اقتباسات واين داير

الإنسان

الإنسان

❞ لو تقدّم الانسان بثقة تجاه أحلامه، وسعى إلى الحياة التي يحلم بها ويتخيلها، فسيُقابل نجاحاً غير مُتوقّع في الساعات العادية». ❝

❞ في الحقيقة، أنا مُتأكّد جداً أنّ الوقت في حدّ ذاته هو خدعة وأكثر بكثير من أن نكون قادرين على فهمه من خلال ارتباط التفكير مع الجسد. ❝

❞ كنتُ أُريد أن أُساعد رفيقتي الطالبة في فهم أنّه لا يُمكن لأيّ أحد أن يجعلها تشعر بالسوء دون أن تُعطيه هي الأذن بفعل ذلك. ❝

❞ كنتُ أسند رأسي على المقعد، وأعي أنني أستطيع اختيار السلام ❝

❞ تعرّفتُ على فكرتين كانتا منارتين في الرحلة التي أصبحت قدري. كانت المنارة الأولى أنّ الناس تستجيب إلى المنفعة التي تهمّ جميع الأطراف، لو تحدّثتَ إليهم بثقة وأسلوب عدم الحكم عليهم. بينما كانت المنارة الثانية أنّ هنالك حديقة سرية تزخر بالسّحر ❝

❞ والإيمان أنّه لا تُوجد حدود لما يستطيع الإنسان انجازه لو أدرك قوى العالم غير المرئي، والتي هي حقّنا منذ ولادتنا. ❝

❞ وقد حصلتُ على هدية نافعة على نحو مُذهل، وهي الوعي بحديقتي السرية، ذلك المكان داخلي الذي لا يحوي قيوداً ولا عوائق، وحيث أستطيع أن أخلق لنفسي طريقة عيش منيعة من أيّ تأثيرات تُحبطني. ❝

❞ بدأ خيالي بالتحليق، وكنتُ أتخيّل نفسي ساحراً يستطيع فعل أيّ شيء يُركّز عليه، وأرى ما يُرشدني في كلّ الطبيعة، وأتعلّم كيف أذهب إلى داخلي وأُنظّف عالمي الداخلي من أيّ شيء يتدخّل في نعيم سلامي الداخلي. ❝

❞ آه كم أُحبّ اغماض عيني فقط والاستماع إلى السّحر الذي كان بالنسبة إليّ حديقتي السرية الخاصة. ❝

❞ واكتشفتُ أنّ الناس سيستمعون إليّ لو تحدّثتُ بإقناع، وتعلمتُ أيضاً أنني أستمتع بقضاء مُعظم وقتي في عالمي الداخلي، مُكتشفاً تلك الأفكار التي لا يبدو أنّ أمثالي ممّن هُم في سنّي يهتمّون بها. ❝

❞ لقد ساعدَت تجربة الطفولة تلك على إرشاد كلينا، وقادتنا كي نستكشف ونُدرك ونُحقق القوّة التي نمتلكها من أجل إنجاز أيّ شيء نُركّز انتباهنا عليه بواسطة اللجوء إلى الحبّ بدلاً من الخوف. ❝

❞ أنا مُمتنّ جداً لظروف حياتي التي سمحَتْ لي أن أُترك وحيداً إلى حدّ كبير وأن أتطوّر كما كنتُ أقصد في هذا التجسيد. ❝

❞ أولادكم ليسوا لكم، إنّهم أبناء وبنات الحياة المُشتاقة إلى نفسها، إنّهم يأتون من خلالكم ولكن ليس منكم، ومع أنّهم يعيشون معكم، ولكنّهم لا ينتمون إليكم». ❝

❞ لقد أتينا من حقل غير مرئي مليء بالإمكانيات اللامحدودة ❝

❞ لا تُوجد مُصادفات في هذا الكون، هي حقيقة بديهية تُطبّق على نحو صحيح من لحظة خلقنا، ❝

❞ لا يهمّ مدى الجهد الذي سيبذله أيّ شخص كي يجعلني حزيناً، فلن يستطيع النجاح أبداً لأنني وصلتُ إلى هنا من النور الإلهي، ولا يُوجد شيء يستطيع أيّ أحد فعله من أجل إخماد هذا النور. هذه حقيقة مَن أكون: روح من ❝

❞ لم أعرف كيفية الامتلاء بالحزن، وكان يبدو أنّ سلوكي يميل طبيعياً إلى البحث عن الجانب المُشرق، وقليلاً ما يلتفت إلى الأشياء التي تجعل كلّ شخص كئيباً. ❝

ردّد هذا التوكيد بصمت وبصوت مرتفع: «أنا الحُبّ، أنا الله، أنا جدير، أنا غير متناه». اِفعل هذا مرارًا وتكرارًا إلى أن تُصبح هذه الجملة في النهاية ترنيمتك الداخلية.