المؤلفون > حنين الصايغ > اقتباسات حنين الصايغ

اقتباسات حنين الصايغ

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حنين الصايغ .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

حنين الصايغ

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ لم أكن يومًا تلك الإنسانة المرحة التي تنقل الفرح والفكاهة أينما حلَّت. كنت دائمًا صامتةً، منسحبةً، ولا أتكلَّم إلاَّ عند الضرورة. ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ لقد كنت منذ الصغر واعيةً بجسدي لدرجة أنِّي أشعر بثقله وكأنَّني أحمله على أكتافي ولا أعيش بداخله. ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ توصَّلت إلى نتيجةٍ أنَّ المشكلة لا تكمن في الدين بحدِّ ذاته، بل في الرجال الذين يتقمَّصون دور الله، ويحكمون بالنيابة عنه، وفي النساء اللاتي يقبلن بالمنطقة الرماديَّة بين المعرفة والخرافة، ويقبلن بمسرح الدجاجة كبراحٍ آمنٍ يقيهنَّ مخاطرة التخطيط لحيواتهنَّ بأنفسهنَّ. ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ وقالت لنفسها «أنتِ وحدك، منذ الآن فصاعدًا، عيشي حياتك على هذا الأساس!»‏ ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ كانت الأمومة بحكم الطبيعة تأخذني أوَّلاً إلى أُمِّي. أُمِّي التي لم أجرؤ حتى اليوم على مواجهة نفسي بألمها وبتقبُّل تلك الحياة التي لم تعشها، ولا بمباركة ما فعلته بها الأمومة. رأيت أُمِّي تطعم روحها للأمومة على مرِّ السنوات، ولكنَّ الأمومة ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ ربَّما لا نخسر أصواتنا دفعةً واحدة عند حدثٍ كبيرٍ أو حادثةٍ مأساويَّة! ربَّما نخسرها بالتدريج وبالتواطؤ الصامت؛ في كلِّ مرَّةٍ نتظاهر أنَّ شيئًا لم يحدث لنتجنَّب المواجهة… وكأنَّ أحدًا ألقى بنا فوق لغمٍ تمَّ تفعيله للتوّ، فنأبى النهوض بعدها ونلتصق ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • كما تكون عادة المجاهرة بالإيمان والتقوى تنم عن غيابهما فالزعيق الأحمر الصادر عن كلام الحب ليس إلا صدى للفراغ القابع في باطن المحبين.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    فليكن

  • ❞ كانت فقط حزينة. والحزن غالبًا ما يحوِّلنا إلى أشخاصٍ حقيقيِّين ❝

    مشاركة من idk ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • اللقاءات كالأشخاص، قد يُسلب حقُّها بأن تترَك على سجيَّتها من غير أن تُقارَن بما حكناه من توقعاتٍ ذات انتظار قد طال.

    مشاركة من خلود مزهر ، من كتاب

    فليكن

  • ‫ ‏- لقد عشت طوال حياتي بين الجبال لي معها علاقةٌ شائكة فهي دليلٌ على الثبات والاستمرار وكذلك على الجمود في بعض الأحيان، أنظر إليها فيخطف جمالها أنفاسي، وفي أحيانٍ أخرى، أنظر إليها فأشعر أنَّها جاثمةٌ فوق صدري، وتمنعني

    مشاركة من aml Moeed ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • السلام في محاضرته من أنَّ المجتمع يخدع المرأة أحيانًا بتحسين شروط عبوديَّتها ويُسمَّى ذلك حرِّيَّة، وأنَّ هذه الخدعة تنطلي على كثيرٍ من النساء لقد رضيَت أمَّهاتنا باللاشيء، لذلك تحتَّم علينا أن نكون ممتنَّاتٍ للقليل، وأن نشعر أنَّ القليل هو أكثر

    مشاركة من aml Moeed ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ تذكَّرت كلام حامد عبد السلام عن استحالة تحرُّر المرأة من دون أضرارٍ نفسيَّةٍ واجتماعيَّة. هل أنا فعلاً حرَّة؟ ❝

    مشاركة من Salma Omara ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ ظننت كلّ حياتي أنَّ الوضع الطبيعيّ لحياة المرأة هو شعور المأزق، حتى أتى اليوم الذي شعرت فيه بحاجةٍ ملحَّةٍ للخروج منه. ❝

    مشاركة من Salma Omara ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • رغم أنَّ الحدود التي رسمها لتنقُّلاتي ذكَّرتني بجدِّي أبو علي حين ربط دجاجته بحبلٍ طويلٍ يمكّنها من الوصول إلى الطعام والتجوُّل في الحقل دون أن تغادره.‏

    مشاركة من aml Moeed ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • ❞ توصَّلت إلى نتيجةٍ أنَّ المشكلة لا تكمن في الدين بحدِّ ذاته، بل في الرجال الذين يتقمَّصون دور الله، ويحكمون بالنيابة عنه، وفي النساء اللاتي يقبلن بالمنطقة الرماديَّة بين المعرفة والخرافة، ويقبلن بمسرح الدجاجة كبراحٍ آمنٍ يقيهنَّ مخاطرة التخطيط لحيواتهنَّ بأنفسهنَّ. ❝

    مشاركة من Salma Omara ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • يكبر الجسد ويزداد القلب تيهًا في عتمة النفس..

    مشاركة من Raghda El-Rayes ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • «الحبّ هو أن نتجاذب كرة النار لا أن نتقاذفها»

    مشاركة من Raghda El-Rayes ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • من الصعب أن نسأل العاشق عمَّا يحبّ في معشوقه. وإنْ أجاب هذا العاشق بصفةٍ أو ميزةٍ في حبيبه لا يكون يحبّ هذا الحبيب، بل فقط يحبّ تلك الميزة فيه.

    مشاركة من Raghda El-Rayes ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • متى يتوقَّف الألم؟‏

    مشاركة من aya ، من كتاب

    ميثاق النساء

  • «كلّ ما نركِّز عليه ينمو» - قرأت هذه العبارة يومًا، وفهمت أنَّني لم أكن وفيَّةً لشيءٍ بحجم وفائي للصوت الذي يكرهني بداخلي. هذا الصوت الذي يعلم أنَّ أحدًا لم يحبّني بحقّ. من أين لشخصٍ لم يتلقَّ حبًّا صافيًا أن يشعر بقيمة ذاته؟ وكيف لشخصٍ لم يحبّ حبًّا صافيًا أن يثق بقدرته على فعل أيِّ شيءٍ بنجاح؟

    مشاركة من aya ، من كتاب

    ميثاق النساء