اقتباسات واين داير

أوسكار وايلد»: «أن تُصبح مُراقباً لحياتك الخاصة، هو أن تتخلّص من مُعاناة الحياة». يُقدّم هذا الاقتباس مفتاح نهاية كلّ المعاناة. كلّ ما عليك فعله هو أن تُصبح مُراقباً لحياتك الخاصة.

إنّ كلّ شيء يتواجد الآن في حياتك وفي هذا العالم المادي بأكمله، من المُفترض أن يكون تخيّلاً في بداية الأمر. إذا لم تستطع تخيّله والتصرّف على أنه حقيقة مُنجزة، فلن تستطيع على الأرجح أن تجعله يتحقق في واقعك.

عندما يكون لديك خيار أن تكون على حقّ أو تكون لطيفاً، اِختر اللطف دائماً. إنّ العيش من إحساسك الروحي الأعلى هو خلاصة ما يعنيه أن تكون شخصاً مُحققاً لذاته.

⁠‫تنحني الأشجار مُثقلة بالفاكهة التي تحملها، وتكون الغيوم مُثقلة بالمطر الخفيف، وينحني القادة النبلاء بوقار. هذا هو سبيل المعنى والغاية. من خلال مُمارسة التواضع الفطري

«إياك أن تُفكّر في قهر الآخرين بالقوة. فما أُخذ بسيف القوة سرعان ما يضمحل. إنَّه لا يستقيم مع الطريق».

وخالقنا لا يحتاج مُساعدة من أجل العناية بكلّ هذا. فقط عندما نتدخّل في هذه البرمجة الإلهية نخرج عن مسار ادارك الإله وتحقيقه في دواخلنا.

جميل جداً

تاجي

قُم بتفحّص نقاط التحوّل الرئيسة في حياتك وانظر بعناية إلى كلّ ما يُسمّى مُصادفات على أنه كان عليها أن تنشأ في ترتيب مُعيّن من أجلك كي تنقل اتجاهك. في تلك اللحظة التي تُفكّر بها على أنها مُصادفة

ما أراه بوضوح هو أنّ خطوة صغيرة «كخطوات الطفل الأولى» تُؤدّي إلى الخطوة الثانية. لقد كنتُ مُرغماً أن آخذ خطوات صغيرة من قِبل قوّة في الكون تُوجّه كلّ شيء وكلّ شخص. لقد بدأَتْ الأشياء العظيمة بخطوة واحدة.

غيّر تفكيرك، تحمّل مسؤولية كلّ شيء في حياتك، واهزم تفكيرك الخاطىء

هاي

«إذا كنتَ حزيناً بسبب أيّ شيء خارجي، فإنّ الألم ليس بسبب هذا الشيء نفسه، ولكن بسبب تقييمك الشخصي له، وبهذا فإنّه لديك القوّة من أجل الإلغاء في أيّ وقت».

«لا تستسلِم أبداً، ثِق بنفسك، تعلّم أنّه بإمكانك تغيير العالم، لا تخَف، تواصَل واخدُم هؤلاء الذين هم في حاجة إليك، لا تدَع أيّ أحد يُحدّثك عمّا تشعر به بعُمق داخلك، وخاصة عندما يُحاولون تهديدك».

عندما أخبرونا أنّ الإله هو الحبّ، فلا يجب أن نقول ذلك فقط من مُنطلق عبادتنا أثناء الصلاة الدينية الأسبوعية الشعائرية، بل علينا أن نعيش هذا الحبّ.

إنّ الشيء الذي يُعطيني شعور الإنجاز الأعظم هو شعور أنني مُرتبط بما أنا على الأرض من أجله في المقام الأول، وهذا ماتعنيه الكتابة بالنسبة إليّ.

إنّ كتابتي هي بمثابة وجود صديق معي في كلّ الأوقات أنا أُحبُّ مساحتي حيث أهرب كلّ يوم من أجل جلب شخصياتي إلى الحياة، حتى ولو كانت القصة أقلّ أهمية، ولكنّها فرصة من أجل الجلوس في مكان مُقدّس مع قطعة ورق

لم أعرف كيفية الامتلاء بالحزن، وكان يبدو أنّ سلوكي يميل طبيعياً إلى البحث عن الجانب المُشرق، وقليلاً ما يلتفت إلى الأشياء التي تجعل كلّ شخص كئيباً.

يقول «ريتشارد فيلد»: «لو توقّفنا لحظة، من المُمكن إدراك نموذج مُعين في حياتنا، ويُصبح المحفّزون الذين أثروا فينا أكثر وضوحاً. نحن قادرون على أن نرى الحياة تتكشف أمامنا من طرفيها على حدّ سواء وصولاً إلى اللحظة الحالية.

جميل