اقتباسات واين داير

يجب عليك أولًا أن تُحبّ نفسك وتكون ممتلئًا بالحُبّ كي تتمكّن من منحه. بمُجرّد أن تمتلئ بذلك الحُبّ ويكون الحُبّ كلّ ما في داخلك، عندها سيكون ذلك كلُّ ما ستمنحه.

عندما نُغيّر طريقة نظرنا إلى الأشياء، تتغير الأشياء التي ننظر إليها».

❞ إنّ الشعورين اللذين لا جدوى منهما في الحياة هما الشعور بالذنب عمّا جرى القيام به، والقلق حيال ما قد يُمكن القيام به. ❝

❞ إنّ الكثير من الأشخاص يتوقعون حدوث معجزة بدلًا من أن يكونوا هم المعجزة. ❝

❞ إنّ الأشخاص الذين سيُصبحون جزءًا من المشكلة هم الأشخاص الذين يُؤمنون أنّ المشكلة هي ما يجعلهم مستائين، لذلك لا يستطيعون فعل أيِّ شيء حيالها، حيث يقولون: «يجب أن تزول المشكلة قبل أن يتلاشى استيائي».

⁠‫سيقول الأشخاص الذين هم جزء من الحل: ❝

❞ إنّ كلَّ شيء في هذا العالم يتدفّق. لا يُمكنك الإمساك بالماء من خلال إحكام قبضتك عليه. دع يدك مسترخية، وعندها ستتمكّن من اختباره. ❝

❞ لا يُمكنك أن تمنح شيئًا لا تملكه. إن كنتَ لا تُحبُّ نفسك، عندها لا تستطيع أن تُحبّ الآخرين، لذلك فإنّ حُبّ الذات هو اسم اللعبة ❝

❞ سيُعاملك الناس في الحياة بالطريقة التي تُعلّمهم أن يُعاملوك بها. فإن سمحتَ لنفسك أن تساء معاملتك، وسمحتَ للآخرين بأن يجعلوا منك ضحية، وسمحتَ لهم بأن يحطوا من شأنك، عندها فإنّك تُعلّمهم كيفية التعامل معك. ❝

«إنّ التطور مستحيل بدون تغيير، وأولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير شيء».

‫جورج برناردشو

⁠‫تاجي في قلبي، وليس على رأسي،

⁠‫ليس مُرصّعاً بالألماس والأحجار الهندية،

⁠‫ولا ليراه الناس. تاجي يُدعى الرضى

نحن لا نجذب ما نُريد، وإنَّما نجذب ما نحن عليه

إسأل نفسك عمَّا يجعلك مُفعم بالحياة، لأنَّ ما يحتاجه العالم أكثر من أي شيء، هو رجال ونساء مُفعمين بالحياة. ما يحتاجه العالم هو الصدق الفطري من أناس يعيشون شغفهم بطريقة تجعل حياة الآخرين أفضل

عندما تنجح في ربط طاقتك،

⁠‫مع العوالم المُقدّسة من خلال الإدراك العالي

⁠‫ومُمارسة الفضيلة التي لا تُميّز،

⁠‫سوف يتبع ذلك ظهور الحقائق المُطلقة الدقيقة.

«السبيل الوحيد الممكن كي يُضفي المرء معنى على وجوده.

⁠‫يكمن في الارتقاء بعلاقته الفطرية بالعالم وجعلها روحانية».

الحظه الكمّية مُباغتة، مُشرقة، نزاعة للخير، ثابتة. سوف تُضيء تلك اللحظة داخل وعينا كصورة مُشرقة لا يُمكن نسيانها. إنَّها تُشبه وابل المطر الدافئ في داخلك، والذي يدوم بصمته اللطيف إلى ما لانهاية

طُوبَى لِصَانِعِي السَّلاَمِ، لأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ اللهِ يُدْعَوْن»

لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟»

‫ لا ضير في البحث عن السعادة ‫ بيد أنَّ ما يُريح الروح أكثر، ‫ هو أمرٌ أعظم من السعادة والتعاسة، ألا وهو المعنى، ‫ لأنَّه من خلال المعنى يتغيّر كلّ شيء ‫ عندما يمتلك الشيء الذي تقوم به معنى

كما كتبتُ وقلتُ عدة مرات: عندما نُغيرّ الطريقة التي ننظر فيها إلى الأشياء، سوف تتغيّر الأشياء التي ننظر إليها.

تضع « إليزابيث كوبلر روس» هذه الأحداث في خانة عمل الطبيعة: «إذا قمتَ بتغطية الوادي الضيق من العاصفة، فلن ترى جمال نحتها له»