اقتباسات يارا إبراهيم

❞ كيف تصبح الأحلام في لحظة بظلمة الكوابيس؟! ❝

تشعر المرأة بجمالها وشبابها في عين رجلها، وفي عين شلبي رأت نفسها ذابلة منطفئة مكسوة بالتراب.

كنت أظن أن الإنسان عندما يكبر يتوقف عن الخوف، وأن الإنسان لا يصبح كبيرًا إلا إذا أصبح حرًا.

كنت أظن أن الإنسان عندما يكبر يتوقف عن الخوف، وأن الإنسان لا يصبح كبيرًا إلا إذا أصبح حرًا.

كنت أظن أن الإنسان عندما يكبر يتوقف عن الخوف، وأن الإنسان لا يصبح كبيرًا إلا إذا أصبح حرًا.

كنت أظن أن الإنسان عندما يكبر يتوقف عن الخوف، وأن الإنسان لا يصبح كبيرًا إلا إذا أصبح حرًا.

كنت أظن أن الإنسان عندما يكبر يتوقف عن الخوف، وأن الإنسان لا يصبح كبيرًا إلا إذا أصبح حرًا.

مأساة الأخ الأصغر وسط إخوة فارقوا الطفولة من قبله بسنوات، إنها الغلطة التي تأتي دون حسابات ويُدفع ثمنها طوال العمر.

مأساة الأخ الأصغر وسط إخوة فارقوا الطفولة من قبله بسنوات، إنها الغلطة التي تأتي دون حسابات ويُدفع ثمنها طوال العمر.

وصلت لقناعة أنني لن أتمكن من إصلاح نفسي أو حياتي إلا إن غادرت، لا يمكن أن تشفى في نفس البيئة التي جعلتك مريضًا،

إنهم غاضبون والغضب حياة، والسكوت موت لا عودة منه.

وتحلم بحب يمتد على مدى العمر، حب لا يعرف خذلانًا، حب يبقى ولا يهرب من شباك الفقر ولا باب الفرص الأخرى، حب يُسكت ألم العمل ويبطئ عجلات الزمن.

لماذا لم تستمتع بشيء من الراحة؟ ولكن هل في الأمومة راحة؟ إنها وظيفة ذات دوام كامل، مهنة لا تُقبل فيها استقالة، ولا تحصل فيها على حافز، لقد أصبحت أمومتها جزءّا منها، روتين لا ينظم الحياة إنما هو حياة بأكملها.

كيف نحاول الهرب من اللحظات التي لطالما انتظرناها؟!

‫ مُرة الحقيقة دومًا… قبيحة ولو تجمّلت بكل مساحيق التجميل في الدنيا.

لا تفهم كيف يكشف الناس سترهم هذه الأيام بأنفسهم؟ كيف يخلعون ثيابهم في غرفة شفافة؟ من أجل شيء يسمونه مشاهدات، شيء شيطاني قبيح بالنسبة إليها، كانت أمها تضربها إن أكلت في الشرفة، تخبرها أن للأكل عورة، فماذا حدث للناس هذه الأيام يأكلون بعضهم البعض بلا خجل أو شفقة!

أقسى همومنا يفجر السخرية

‫ وأصفى ضحكة تتوه في بحر الدموع..

‫ ليه يازمان ماسبتناش أبرياء!

المجتمع يحترم الفهلوة ويمقت العلم، العلم يقيد أحلامه والفهلوة تخبره أن كل شيء ممكن.

على كل حال، لا تكون السعادة دائمًا في المطاعم الفاخرة أو على الشواطئ الخلابة أو في المحلات التجارية التي تبيع أرقى الثياب، إنها أحيانًا تكون في قلب امرأة عائدة لغرفتها بعد نهار شاق حيث يمكنها أخيرًا الاستلقاء بكثير من الراحة وقليل من الملابس.

وها هي قد عادت لحياتها التي ألفتها، بعد أيام من الراحة بأمر من الطبيب، فالناس مثلها لا يعرفون الراحة إلا في المرض، لا أجازة إلا الأجازة المرضية، لذلك ارتبطت الراحة في أذهانهم بالتعاسة، والسعادة بالتعب!

الناس هذه الأيام تختار كل ماهو جاهز وسريع، الجميع يدخر وقته لشيء أهم، ماهو؟ لا تعرف.