حياتهم؛ فهم وإن طابت لهم الحياة على أرض مصر لكنهم حملوا بداخلهم تلك النعرة التلمودية التي زرعها فيهم حاخاماتهم القدامى؛ فهم شعب الله المختار المفضل على العالمين، هم الأخيار ودونهم الأغيار. وهذا تحديدا هو الوتر الذي عزفت عليه الصهيونية السياسية.

  • وإن كان مدلول العبارة يتجاوز التفسير الخاص بتضاريس الأرض، ليقدم لنا مدلولًا طبقيًا، فأولئك الذين تركوا الحارة قد ارتقوا أو "طلعوا" سُلمًا اجتماعيًا

  • كانت الحسينية ذات باع طويل في الثورة ضد الفرنسيين وتحفل سجلات الجبرتي بقصص عن بطولات أهلها وفتواتها في مواجهة جنود بونابرتة.

1 2 3 4 5